قصور الغدة الدرقية
يمكن أن تؤدي حالة قصور الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Hypothyroidism) في بعض الحالات إلى ضعف وهشاشة الأظافر، إلى جانب أعراض أخرى مثل الشعور بالتعب، زيادة الوزن، جفاف الجلد، الإمساك، مشاكل في الذاكرة، والاكتئاب.
فقر الدم
يعاني بعض الأشخاص من فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia) الناتج عن نقص الحديد في الجسم وهو ما يسبب هشاشة الأظافر. تشمل الأعراض الأخرى المصاحبة لفقر الدم ضيق التنفس، آلام في الرأس، والدوخة. قد يكون من الضروري استخدام مكملات الحديد لعلاج هذه الحالة.
متلازمة رينود
تمثل متلازمة رينود (بالإنجليزية: Raynaud’s syndrome) مشكلة في الدورة الدموية، حيث يحدث تضيق في الشرايين التي تغذي الأطراف، مما يؤثر سلباً على نمو الأظافر وصحتها، وبالتالي تصبح الأظافر هشة.
علاج السرطان
تعتبر هشاشة الأظافر من الأعراض الجانبية التي قد تنجم عن علاج السرطان، خاصةً عند استخدام العلاج الكيميائي. لذلك يُوصى بمراجعة الطبيب لمعرفة الطرق التي تساعد في الحفاظ على صحة الأظافر وتقويتها خلال هذه العلاجات.
نقص البيوتين
يعتبر البيوتين (بالإنجليزية: Biotin) أحد فيتامينات ب، وهو عنصر مهم لصحة الأظافر، ويتوفر في بعض الأطعمة مثل السلمون، البيض، اللحوم، واللوز.
الجفاف
تعد هشاشة الأظافر من الأعراض الشائعة المرتبطة بالجفاف (بالإنجليزية: Dehydration)، ويصحب ذلك ظهور أعراض أخرى مثل جفاف الفم والجلد، الصداع، الدوخة، وتغير لون البول ليصبح غامقاً.
أسباب إضافية
هناك مجموعة من الأسباب الأخرى التي قد تؤثر على صحة وصلابة الأظافر، ومن بينها:
- جفاف اليدين وانعدام استخدام المرطبات.
- الاستمرار في استخدام طلاء الأظافر لفترات طويلة دون الترطيب المناسب.
- إزالة الزوائد اللحمية حول الأظافر، حيث تعتبر هذه الزوائد بمثابة حماية للأظافر.
- استعمال مواد غير مناسبة لإزالة طلاء الأظافر.
- الجلوس لفترات طويلة مع الأجهزة الذكية أو الكتابة عليها بشكل متكرر.