أروع الكلمات عن الصداقة
- يا صديقي، أنت كنز ثمين اسعى دائماً للحفاظ عليه بكل ما أوتيت من قوة.
- يا صديق الطفولة والشباب، سأبقى بجانبك اليوم وغداً وإلى الأبد.
- كم فقدت من أصدقاء جرفهم انشغال الحياة، وتركت فراغاً لا يسده سواك، فكيف كنا أصدقاء في يوم من الأيام وأصبحنا غرباء اليوم؟
- صديقي، لن تكن هذه النهاية بيننا، فإذا لم تجمعنا الأرض، فالآخرة هي موعدنا.
- ليس كل من نتحدث معه يعتبر صديقاً.
- يتأجج الشوق في قلبي عندما أرى وفاء الأصدقاء وأسترجع ذكريات صداقتنا.
- كبرنا سوياً، وبين الطفولة والشباب حكايات تحكي عن أصدقاء ما زالوا أوفياء.
- أتمنى لو كان لي جناحان لأطير إليك متى أشاء، فالتي تفصل بيننا ليست سوى مسافات، لكنك دائماً في قلبي.
- الصديق هو من يعرفك على طبيعتك، ويفهم ماضيك ويتقبل مستقبلك، ويقف بجانبك دائماً عند الحاجة.
- يمكن لأي شخص أن يتعاطف مع مأساة صديقه، لكن يتطلب الأمر طبيعة خاصة ليشعر الشخص بفرحة نجاح صديقه حقاً.
- يمشي العديد من الأشخاص بجانبك في الحياة، لكن القليل منهم من يكمل المشوار معك حتى النهاية، وهم الأصدقاء الأوفياء.
- الصديق الحقيقي هو من يعرف كل شيء عنك ومع ذلك يحبك ويهتم بمصلحتك.
- إن أجمل ما في الحياة هو رؤية الأصدقاء المخلصين، وأجمل ما تسمعه هو صوت أحبابك عند عودتهم، فالأصدقاء هم أغلى ما يمتلكه الإنسان.
- إذا حصل شجار بين صديقين من أصدقائك، فلا تتسرع في الحكم لتفقد أحدهما، أما إذا اختلف أعداؤك، فقُم بالحكم بينهم لربما كسبت أحدهم.
- الصديق كالمصعد، إما أن يرتقي بك أو يسحبك للهاوية، لذا احذر أي مصعد تختاره.
- يمكن أنك تخسر صديقاً بكلمة واحدة، لكن لا تكفي ألف كلمة لكسب آخر.
- الصديق الحقيقي هو من يفسح لك المجال في المجالس، ويسبقك بالتحية عند اللقاء، ويبذل جهده لمساعدتك عند الحاجة.
- ماذا لو اعتقد العنكبوت الذي قتلته في غرفتك أنه كان رفيقك طوال حياته؟!
- هناك أصدقاء تحتاجهم عقولنا، وآخرون يحتاجهم قلوبنا، وآخرون هم من تحتاج إليهم لتعيش حياة ذات معنى.
- شكرًا للأصدقاء الذين يشعرون بنبرة الألم في أصواتنا وصمتنا، فلا يناقشوننا، وإنما يبحثون عن ما يسعدنا ويرسم البهجة في قلوبنا.
أقوال وحكم عن الصداقة
- الصداقة دائماً مريحة، أما الحب فقد يكون مؤلماً في بعض الأحيان.
- الصداقة هي التزام، وليست جميع العلاقات وفية للوعود.
- علاقة الصداقة تشبه المال، فهي تذهب أسرع مما نحتفظ بها.
- لا شيء يفوق الصداقة، فهي علاقة شفافة مبنية على التعاون والتفاهم.
- البحث عن أصدقاء سهل، لكن تكمن الصعوبة في بناء علاقة صداقة حقيقية.
- الصداقة الحقيقية مثل العلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد، تسقط دمعة العين، وإذا تألمت العين، تمسحها اليد.
- الصداقة علاقة نبيلة جداً، تحتاج إلى أشخاص يعرفون معنى الوفاء.
خواطر حزينة عن الصداقة
- لم أكن أتوقع أن تؤدي هذه الأمور البسيطة إلى خلق مسافات بيننا، كنا أصدقاء حتى كانت الطرقات تشتكي من ضحكاتنا، نتحدث حتى تعتصر هواتفنا، نلعب حتى تشتكي الجيران، فأين أنت الآن؟ وأين أنا؟
- لا تدع الأيام تأخذك مني، يا صديقي، ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي عشناها معًا، فهي عمر كامل لن تمحوها مشاغل الحياة.
