الأساليب الطبية
تتوفر عدة أساليب طبية فعالة للتقليل من السواد تحت الإبطين، ومن أبرزها:
- التقشير الكيميائي: يهدف هذا الإجراء، الذي يستخدم حمض التريكلوروسيتيك (بالإنجليزية: Trichloroacetic acid)، إلى إزالة الطبقات التالفة والسميكة من الجلد، مما يساعد في الحصول على بشرة أكثر نعومة وتجديداً.
- العلاج بالليزر: يُعتبر هذا العلاج من الوسائل المتميزة التي تساهم في تفتيح منطقة تحت الإبطين بشكل فعال.
- العلاجات التقليدية: تشمل هذه العلاجات الكريمات والأقراص، وقد تكون فعالة في تبييض لون البشرة والتقليل من التصبغات الجلدية.
العلاجات المنزلية
هناك العديد من العلاجات المنزلية التي تهدف إلى تقليل سواد الإبطين، نذكر منها ما يلي:
- زيت البيض: يساعد هذا الزيت في تفتيح منطقة الإبط، بفضل احتوائه على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تعزز من إنتاج خلايا جلدية جديدة. يمكن استخدامه عن طريق تدليك منطقة الإبط بزيت البيض وتركه طوال الليل، ثم غسلها في الصباح باستخدام الصابون.
- الخيار: يمكن فرك شرائح الخيار على المنطقة المراد تفتيحها، أو مزج بعض قطرات عصير الليمون مع القليل من الكركم لتكوين معجون يتم تطبيقه على الإبطين وتركه لمدة ساعة قبل شطفه.
- زيت جوز الهند: يعد من الزيوت الأساسية الممتازة في التخلص من سواد الإبطين، لاحتوائه على فيتامين هـ. يمكن استخدامه عن طريق وضع كمية من زيت جوز الهند على المنطقة مع تدليك لطيف، وتركه لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة، ثم غسل المنطقة بالصابون اللطيف والماء الدافئ. يُنصح بتكرار هذه الوصفة مرتين إلى ثلاث مرات يومياً للحصول على النتائج المرجوة.
ترطيب منطقة الإبط
يُفضل ترطيب منطقة الإبط بشكل دوري للمساعدة في تفتيحها، حيث إنه يُسهم في تقليل التصبغات الجلدية التي قد تحدث نتيجة لإزالة الشعر. ومن هنا، فإن ترطيب هذه المنطقة يلعب دوراً مهماً في تحسين لونها وتقليل تهيجها. يُوصى باستخدام مرطبات طبيعية وغير معطرة لتقليل التهيج ومنع تغير لون الجلد.