سلاطين الدولة العثمانية
حكم الدولة العثمانية عدد من السلاطين بلغوا ستة وثلاثين حاكماً، وهم:
- عثمان بن أرطغرل.
- أورخان غازي بن عثمان.
- مراد الأول بن أورخان غازي.
- محمد جلبي بن بايزيد الأول.
- مراد خان الثاني بن محمد جلبي.
- محمد الثاني (الفاتح) بن مراد الثاني.
- بايزيد الثاني بن محمد الفاتح.
- سليم بن بايزيد الأول.
- سليمان بن سليم الأول.
- سليم الثاني بن سليمان القانوني.
- مراد خان الثالث بن السلطان سليم الثاني.
- محمد الثالث بن السلطان مراد الثالث.
- أحمد بن السلطان محمد الثالث.
- مصطفى الأول بن السلطان محمد الثالث.
- عثمان الثاني بن السلطان أحمد الأول.
- مراد الرابع بن السلطان أحمد الأول.
- إبراهيم بن السلطان أحمد الأول.
- محمد الرابع بن السلطان إبراهيم.
- سليمان الثاني بن السلطان إبراهيم.
- أحمد الثالث بن السلطان إبراهيم.
- مصطفى الثاني بن السلطان محمد الرابع.
- أحمد الثالث بن السلطان محمد الرابع.
- محمود الأول بن السلطان مصطفى الثاني.
- عثمان خان الثالث بن السلطان مصطفى الثاني.
- مصطفى خان الثالث بن السلطان أحمد الثالث.
- عبد الحميد الأول بن السلطان أحمد الثالث.
- سليم الثالث بن السلطان مصطفى الثالث.
- مصطفى الرابع بن السلطان عبد الحميد الأول.
- محمود الثاني بن السلطان عبد الحميد الأول.
- عبد المجيد بن السلطان محمود الثاني.
- عبد العزيز بن السلطان محمود الثاني.
- مراد الخامس بن السلطان عبد المجيد خان.
- عبد الحميد الثاني بن السلطان عبد المجيد.
- محمد رشاد بن السلطان عبد المجيد خان.
- محمد وحيد الدين بن السلطان عبد المجيد.
أصول نشأة الدولة العثمانية
تأسست الدولة العثمانية في أوائل القرن السابع الهجري، بعدما غادرت قبائل الغز بلادها هرباً من هجمات التتار. شاركت هذه القبائل في المعركة التي دارت رحاها بين جيش السلاجقة المسلمين، الذي كان يقوده السلطان علاء الدين الأول، وجيش الروم. انضمت القبائل إلى إخوانهم المسلمين، واستطاعوا تحقيق النصر في المعركة، مما دفع السلطان السلجوقي لمكافأتهم بمنحهم أراضي في المنطقة التي شهدت القتال. عُيّن كبيرهم أرطغرل أميراً على تلك الإمارة. عقب وفاة أرطغرل في عام (687هـ – 1288م)، تولى ابنه عثمان بن أرطغرل الحكم، وهو مَن نُسبت إليه الدولة العثمانية. توسعت الإمارة لتتحول إلى دولة قائمة على مبادئ الإسلام، حيث تحملت مسؤولية نشر الدين الإسلامي في القارة الأوروبية، ووقفت بوجه الغزوات الصليبية، فضلاً عن إتمام فتوحات عظيمة، أبرزها فتح القسطنطينية على يد السلطان محمد الفاتح.