أروع ما كتبه محمود درويش حول موضوع الحب

أروع ما كتب محمود درويش عن الحب

  • لا أطلب من الحب سوا البداية.
  • الحب هو كذبتنا الصادقة.
  • هذا هو الحب.. أحبك حين أموت، وحين أحبك أشعر بأنني أموت.
  • أدرب قلبي على الحب ليحتمل الورد والشوك.
  • لا أحد يتغير فجأة، ولا أحد ينام ويستيقظ متحولاً من النقيض للنقيض.. كل ما يحدث هو أننا في لحظة ما نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع، فنرى من خلال الواقع حقائق لم نكن ندركها بذهن الحب.
  • عندما ينتهي الحب أدرك أنه لم يكن حباً حقيقياً.. فالحب ينبغي أن يُعاش بدلاً من أن يُسترجع.
  • يعلمني الحب كيف أكون لا أحب، ويترك لي أثر الورق.
  • من يعيش بلا حب، يخشى قدوم الشتاء.
  • الحب كالموت: وعد لا يمكن التراجع عنه ولا يزول.
  • الحب ليس مجرد فكرة، بل هو عاطفة تسخن وتبرد، تأتي وتذهب.. عاطفة تتجلى في شكل وقوام، ولها خمس حواس وأكثر.. يظهر أحياناً كملاك ذو أجنحة ترفعنا عن الأرض.. ويجتاحنا أحياناً في صورة ثور يطرحنا أرضاً لينصرف.. أحياناً أخرى يظهر كعاصفة نتعرف عليها من آثارها المدمره.. وأحياناً يأتي في شكل ندى ليلي من غيمة ضائعة. للحب تاريخ انتهاء كالعمر وكالمعلبات والأدوية.. لكنني أفضل أن ينتهي الحب بسكتة قلبية في ذروة الشغف كما يسقط الحصان من قمة جبل إلى وادٍ سحيق.
  • هل يمكنني اختيار أحلامي لتجنب الأحلام غير الممكنة؟
  • أما أنا، فسأدخل شجر التوت حيث تُحولني دودة القز إلى خيط حرير، ثم أدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، وأطير كحجاب مع الريح.
  • التاريخ يسخر من ضحاياه وأبطاله.. يلقي عليهم نظرة ويمضي.
  • أتيتُ ولكنني لم أصل.. وجئتُ ولكنني لم أعد.
  • سنصبح شعباً حين نتوقف عن تلاوة صلاة الشكر للوطن المقدس، كلما حصل الفقير على عشاءه.. سنصبح شعباً عندما نشتم حاجب السلطان والسلطان دون محاكمة.
  • أحببتك رغم إرادتي، ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق، فمُحب الجمال غالباً ما يكون أحمق.
  • سأصبح يوماً ما أريد.. سأصبح يوماً طائراً، وأسحب من عدمي وجودي.. كلما احتُرِقَ جناحاي اقتربتُ من الحقيقة وانبعثتُ من رمادي.. أنا حوار الحالمين، تخلّيتُ عن جسدي ونفسي لأواصل رحلتي نحو المعنى، فأحرقتني وغبت.. أنا الغياب.. أنا السماوي الطريد.
  • هل في وسعي اختيار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق؟
  • أما أنا، فسأدخل شجر التوت حيث تتحولني دودة القز إلى خيط حرير، ثم أدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، وأطير كحجاب مع الريح.
  • التاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
  • أتيتُ ولم أصل.. وجئتُ ولم أعد.
  • سنصبح شعباً عندما نتوقف عن تلاوة صلاة الشكر للوطن المقدس، كلما حصل الفقير على عشاءه.. سنصبح شعباً عندما نشتم حاجب السلطان والسلطان دون محاكمة.
  • لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين أو جف من عطش الحب.
  • وقلت له مرة غاضباً كيف ستكون غداً.. فأجاب: ليس لي شأن بغدي فهو فكرة لا تراودني وأنا هنا كما أنا، لن يغيرني شيء كما لم أغير شيئاً، فلا تحجب الشمس عني.. فقلت له: لست إسكندر المتعالي ولا ديوجين، فقال: لكن في اللامبالاة فلسفة، إنها صفة من صفات الأمل.
  • أحببتك مرغماً ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق، فعاشق الجمال في العادة أحمق.
  • سأصبح يوماً ما أريد.. سأصبح طائراً، وأسحب من عدمي وجودي.. كلما احتُرِقَ جناحاي اقتربتُ من الحقيقة، وانبعثتُ من الرماد.. أنا حوار الحالمين، تخلّيتُ عن جسدي ونفسي لأواصل رحلتي إلى المعنى، فأحرقتني وغبت.. أنا الغياب.. أنا السماوي الطريد.
  • عام يمضي وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني.
  • قصب هياكلنا وعروشنا قصب.. في كل مئذنة حاو ومغتصب.. يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
  • وليس لنا في الحنين يد، وفي البعد كان لنا ألف يد.. سلامٌ عليك، افتقدتك جداً.. وعليّ السلام فيما أفتقد.
  • بلد يولد من قبر بلد.. ولصوص يعبدون الله كي يعبدهم شعب.. ملوك للأبد وعبيد للأبد.
  • علينا ألا نلوم المفجرين الانتحاريين.. نحن ضدهم، لكن يجب أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب إلى القيام بتلك الأفعال.. إنهم يسعون لتحرير أنفسهم من تلك الحياة المظلمة.. إن الأمر لا يتعلق بالإيديولوجية، بل باليأس.
  • كل نهر له نبع ومجرى وحياة.. يا صديقي.. أرضنا ليست بعاقر، ولا مثل كل أرض، لها ميلادها.. كل فجر له موعد مع الثورة.
  • والآن أستطيع الحياة حتى نهاية الشهر.. أبذل جهدي لأكتب ما يقنع القلب بالنبض لدي.. وما يقنع الروح بالعيش من بعدي.. وفي وسع غاردينيا أن تجدد عمري.. وفي وسع امرأة أن تحدد لحدي.
  • في اللامبالاة فلسفة، إنها صفة من صفات الأمل.
  • ولنا أحلامنا الصغيرة: كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية.. نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية.

*كأن يديك المكان الوحيد.. كأن يديك وطن.. آه من وطن في جسد.

  • النسيان هو تدريب الخيال على احترام الواقع.
  • هناك حب يمر بنا فلا هو يدري ولا نحن ندري.
  • من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح.
  • ما هو الوطن.. ليس سؤالاً تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معاً.
  • فارس يغمد في صدر أخيه خنجراً باسم الوطن ويصلي لينال المغفرة.

*ما هو الوطن.. هو الشوق إلى الموت من أجل إرجاع الأرض والحق.. الوطن ليس مجرد أرض، بل هو الأرض والحق معاً، الحق معك، والأرض معهم.