أجمل العبارات عن الأب ودوره الهام في حياتنا

أجمل العبارات عن الأب

  • لا يمكن أن تتنافس سعة الكون مع عمق قلب الأب وحبه لنا.
  • قلب الأب لا يهدأ إلا بعد أن تغفو جميع قلوب من حوله.
  • إن أبي يمتلك صفات الملائكة، وحبه هو أصفى أنواع الحب، فلا يمكن لأي كلمات في العالم أن تعبر عن مكانته.
  • يا أبي، الكلمات لا تكفي للتعبير عن مدى تقديري لك، وعبارات الشكر لن تعكس حجم حبك الذي يتدفق كالنهر.
  • حب الأب لأبنائه هو حب فطري، مليء بالمشاعر الصادقة التي تخلو من الحقد.
  • الأب يزرع الأمل والحب في قلوب أبنائه منذ نعومة أظفارهم، ويستأصل جذور اليأس ليستبدله بذكريات الحنين.
  • لو كان الأب باستطاعته أن يهدى أبنائه قلبه، لما تردد في اقتلعه من صدره، ولو كانت لديه القدرة على هدية عمره لكتب أيامه باسمهم، لكنه لا يملك سوى الدعوات الصادقة بالحب والسعادة لهم.
  • الأب يعمل بجد ويفتدي الكثير ليحقق احتياجات أسرته.
  • الأب هو رمز التضحية في حياة أبنائه.
  • الأب هو الشخص الذي يحبك بلا شروط، ويضحي بسعادته من أجل سعادتك.
  • تلك الشجرة المثمرة التي تمد الدفء والحماية لمن حولها تعكس صورة الأب الذي يضحى بنفسه بلا انتظار لمقابل، فقط ليعطي أبنائه ما يسعدهم.
  • الآباء هم كالشمس التي تمنحنا دفء الأمل والتفاؤل.
  • كما يزأر الأسد دون أن يتخلى عن صغاره، فإن الأب يعبس لكنه لا يهجر أطفاله.
  • لا يوجد فرح يفوق شعور الابن بزهو والده، ولا يعادل سعادة الأب بنجاح ابنه.
  • ندرك قيمة الملح عندما نفقده، وكذلك قيمة الأب نعرفها عند رحيله.
  • لا يوجد أروع من كلمات الأب التي تمدح ابنه.
  • الأب هو الشخص الوحيد الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
  • رائحة أبي في ملابسي هي أجمل عطر بالنسبة لي بعد احتضانه.
  • الأمومة تعبر عن الحنان، بينما الأبوة تجسد الأمان.
  • كل شخص يتمنى أن يكون أفضل من جاره، إلا ولده.
  • لا يشعر قلب الأب بالسعادة الحقيقية إلا بعد رؤيته لفرحة أبنائه.
  • لا يوجد مكان يمنح الطفل الأمان مثل غرفة والده.
  • أجمل ما في الطبيعة هو قلب الأب.
  • كل شيء يمكن شراؤه إلا الأب والأم.
  • الأب بإمكانه العناية بعشرة أبناء، لكن عشرة أبناء لا يستطيعون العناية بأب واحد.

قصائد شعرية عن الأب

يقول الشاعر فاروق شوشة في قصيدته “رسالة إلى أبي”:

يفاجئني الذي اكتشفت: أنت في نفسي حللت!

في صوتي المرتج بعض صوتك القديم

في سحنتي بقية من حزنك المنسحب في ملامحك

وفي خفوت نبرتي ـ إذا انطفأت ـ ألمح انكساراتك

وأنت،

عازفًا حينا،

وحينا مقبلًا

وراضيًا، تأخذني في دفئك الحنون

أو عاتبًا مغاضبًا

فأنت في الحالتين، لن تصدني ..

وتستخير الله، أنت تكون قد عدلت!

يفاجئني أنك لم تزل معي

وأنت شاخص في وقفتي الصماء، والتفاتاتي

أرقبني فيك،

وأستدير باحثًا لدي عنك

تحوطني، فأتكئ

تمسك بي، إذا انخلعت

تردني لوجهتي

مقتحمًا كآبة الليل المقيم

الآن، عندما اختلطنا

صرت واحدًا

وصرت اثنين

عدت واحدًا

عنك انفصلت، واتصلت

لم أدر كم شجوك النبيل قد حملت

أضفته لغربتي

ومن إبائك الذي يطاول الزمان.. كم نهلت

فاكتملت معرفتي

واتسعت أحزان قلبي اليتيم

بالرغم من أبوتك

وأنت ناصحي المجرب الحكيم

لم تنجني من شقوتك!

أبي تراك في مكانك الأثير مانحًا سكينتك

وقد فرغت من رغائب الحياة

فانسكبت شيخوختك

على مدارج الصفاء والرضا

وصار قوس الدائرة

أقرب ما يكون لاكتمالها الفريد

هأنذا ألوذ بك

أنا المحارب الذي عرفته، المفتون بالنزال

وابنك ..

حينما يفاخر الآباء، بالبنوة الرجال

منكسرا أعدو إليك

أشكو سراب رحلتي

وغربتي

ووحدتي

محتبياً بما لديك من أبوتي

ولم يزل في صدرك الرحيب متسع

وفي نفاذ الضوء من بصيرتك

جلاء ظلمتي وكربتي

فامدد يدك الذي قد غاله الطريق

واخترقت سهامه صميمه .. فلم يقع

لكنه أتاك نازفا مضرجًا

دماؤه تقوده إليك

زندبة في جبهتك

وصرخة مكتومة يطلقها .. إذا انقضى

هذا ابنك القديم،

وابنك الجديد ..

يبحث فيك عن زمانه

وحلمه البعيد

فافتح له خزانتك!