أروع ما قيل للحبيب
- عشقت حبك وأصبح قلبي أسيراً لذكراك.
- الحياة عبارة عن صفحات، وأنت أجمل صفحتها، فلا أستطيع طيّها أو التخلي عنها؛ لأن جروحي تجد الدواء فيك.. حبيبي، شوقي إليك يفتك بي، فأنت دائماً في أفكاري ليلاً ونهاراً.. لو كان الجميع مثلك، لكان الوفاء تاجاً يزين كل مخلوق.
- أجمل ما يمكن أن تشعر به هو الحب، لكن الأروع أن يبادلك من تحب نفس الشعور.
- ما الذي يمكنني إهداؤك إياه في العيد… يا ملاكي، وكل ما لديك؟ ليس لدي ما هو أغلى من روحي، وروحي مرهونة بيديك.
- أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمة من معانٍ، وبكل إحساس يتوق لرؤيتك، وبكل شوق لسماع صوتك، أحبك بكل الألحان والمشاعر التي تحتويها هذه الكلمة، أقولها لك فقط ولا أريد سماعها من أحد سواك، فمهما قيلت لم أشعر بها كما شعرت بها معك، فأنت الحب والإحساس.. يا من علّمتني كيف يكون الإحساس.
- عندما أنام، أحلم برؤيتك في الواقع، وعندما أستيقظ، أتمنى أن أراك مجدداً في أحلامي.
- يجذبني الشوق إليك بقيود صارمة، وكلما تحررت من قيد، أعادتني الذكريات مرة أخرى.. وماذا أفعل للبقاء على قيد الحياة وقلبك بعيد عني؟ كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالبني بالمزيد.. فما الحب إلا ملك، ونحن له كعبيد.. حبيبي، تذكرني فالشوق إليك قوي.
- تحمل الحياة دمعتان، دمعة لقاء ودمعة فراق، فإذا لم تجمعنا الأيام، ستجمعنا الأحلام، وإذا لم تجمعنا الأحلام، فستجمعنا الذكريات بروعتها وانتظار اللقاء، فإذا رست سفينتك على شاطئ الذكريات، فاجعلني واحداً من ركابها.
- الحب هو روحك ومعني، والجمال هو اسمك وميناؤك، تحققت أمنيتي برؤيتك ففصحت، حلماً استمتعنا برؤياه، يا نور عيني حين أراها، يا سعادة قلبي عندما أحدثه.
أروع ما قيل للحبيبة
- حبيبتي، أنت رمز البراءة وجمال الروعة، جمالية الحب بعطرها الفواح، أنت الأمل المستنير، أنت الزهرة التي ترطبها قطرات الندى، أنت القمر الذي يرقص في ليالي الصيف وينشر نوره في الأرجاء، أنت الأحلام الطفولية… هدية الأرض من رب السماء، لديك سحر يأسر القلوب.
- على شرفات قلبي تستيقظ آمالٌ تحن إلى قربك، والحياة بأمانك.
- اذكريني كلما أشرقت الشمس، وكلما انبثق الكون بأجنحته، ومضى السوسن يسقي لونه برموش الشمس.
- لقد عشقتك ولقد قررت مصيري، فإلى من أعتذر؟ فلا سيطرة في الحب تعلو سلطتي، فقولي هو قولي وخياري هو اختياري.
- حبيبتي.. أنت لا تغادرين بالي، لأنه لا يوجد سواك أفكر به.. أنا لا أحبك بل أعشقك وأهواك… وإذا غبتِ عني، فلا أحزن لأنني سأموت إن ابتعدتِ عني… أنا، يا حبيبتي، لم أعش من أجلك، بل سأموت لأجلك.
- كيف أستطيع أن أنساك من أوراق ذاكرتي، وأنت في قلبي مثل النقش في الحجر؟ أنا أحبك يا من تسكنين دمي، سواء كنت في الصين أو في الفضاء، ففيك شيء من المجهول أود اكتشافه، وفيك شيء من التاريخ والقدر.
- أنت تخبريني أنني أميرك، تشجعينني للأمام وتتمنين لي الأفضل، في قلبك حب كبير يذكرني في كل مرة تتصلين بي بأني رجل مميز واستثنائي.
- حبيبتي، استندي إلى شجرة الصنوبر في صدري كي لا تموت جذور الحنان، ضفيرتك مرج البحرين تتناغم بين حلمين، تتداخل ذاتي بذاتك كحزن أبدي.
