أسباب ارتفاع درجة حرارة الطفل دون ظهور أعراض واضحة

أسباب ارتفاع درجة حرارة الطفل بدون أعراض

  • تُعتبر العدوى من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الطفل.
  • يُعتبر مرض السل مرضًا معديًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على درجة حرارة الطفل.
  • قد يعاني الطفل من التهابات داخلية في القلب تُعرف بالتهاب الشغاف، مما يؤدي لارتفاع حرارته.
  • تعد الحمى المالطية من الأسباب المهمة التي قد تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الطفل دون ظهور أعراض واضحة.
  • مرض خدش القطة يمكن أن يسبب ارتفاع درجات الحرارة لدى الأطفال أيضًا.
  • أي التهاب في العظام يمكن أن ينعكس على حرارة الجسم ويؤدي إلى ارتفاعها.
  • الملاريا هي واحدة من الأمراض التي تسبب ارتفاع درجة الحرارة بشكل مفاجئ عند إصابة الطفل.
  • عند وجود نقص في مناعة الطفل، قد تساهم ذلك بسهولة في ارتفاع درجة حرارته.
  • التهابات الكبد، بعض الأمراض الجلدية، أو العدوى الناتجة عن تناول الطعام قد تكون عوامل تساهم في ارتفاع درجة الحرارة.
  • يمكن أن تُسبب الأورام والخلايا السرطانية ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • أنواع السرطانات مثل الليمفوما واللوكيميا والورم الأرومي العصبي من الممكن أن ترفع درجة حرارة الطفل.
  • تلعب الأمراض المناعية الذاتية دورًا كبيرًا في ارتفاع درجة حرارة الطفل، مثل التهابات القولون وأمراض الذئبة وبهجت والساركويد وكاواساكي.
  • تشمل الأسباب الأخرى لارتفاع درجة الحرارة زيادة نشاط الغدة الدرقية، ومرض السكري الكاذب، والتهابات الأعضاء التناسلية، بالإضافة إلى بعض الأدوية.

أعراض ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال بدون سبب

  • الطفل قد يظهر بوضوح أمارات العرق، مع الشعور بالرعشة وآلام الرأس التي تكون غير محتملة.
  • من العلامات المهمة لارتفاع الحرارة هي سكون الطفل وعدم حركته بشكل طبيعي.
  • نقص الشهية أو الإمتناع عن الطعام، بالإضافة إلى كثرة الرغبة في شرب المياه، والبكاء المستمر.
  • قد يشعر الطفل بحرارة مرتفعة في جسده، مع آلام في الجسم والمفاصل والشعور بالتعب من أقل مجهود.
  • يمكن أن تظهر التهابات في الحلق، وسعال مستمر، بالإضافة إلى مشكلات جلدية أو أنفية.

تشخيص ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال

  • تعد عملية تشخيص ارتفاع درجة حرارة الطفل وتحديد الأسباب هي الخطوة الأولى نحو العلاج الفعال.
  • عند زيارة طبيب مختص، يبدأ الطبيب في متابعة درجة الحرارة على مدى عدة أيام.
  • إذا كانت الحرارة مؤقتة وتعود لطبيعتها، يصف الطبيب العلاج المناسب، أما إذا لم تنخفض، يطلب مجموعة من الفحوصات.
  • يتم إجراء تحاليل لتحديد أسباب ارتفاع درجة الحرارة غير المصحوبة بأعراض.
  • يسأل الطبيب الأم مجموعة من الأسئلة التي تتعلق بنمط حياة الطفل بما يساعد في عملية التشخيص.
  • تتضمن الأسئلة معرفة ما إذا كان الطفل قد سافر خارج البلاد، أو تعرض لتغيرات مفاجئة في المناخ.
  • يتساءل الطبيب أيضًا عن وجود حيوانات في المنزل، وإذا كان هناك تاريخ عائلي للإصابة بالأمراض السرطانية.
  • بعد ذلك، يقوم الطبيب بفحص الطفل للكشف عن أي شحوب أو يرقان.
  • يجري الطبيب أخذ عينة دم لإجراء الفحوصات المطلوبة.
  • يمكن أن يلجأ الطبيب أيضًا لإجراء الأشعة اللازمة، مثل الأشعة السينية على الرئتين، للمساعدة في التشخيص.

يمكنكم الاطلاع على:

علاج ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال بدون سبب

  • غالباً ما لا يكون لدى الطبيب تشخيص نهائي للحالات التي تعاني من ارتفاع الحرارة دون سبب محدد.
  • في مثل هذه الحالات، قد تستمر الحرارة مرتفعة لفترة معينة ثم تعود إلى وضعها الطبيعي.
  • يصف الطبيب علاجًا يساهم في خفض حرارة الطفل، مثل الأيبوبروفين أو الباراسيتامول.
  • يولي الطبيب اهتمامًا خاصًا عند وصف العلاج لمنع حدوث نوبات حادة من الحمى.
  • يوجه الطبيب الأم للقيام ببعض الأنشطة في المنزل لدعم خفض حرارة الطفل.
  • ينصح بملابس قطنية مريحة وعدم الإكثار من التغطية أثناء النوم باستخدام غطاء خفيف.
  • من الضروري ضبط حرارة الغرفة لتوفير الراحة للطفل.
  • يساعد الاستحمام بماء فاتر في التخلص من الحرارة الزائدة من الجسم.
  • يجب على الأم الاستمرار في استخدام الكمادات للمساعدة في خفض الحرارة.
  • تعتبر بقاء جسم الطفل رطبًا مهمًا، لذا يجب توفير كميات كافية من السوائل والماء له.
  • إذا استمرت حرارة الطفل مرتفعة لفترة طويلة دون أي تحسن، يجب على الطبيب البحث في الأسباب لاستكشاف العلاج المناسب.
  • يختلف العلاج بشكل كبير اعتمادًا على السبب الرئيسي المؤدي للاحتباس الحراري.
  • إذا وصف الطبيب مضادًا حيويًا، فمن المرجح أن يكون السبب المرتبط هو العدوى، والتي تُعتبر مسؤولة عن معظم حالات ارتفاع الحرارة.