من هو أدهم الشرقاوي؟
أدهم الشرقاوي كاتب فلسطيني معاصر، وُلِد في مدينة صور اللبنانية عام 1980م. يحمل الشرقاوي دبلومًا في التعليم من الأونيسكو، بالإضافة إلى دبلوم في التربية الرياضية من نفس الهيئة، وقد حصل على شهادة الإجازة في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في بيروت، بالإضافة إلى ماجستير في الأدب العربي.
عمل أدهم في صحيفة الوطن القطرية، وبدأ مسيرته الأدبية عبر منصة منتدى الساخر. وفي عام 2012، أصدر كتابه الأول بعنوان “حديث الصباح”، وينشر كتاباته تحت اسم مستعار هو “قس بن ساعدة”.
مؤلفات أدهم الشرقاوي
لدى أدهم الشرقاوي العديد من المؤلفات الأدبية البارزة، وفيما يلي قائمة بأعماله:
- حديث الصباح، نشر عام 2012م.
- كش ملك، نشر عام 2012م.
- تأملات قصيرة جداً، نشر عام 2014م.
- عن شيء اسمه الحب، نشر عام 2014م.
- الأم في أدب غسان كنفاني، نشر عام 2014م.
- يحكى أنَّ، مجموعة قصص قصيرة، نشر عام 2014م.
- رواية نبض، نشرت في عام 2015م.
- أضغاث أقلام، نشر عام 2015م.
- عن وطن من لحم ودم، نشر عام 2015م.
- حديث المساء، نشر عام 2016م.
- رواية نطفة، نشرت في عام 2016م.
- مع النبي صلى الله عليه وسلم، نشر عام 2017م.
- عندما التقيت عمر بن الخطاب، نشر عام 2017م.
- طرائف العرب، نشر عام 2017م.
- وإذا الصحف نشرت، نشر عام 2018م.
- للرجال فقط، نشر عام 2018م.
- نبأ يقين، نشر عام 2018م.
- رواية ليطمئن قلبي، نشرت عام 2019م.
- وتلك الأيام، نشر عام 2020م.
- على منهاج النبوة، نشر عام 2020م.
- رواية ثاني اثنين، نشرت عام 2020م.
- رسائل من القرآن، نشر عام 2021م.
- السلام عليك يا صاحبي، نشر عام 2021م.
أقوال أدهم الشرقاوي
تشتهر العديد من أقوال أدهم الشرقاوي من مؤلفاته المختلفة. فيما يلي بعض من هذه الأقوال:
- القراءة تمنحك رفاهية فهم الآخرين، ولكنها للأسف تجعلك أقل فهمًا لذاتك.
- عندما توقف قلبه قالوا: مات، وما علموا أنه قد مات قبل ذلك بكثير، فقد كان جنازة تمشي على قدميه، الفرق أنه كان يحمل نفسه واليوم حملوه.
- أخطر الناس على فكرة أولئك الذين يقفون على الحياد بين أنصارها وأعدائها.
- مذبحة هنا ومذبحة هناك، وعليك أن تعيش رغمًا عنك، ليس لك أن تموت متى شئت، إنهم لا يسمحون لك بمثل هذا الترف، تأكد أنك ستموت لكن لم يحن دورك بعد.
- السائرون جنب الجدران يصلحون لأي استخدام، وأنا لا أصلح إلا أن أكون إنسانًا، ما أوصلنا إلى هنا إلا ثقتنا المفرطة بالجدران.
- كل واحد منا خُلقه الله سبحانه وتعالى شخصية فريدة، وكل الشخصيات في المجتمع محجوزة. الشخصية الوحيدة المتاحة هي شخصية كل منا، فلماذا يصرُّ البعض على أن يكونوا نسخًا عن الآخرين في حين يمكن للإنسان أن يكون ذاته؟