رواية المصعد رقم 7 – تأليف وائل رداد
تُعتبر رواية “المصعد رقم 7” للكاتب الأردني وائل رداد من أبرز الأعمال في أدب الرعب والغموض العربي. تتألف الرواية من حوالي (360) صفحة، وتقدم قصة تتداخل فيها مجموعة من الأحداث التي تبدو لأول وهلة غير مترابطة. تركز الرواية على فتاة تسير بشكل غير طبيعي وتتعرض لتهديدات بالقتل، إلى جانب مخترع عبقري مجهول، وقاتل أطفال يسعى للانتقام. من خلال هذه الشخصيات، يأخذنا وائل رداد إلى عالم يُثير الخوف، حيث تتحول الظواهر الخارقة إلى أسباب لمآسي أبطال القصة.
رواية صندوق الدمى – تأليف شيرين هنائي
تمزج رواية “صندوق الدمى” للكاتبة المصرية شيرين هنائي بين عنصري الرعب والفانتازيا، وتبلغ حوالي (402) صفحة. تركز الكاتبة على تفاصيل حياة عائلة مصرية، وتتصاعد الأحداث تدريجياً، مما يبعث الخوف في نفوس القراء. تنقلب زاوية النظر لتظهر الإنسان كدميّة مُتحركة بيد الآخرين، حيث يصبح الحرية مجرد وهم.
رواية سر الغرفة 207 – تأليف أحمد خالد توفيق
تُعتبر رواية “الغرفة 207” للروائي المصري أحمد خالد توفيق من الأعمال البارزة في أدب الرعب العربي. تدور أحداث هذه الرواية في الغرفة رقم (207) الواقعة في أحد الفنادق، التي يبدو أنها تجلب الموت لنزلائها. نجا عدد قليل من الضحايا، والذين يحملون معهم ذكريات مروعة لأسرار تلك الغرفة الغامضة.
رواية ليلة مرعبة – تأليف سالي مجدي
تأتي رواية “ليلة مرعبة” في حدود (92) صفحة، وتحكي عن فتاة جميلة تُدعى هاجر التي أقدمت على الانتحار بعد إلقاء نفسها في نهر النيل. بعد دفنها، يظهر شبحها في منتصف الليل في منزل صديقتها مها، مما يسبب لها حالة من الرعب. تستعين مها بزوج هاجر، وطوال الليل يبقيهما الشبح أسيرين في المنزل، فيضطران لخوض تجربة مرعبة تمنيا خلالها الموت.
رواية صانع الظلام – تأليف تامر إبراهيم
تُعتبر رواية “صانع الظلام” للمؤلف المصري تامر إبراهيم واحدة من روايات الرعب في الأدب العربي. الرواية قصيرة تمتد على صفحاتٍ تصل إلى (167)، حيث تروي قصة صحفي متخصص في قسم الحوادث الذي يتلقى طلبًا لإجراء حوار مع سجين مُتهم بقتل ابنه. يُخبره السجين أن الطفل على قيد الحياة، لكن عندما يتوجه الصحفي لموقع الجريمة، يجد رأس الطفل مغروسًا في الجدار. ليبدأ بذلك رحلة مليئة بالأسرار والمفاجآت.
رواية الجثة الخامسة – تأليف حسين السيد
تُعبر رواية “الجثة الخامسة” عن أجواء من الرعب والغموض، إذ تمتد على نحو (354) صفحة. تدور الأحداث في مشرحة للموتى، حيث تكتسب الجثة الخامسة أهمية خاصة وتخفي أسرارًا تؤثر على من يقترب منها. تبدأ القصة في التحول بشكل مدهش حول هذه الجثة، مما يخلق حالة من التوتر والغموض لدى القراء.