أجمل عبارات التهنئة بمناسبة عيد الفطر
- أوجه أحر التهاني والتبريكات إلى جميع الأهل والأصدقاء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وأسأل المولى العلي القدير أن يتقبل منا ومنكم الأعمال الصالحة، وأن يعيده علينا وعليكم وأنتم تتمتعون بالصحة والسعادة.
- من يحظى بمعرفة إنسان مثلك، يشرق حظه ويصبح كل يوم فيه عيداً.
- في هذه المناسبة العظيمة، أرسل لكم أصدق التهاني وأطيب الأماني، نسأل الله أن يجعلنا وإياكم من المهنئين والمباركين بهذا الشهر الفضيل، وكل عام وأنتم بخير، أعاده الله عليكم باليمن والبركات.
- أنا وقلبي نهنئك بالعيد، أنت الذي يضيء عيدنا برؤيتك.
- يسرني أن أهنئكم بمناسبة قرب عيد الفطر المبارك، سائلاً المولى أن يتقبل صيامكم وقيامكم، وكل عام وأنتم بخير.
- أحب أن أهنئكم بقدوم عيد الفطر المبارك، دمتم بخير وتقبل الله منكم صيامكم وقيامكم، وأسأل الله أن تكونوا من عواده.
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نحن الآن على أعتاب عيد الفطر السعيد، فأتمنى لكم أحر التهاني مقرونة بالصحة والعافية، وكل عام وأنتم بخير.
- بمناسبة عيد الفطر المبارك، أوجه أسمى التهاني للعائلة والأصدقاء، راجياً من الله أن يعيده عليكم بالصحة والسعادة والنجاح. كل عيد وأنتم بخير.
- أهنئ جميع الطلاب والمعلمين وزملائي بمناسبة عيد الفطر المبارك، وأسأل الله أن يعيده عليكم بالخير والبركات.
أدعية عيد الأضحى
- كل عام وأنت صديقي العزيز، وأتمنى لك السعادة دائماً، فرؤيتك تكمل أفراح أعيادي.
- فرحتنا بالعيد تسبق تهانينا، وعيدنا مبارك علينا وعليكم جميعاً.
- قبل أن تزدحم الطرق ورسائل التهنئة، أقول لكم كل عام وأنتم بخير.
- بروائح البخور وعطور الزهور، ومع أصوات الطيور، نقول كل عام وأنتم بخير.
- أبارك لك وأحييك، ووسأل الله أن يبقيك، عسى أن أكون أول المهنئين بالعيد.
- وكل عام وأنتم والأمة الإسلامية بخير.
- العيد ثلاثة أيام، لكن بقربك أصبحت كل أيامي أعياد.
- بكل زخة مطر، أهنئك بعيد الأضحى المبارك.
- بالعطور والعود، نبارك لك بعيد الأضحى السعيد.
- أكتب لكم من القلب بمناسبة عيد الأضحى وأقول لكم: كل عام وأنتم بخير.
- أجمل ما في العيد: كثرة الخيرات، وتبادل الزيارات، وقراءة العبارات.
عبارات تهنئة رائعة
- كل عام وأنتم بخير وبصحة وسلامة، عساكم من عواده.
- بالعيد أرسل رسالة تهنئة تصافحكم بالنيابة عني، أنتم أغلى من في قلبي.
- في كل مناسبة طيبة، أتمنى لك أن تكون بأفضل حال، فقد حضر العيد وهو أجمل الأعياد.
- تهنئة من القلب إلى القلب، قبل أن تزدحم المواعيد، عيد سعيد وعمر مديد.
- كل عام وأنتم بصحة وسلامة، عساكم من عواده.
- جمال العيد يكمن في لقائكم، عساكم دائماً من عواده وأسعد الناس في أعياده، تقبل الله منا ومنكم.
- كل ساعة، يوم، أسبوع، شهر، عام وأنتم بألف خير.
- أسأل الله أن يديم لك الأعياد ويحيطك بنور تقواه.
- صباح خاص للغاليين، معطر بالفل، نوجهه فقط لمن يستحق الجمال، كل عام وأنتم مع العايدين.
