يحاصرني الشوق إليك بأغلال متينة، وكلما نجحت في التخلص من قيد، تعود إليَّ الذكريات من جديد.
يعجبني عذابي، ورغبة نفسي في المزيد، فما الحب إلا سلطان ونحن أعوانه، حبيبي، لا تنسَني فالشوق إليك في تزايد.
يجتذبي الشوق نحوك بأغلال من حديد، وعندما أزيل أحداها، تعود الذكريات لتذكرني بك.. كيف يمكنني أن أعيش وقلبك بعيد عن قلبي؟! يعجبني هذا العذاب ولا أستطيع التقليل منه.. فما الحب إلا ملك ونحن خدامه.
أشتاق إليك في كل لحظة وفي كل ساعة.
إذا لم تجمعنا الأقدار، فإن الذكريات تجمعنا.. وإذا لم ترَني العين، فإن القلب لن ينساك.
أشتاق إليك بلا مواعيد، بلا شهور، بل بدون أيام، أشتاق لك دوماً، وكلما ازداد شوقي، زادت معاناتي.
أروع عبارات الاشتياق للحبيبة
هل أخبرتك من قبل أن حياتي بدونك ناقصة؟
أود أن أخبرك الآن أنني أفكر بكِ، وأنا في انتظارك، أشتاق لك، والأهم من ذلك، أنني أحبك بشدة.
قد تكونين بعيدة عن ناظري، لكنكِ قريبة من تفكيري.
عندما تدمع عيني عند ذكر اسمكِ، أدرك أن الشوق قد غلب العقل، وأن القلب قد أرهق الجسد.
ربما لم تستطع روحي أن تلتقي بكِ، وعجزت عيني عن رؤيتكِ، لكن قلبي لم يعجز عن أن ينساكِ.
سأنتظرك مهما طالت فترة الغياب، سأنتظرك بحجم الشوق الذي يدفعني للاقتراب.
صديقي، قد لا أتمكن من الحديث معك، لكن أريد أن أبلغك شيئاً: أنت الوحيد الذي لا يمكنني نسيانه، سواء كنت أضحك أو أبكي أو أتعذب، تظل في ذهني في كل الأوقات.
أشعر أنني لم أعد حياً بعد الآن، بسبب شوقي الكبير إليك يا صديقي.
الحياة بدونك ليست بحياة، فبعد غيابك أشعر بالحزن والفراغ القاسي.
صديقي، ما أسوأ الانتظار الذي يتبعه شوق متجذر.
عندما يشتعل شوقي إليك، أسترجع كلماتك وأغانيك، حيث أن الشوق قد مزق قلبي بالألم.
أروع عبارات الشوق بالعامية
علمتني كيف أعزك ولعيونك أشتاق، لكن نسيت أن تعلمني كيف أتحمل غيابك.
كيف يمكنني العيش وقلبك بعيد عن قلبي؟
أشتاق لك كما تشتاق الصحاري للمطر، وكما تشتاق الليالي للقمر، وشوق الثلج للدفء، وشوق المنهك للنوم.
أنت تدرك مدى غلاك، رغم أن عيوني لا تراك، أنت شاغل القلب والعقل، وكل إحساس يربطني بك.
لا أريدك كالقوة، ولا أريدك بالطيب، أريدك بحسب اختيارك، أن تشعر بحنيني وتأتي إليَّ.
لا أريدك أن تغيب في نهاية العمر، أريدك دائماً بين رأسي وعيني.
لا أريد أن أرى أحداً غيرك، فأنت وحدك تقريبك يكفيني.
رسالة منك تفرحني، لكن صوتك يريحني، ورؤيتك تساوي كل شيء في حياتي.
إذا كان نور عيني لا يساوي غلاك، فأنا أقر بأنني بخيل في ما قدمت، ما تريده؟ قُل لي وسأكون في خدمتك، هل تريد قلبي؟ أم روحي لتسعدك وترد ضحكتك؟ إذا كان ذلك يرضيك، خذها، لكن أخبرني أنني وفّيت.
فجأة، وبدون أي شعور، بين صمت وسط دهشة، نطق قلبي قائلاً: “وحشتنا يا غالي”.