- الصداقة تشبه صحة الإنسان، لا تشعر بقيمتها النادرة إلا حين تفقدها.
- أستغرب من تغيراتك الآن، وأتمنى أن تعود لنقائك القديم.
- لا أحتاج إلى صديق يتغير عندما أتغير، أو يستخدم أسلوباً مشابهًا، بل أريد صديقاً يظل أصيلاً بنفسه.
أشعار عن الصديق
- قصيدة “كم صديق عرفته بصديق” للبحتري:
كَمْ صَدِيقٍ عرَّفْتُهُ بِصَديقٍ
صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ
وَرَفِيقٍ رَافَقْتُهُ في طَرِيقٍ
صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ
- قصيدة “واستبقِ ودِّك للصديق” للنابغة الذبياني:
واستبقِ ودّك للصديقِ ولا تكنْ
قتبا يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا
فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ،
فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحاً، واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً،
ولربما مطعمةٍ تعودُ ذُباحاً.
- قصيدة “لي صديقٌ إذا رأت” لابن الرومي:
لي صديقٌ إذا رأت
وجهَهُ العينُ سرَّها
قلت يوماً وخلتهُ
مطلَقَ الكفّ ثَرَّها
يا جواداً إذا حمتْ
لِفَحُ المزن دَرَّها
فرطتْ منك دعوةٌ
تأملَ النفس كرَّها
قال كانت فُليتةً
فوَقَى الله شرَّها
قلتُ واهاً بجُرعةٍ
ذقتُها ما أمرَّها
أنت مذ ذقتها تشكْ
كى إلى الله حرَّها
قال إي والذي قضى
حلّ كفي وصرَّها
قلتُ تبًت توبة امرئٍ
عَقَّ نفساً وبرَّها
كلَّف النفس خطة
لم تطقها وغرَّها
ثم قفَّى بتوبةٍ
مطّ فيها وجرَّها
ولقد تُنفَع النفوسُ
بما كان ضرَّها
- قصيدة “صَديقٌ لي لَهُ أَدَبُ” لجحظة البرمكي:
صَديقٌ لي لَهُ أَدَبُ
صَداقَةُ مِثلِهِ حَسَبُ
رَعى لي فَوقَ ما يُرعى
وَأَوجَبَ فَوقَ ما يَجِبُ
وَلَو نُقِدَت خَلائِقُهُ
لَبُهرِجَ عِندَها الذَهَبُ
- قصيدة “أَكرِم صَديقَ أَبيكَ حَيثُ لَقيتَهُ” لأبي الأسود الدؤلي:
أَكرِم صَديقَ أَبيكَ حَيثُ لَقيتَهُ
وَاحبُ الكَرامَةَ مَن بَدا فَحَباكَها
وَاكفِ المُهمَّةَ مَن لَوَ انَّكَ مَرَّةً
نَزَلَت إِلَيكَ مُهِمَّةٌ لَكَفاكَها
وَإِذا أَتاكَ بَنو السَبيلِ فَأَعطِهِم
مِن فَضلِ نِعمَتِهِ الَّتي أَعطاكَها
لا تُبدِيَنَّ نَميمَةً حُدِّثتَها
وَتَحَفَّظَنَّ مِن الَّذي أَنباكَها
وَتَرى سَفيهَ القَومِ يَترُكُ عِرضَهُ
Dénisّاً وَيَمسَحُ نَعلَهُ وَشِراكَها
خُرقاً إِذا راضَ الأُمورَ بِنَفسِهِ
مِثلَ العَدوِّ لَها يُريدُ هَلاكَها
لا تُلقِيَنَّ مَقالَةً مَشهورَةً
لا تَستَطيعُ إِذا مَضَت إِدراكَها
- قصيدة “إنّ الصديقَ يريدُ بسطكَ مازحاً” لصفيّ الدّين الحلي:
إنّ الصديقَ يريدُ بسطكَ مازحاً،
فإذا رأى منكَ الملالةَ يقصرُ
وترى العَدوّ، إذا تَيَقّنَ أنّهُ
يُؤذيكَ بالمَزحِ العَنيفِ يُكَثِّرُ
- قصيدة “الصديق” لعبد السلام الكبسي:
دلّني
يا صديقي
على جادة الشعر
في كل منعطف رائق للعبارة
في زرقة البحر
والقاصرات السنابل
في غيمة يتكسر ياقوتها ويسيل العقيق
على شجن الجلنار الذي يتكرر
من حلم أشقر الصوت
يجمعنا في شتات المعاني
أو دلّني
يا صديقي، بلا ثمن باهظ
للصديق البديل
للصديق
الذي تكشف السر
ألف صديق
الصداقة
تمنحنا الخبز
والأصدقاء الأمان