- يأتي العيد مرتين في السنة، لكن لا يوجد مثلك في الكون.
قصيدة “روعة العيد” للشاعر إيليا أبو ماضي
يا شاعر، هذه هي روعة العيد،
فاستجد الوحي واهتف بأجمل الأناشيد.
هذا النعيم الذي توفرت له،
لا تله عنه بشيء مفقود.
جمال الصيف في الأرض والجبال،
ونشوة الصيف وسط الأودية.
لا ترى وجهاً غير مشرق،
ولا تسمع إلا أصوات الطيور.
قم بحديث الناس عن لبنان وكيف نجا،
من الطغاة الذين عاثوا الفساد.
فاليوم لا أجنبي يعتدي علينا،
ولا يستخف بنا استهانة الطباع، يا أرز لبنان، ابتهجوا،
فقد تحقق الأمان بفضل العاملين.
رويدك، وما بلبل كان محبوساً، هكذا أطلقوا،
قم بزيارة الخمائل والكروم،
إلى الحدائق حيث نحيي تلك الأنغام.
أهلاً ومرحباً بكم يا أصدقاء،
يا من هم أبناء الأجداد،
سماء لبنان تعكس مستقبلهم،
وفجره يشرق من ثغور الموتى.
إذا سكنت الجبال، فأنت مركز النقطة،
وإذا هبطنا للأراضي، لم نحب سوى التربة.
(هيغز) وكانت من قبل (موشّح) .. مشتكون إليه من أغلب الأمور.
قصيدة “أيها العيد كن سعيداً” للشاعر خميس
أعتذر، إذا زرتَ يا عيدُ بابي،
عدت، بعد غيابٍ طويل،
فتعجبت من سلوكي،
وتساءلت:
ما الذي جرى لي؟ ولماذا أنا حزين؟
لم أستقبل بك كما كنت تأمل،
بموسيقى واحتفالات.
لم أفرح، أو أوجه دعوة،
أو حتى أحتفل بحفلة.
كلما رن هاتفي،
قلت للطلاب: “عيد مبارك” بكلمات مختصرة.
لا زينة عندي، ولا عطور،
لا شيء جميل في منزلي.
لا أصدقاء معي، ولا ضيافة،
والقهوة لدي كما كانت.
الماء في أكوابي،
ولم أشتري شيئاً جديداً.
كما لو أنني لم أعتبر هذا يوم عيد،
فلنعاتبني.. ولتلامني،
أني مستعد لأي عتاب.
وإذا شعرت أنني لست مبالياً،
إذا كنت أشعر بالبرود،
لا تسألني عن السبب،
ولا تحاول فهم حالتي.
تأكد، لدي ألف سبب،
وتأكد، أن لي أسبابي.
وأنا واعٍ لكل لحظة،
أنت هنا لتبث روح السعادة.
فلتسأل يا عيد،
إن كنت تفهمني أو لا،
أي درب سلكته؟
هل قمت بزيارة أحبتي؟
في فلسطين، هل نزلت هناك؟
هل رأيت الخيام تتطاير بسبب الرياح؟
هل رأيت البيوت تُهدم؟ قل لي:
هل توقعت حجم تلك الفواجع؟
هل رأيت الدموع في عيون الناس،
وأدركت ما يعانونه من آلام؟
هل رأيت الأطفال يقضون أيامك،
دون أي ألعاب؟
عندما زرتهم، كيف استقبلوك باستغراب؟
هل سمعت نداء الأقصى يقول: “هلموا،
أنقذوني..” من الأعداء؟
هل رأيت كيف تندفع الدماء،
حول الأسوار الشاهقة.
نحن هنا معجزة العصر،
مبعث الإعجاب.
بالماضي بقاء بين الجبال،
لكي نعيش بمكانتنا.
أي عيدٍ هذا؟ نحن في اللجوء،
ونزوح، وغربة.
أي عيدٍ كان من دون أهلي؟
بدون وطني،
وبدون انسحاب العدو؟
أي عيد يولد هنا بدون حرية؟
أيها العيد، كن سعيداً، وارجع لي،
عندها، سأعود لأستقبلك بالحب.