أروع اقتباسات محمود درويش عن الحب

أبرز ما قاله محمود درويش حول الحب

فيما يلي أبرز الاقتباسات المتعلقة بالحب من الشاعر محمود درويش:

  • يبدو أن حظي السيئ جعلني أنسى أن الليل طويل، بينما كان من حسن حظك أنك بقيت في ذاكرتي حتى صباح اليوم التالي.
  • يعلمني الحب أحيانًا عدم الحب، ويتركني تائهًا في عالم الأوراق.
  • الذين لا يمتلكون الحب يعتادون الخوف من برودة الشتاء.
  • التاريخ يسخر من ضحاياه وأبطالهم، يمر عليهم بنظرة ثم يتابع طريقه.
  • يأتي الحب مثل الموت، وعد لا يمكن التراجع عنه ولا يزول.
  • لا أطمح في الحب سوى أن تكون لي البدايات.
  • الحب هو كذبتنا الصادقة.
  • هذا هو الحب؛ أحبك حتى وأنا أموت، وعندما أحبك، أشعر أنني أقترب من الموت.
  • أعمل على تدريب قلبي على الحب ليتمكن من احتواء الورد والشوك معًا.
  • عندما يتلاشى الحب، أدرك أنه لم يكن حبًا حقيقيًا؛ الحب يجب أن يُعاش وليس أن يُتذكر.
  • الحب ليس مجرد فكرة، بل هو عاطفة تتأرجح بين السخونة والبرودة، تأتي وتذهب. تتجسد في أشكال متعددة، ولها أكثر من خمس حواس. قد يظهر علينا أحيانًا كملاك يرفرف بنا عن الأرض، وقد يهاجمنا أحيانًا كثور يسقط بنا على الأرض ثم يغادر. وأحيانًا يأتي كعاصفة نكتشف أثرها بعد زوالها، أو ينساب علينا كندى ليلي يأتي من يد سحرية. للحب أيضًا تاريخ انتهاء مثل العمر والمعلبات والدواء، ولكنني أُفضل أن تكون نهاية الحب بأزمة قلبية في ذروة الشغف، مثل سقوط حصان من جبل إلى هاوية.
  • أحببتك مرغماً، ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق، فالعاشق للجمال غالبًا ما يكون أحمق.
  • أما أنا فسأذهب إلى شجرة التوت حيث تحوّني دودة القز إلى خيط حرير. سأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثم أطير كالوشاح مع الريح.
  • لا أستذكر قلبي سوى عندما يشقه الحب نصفين أو عندما يجف من عطش الحب.
  • سأصبح يومًا ما ما أريد.. سأصبح يومًا طائرًا، وسأستمد وجودي من عدم وجودي. كلما احترق جناحاي، اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد. أنا حوار الحالمين، تركت جسدي ونفسي لأكمل رحلتي نحو المعنى، فتسبب لي في الاحتراق وذهب بعيدًا.. أنا الغياب.. أنا الوحيد السماوي.
  • ليس لنا في الحنين جوانب، ولكن في البعد كانت لنا ألف جوانب.. سلام عليك، أفتقدك كثيرًا، وعلي السلام فيما فقدت.

قصيدة “لا أريد من الحب غير البداية”

لا أُريدُ منَ الْحُبِّ غَيْرَ الْبدَايَةِ، يَرْفو الحَمَامُ

فوْقَ ساَحَاتِ غَرْنَاطَتِي ثَوْبَ هَذَا النَّهارْ

في الْجِرَارِ كِثيرٌ من الْخَمْرِ للْعِيدِ من بَعْدِنَا

في الأَغاني نوافِذُ تكْفِي وَتَكْفِي ليَنْفَجِرَ الْجُلَّنَارْ

أتْرُكُ الْفُلَّ في الْمزهريَّة، أَتْرُكُ قلْبيْ الصَّغيرْ

في خزانَة أُمي، أتْرُكُ حُلْمي في الْماء يَضْحَكْ

أَتْرُكُ الْفَجْرَ في عسل التّين، أَتْرُكُ يَوْمَيْ وأَمْسِي

في الْمَمَرِّ إلى ساحَةِ الْبُرتُقالةِ حيْثُ يطيرُ الْحمامُ

قصيدة “نزف الحبيب شقائق النعمان”

نزَف الحبيبُ شقائقَ النُّعْمانِ

أَرضُ الأرجوان تلألأت بجروحِهِ، أُولى أَغانيها: دَمُ الحُبُّ الذي سفكته آلهةٌ وآخرُها دَمٌ… يا شعب كَنْعَانَ احتفلْ بربيع أَرضك، واشتعلْ.