- يا أنتِ، هل يمكنك أن تمدي إلي ذراعيك؟ أشتاق لأن أختبئ في ضجيج غيومك، فحنين عميق يأخذني إليك بجنون.
أروع عتاب للحبيب
- تصاعد عتابي إليك كصوت أنفاسي، وكل إشاراتي لك هي رسائل، فإن ظهرت الأسرار، فهي ما تحمله الرسائل.. فهل رسائل المحب تجد جواباً؟
- هناك أمور لا يمكن التغاضي عنها بسهولة، وهناك مشاعر تتجاوز كل اعتذار، عتاب طويل كتمانه صعب وإفصاحه يعدّ إهانة، فبعض الأشياء لا تبدو بتلك البساطة.
- تعلمت من أجل محبتك لغة الصمت؛ حتى لا أعاتبك وأقول لك بمرارة أنك خذلتني.
- لم ألتقِ بمثل شخصيتك في حياتي، فارضخ واصافح قلبي قبل يدي، وتذكر كلمات حبي وعشقي لك، ولا تغادر حياتي بلا سبب، عاتبني ولا تتركني، فإن الهجر يساوي الموت.
- كنت أتمنى لو كنت تفعل شيئاً يشعرني بأنك تستحق كل ما أتحمله لأجلك.
- عثرت على رسالة عتاب بعد وفاتها، فيها “كان يكفيني أن تشعر بي، لكنك لم تفعل”.
- كيف تعاملي بهذه الطريقة وقد كان القلب والعقل والفؤاد لك؟ كيف تخون الحنين وتجرحني بلا سبب؟ توقف وعاتبني ولا تتهرب، اسمعني كي لا نتألم، واضرب وافرح عندما تستطيع، ولا تعاتبني ثم ترحل.
- أخشى أن يُفهم عتابي كأنه كراهية، وصمتي كأنه تجاهل، وكلماتي كأنني سأندم عليها، ورحيلي يؤلمني غداً.
- إذا كنت ترضى بالغياب، فخذ ما تبقى من عتاب، وازرع في قلبي صبراً على جرح الفراق.
- أن تُحبني يعني أن تحارب الظروف من أجلي… وليس أن تحاربني تحت عنوان الظروف.
- من المؤلم أن أحتاجك ولا أجدك، أن أشتاق إليك ولا أتحدث معك، أن أحبك وأنت بعيد عني.
- لا أريد أن أعاتبك بعد الآن، كن معي كما تريد.
- ما زلت أحتار بين حبك لي أم حبك لاهتمامي بك فقط؟
قصيدة للحبيب
يقول مانع سعيد العتيبة:
فَرَضَ الحبيبُ دَلالَهُ وتَمَنَّعَ
وَأَبَى بغيرِ عذابِنَا أَنْ يَقْنعا
ما حيلتي وأنا المكبّلُ بالهوى
ناديته فأصَرَّ ألاّ يسمعا
وعجبتُ من قلبٍ يرقُّ لظالمٍ
ويُطيقُ رغمَ إبائِهِ أنْ يَخْضَعَا
فأجابَ قلبي لا تَلُمني فالهوى
قَدَرٌ وليس بأمرِنَا أَنْ يُرْفَعَا
والظلمُ في شَرْعِ الحبيبِ عدالةٌ
مهما جَفَا كنتَ المُحِبَّ المُُولَعَا
ولقد طربتُ لصوتِه ودلالِهِ
واحتلّتْ اللفتاتُ فيّ الأضلُعَا
البدرُ من وجهِ الحبيبِ ضياؤه
والعطرُ من وردِ الخدودِ تضوَّعَا
والفجرُ يبزغُ من بهاءِ جَبينِهِ
والشمسُ ذابَتْ في العيونِ لتسطعَا
يا ربّ هذا الكون أنتَ خلقتَهُ
وكسوتَهُ حُسْنَاً فكنتَ المُبْدِعَا
وجعلته ملكاً لقلبي سيّد
لمّا على عرشِ الجمالِ تربَّعَا
سارتْ سفينةُ حبِّنَا في بحرِهِ
والقلبُ كانَ شراعها فتلوَّعَا
لعبتْ بها ريحُ الهوى فتمايلتْ
ميناؤها المنشودُ باتَ مُضّيَّعَا
يا صاحبي خُذْ للحبيبِ رسالةً
فعسى يرى بينَ السطورِ الأدمُعَا
بَلِّغْهُ أَنِّي في الغرامِ متيّمٌ
والقلبُ من حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا
ما في النوى خيرٌ لنرضى بالنوى
بل أنّ كلَّ الخيرِ أن نحيامَعَا