أسباب ظهور الدم في الفم مع البلغم

أسباب خروج الدم مع البلغم من الفم

يُعرف نزيف الدم من الفم (بالإنجليزية: Hemoptysis) بأنه خروج البلغم ممزوجًا بالدم، سواء كان ذلك نتيجة السعال أو البصق. ويعود هذا العرض إلى وجود مجموعة من الأسباب والعوامل، ومنها:

  • الإصابة بعدوى في الجهاز التنفسي.
  • السعال المزمن والشديد.
  • ظهور توسع في القصبات الهوائية.
  • حدوث نزيف في منطقة الحلق أو الفم أو الأنف.
  • الإصابة بوذمة رئوية.
  • الإصابة بمرض السل.
  • حدوث انصمام رئوي.
  • تناول أدوية مضادة للتخثر، مثل: ريفاروكسيبان، الوارفارين، أو دابيغاتران.
  • الإصابة بسرطان الرئة.
  • الإصابة بسرطان الحلق أو القصبات الهوائية.
  • التعرض للتليف الكيسي (بالإنجليزية: Cystic Fibrosis).
  • الإصابة بداء الانسداد الرئوي المزمن.
  • الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية.
  • وجود تضيق في صمامات القلب.

ضرورة مراجعة الطبيب بسبب نزيف الدم من الفم

توجد مجموعة من الأعراض التي قد تصاحب حالة نزيف الدم من الفم، والتي تستدعي استشارة الطبيب على وجه السرعة، ومن تلك الأعراض ما يلي:

  • الشعور بالدوخة.
  • خروج كميات كبيرة من الدم مع السعال، مقارنةً بكمية ضئيلة من البلغم.
  • الشعور بالإرهاق.
  • فقدان الوزن غير المبرر.
  • ارتفاع في معدل ضربات القلب.
  • الإصابة بضيق في التنفس.
  • خروج الدم مع البول أو البراز.
  • الشعور بألم في منطقة الصدر.
  • التعرق المفرط.

خيارات علاج نزيف الدم من الفم مع البلغم

يتم علاج نزيف الدم من الفم من خلال معالجة السبب الكامن وراء هذه الظاهرة. من الخيارات العلاجية المتاحة في هذه الحالة:

  • العلاج الكيميائي أو الإشعاعي لعلاج سرطان الرئة.
  • المضادات الحيوية التي تستخدم في حالات العدوى، مثل: السل والالتهاب الرئوي.
  • الأدوية الستيرويدية لعلاج مشاكل الالتهاب.
  • الإجراءات الجراحية لإزالة الأنسجة التالفة أو السرطانية من الرئة.
  • إجراء الانسداد، وهو إجراء جراحي يتم فيه غلق الوعاء الدموي الرئيسي المسؤول عن النزيف باستخدام القسطرة.