كيفية الحصول على فيتامين د بأفضل الطرق
يعتبر فيتامين د من العناصر الغذائية الأساسية التي ينتجها الجسم عند التعرض لأشعة الشمس. يعتبر التعرض لأشعة الشمس ضمن الحدود المقبولة أحد أفضل الطرق للحصول على فيتامين د، بالإضافة إلى بعض الأغذية الغنية به. فيما يلي أبرز المصادر الطبيعية التي توفر فيتامين د:
- السلمون: حيث يحتوي على حوالي 988 وحدة دولية من فيتامين د لكل حصة، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأسماك الدهنية مثل الرنجة، السردين، الهيليبوت، والماكريل.
- زيت كبد السمك: تحتوي الملعقة الصغيرة من زيت كبد السمك على حوالي 450 وحدة دولية من فيتامين د.
- التونة المعلبة: توفر 236 وحدة دولية من فيتامين د لكل حصة.
- المحار: يتضمن حوالي 53% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين د.
- الروبيان: يحتوي على 152 وحدة دولية من فيتامين د لكل حصة.
- البيض: يحتوي البيض على 30 وحدة دولية من فيتامين د.
- الفطر: حيث يقوم بإنتاج فيتامين د عند تعرضه للأشعة فوق البنفسجية.
- الأطعمة المدعمة بفيتامين د: تشمل حليب الأبقار، حليب الصويا، عصير البرتقال، حبوب الإفطار، ودقيق الشوفان.
عواقب زيادة فيتامين د
يمكن أن تظهر أعراض التسمم بسبب زيادة تناول فيتامين د، ما يؤدي إلى ارتفاع مستوياته في الدم لأكثر من 100 نانوغرام لكل ملليلتر. إليكم بعض الأعراض المرتبطة بزيادة مستويات فيتامين د:
- يؤدي إلى امتصاص مفرط للكالسيوم في الدم، مما قد يتسبب في أعراض صحية خطيرة.
- يسبب الغثيان، القيء، وفقدان الشهية.
- يؤدي إلى آلام في المعدة، أو إمساك، أو إسهال.
- يمكن أن يسبب فقدان العظام من خلال التعارض مع نشاط فيتامين ك2.
- قد يؤدي إلى مشاكل في الكلى، مثل الفشل الكلوي.
أعراض نقص فيتامين د
يمكن أن يتسبب نقص فيتامين د في مجموعة من المخاطر الصحية. فيما يلي أبرز الأعراض المرتبطة بنقص فيتامين د:
- زيادة خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.
- ضعف إدراكي لدى كبار السن.
- الربو الحاد لدى الأطفال.
- ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.
- آلام العظام وضعف العضلات.
- زيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
المراجع
- ↑ “9 أطعمة صحية غنية بفيتامين د”، www.healthline.com، تم الاسترجاع في 5-2-2019. تم تحريره.
- ↑ “6 آثار جانبية للإفراط في فيتامين د”، www.healthline.com، تم الاسترجاع في 5-2-2019. تم تحريره.
- ↑ “نقص فيتامين د”، www.webmd.com، تم الاسترجاع في 5-2-2019. تم تحريره.
- ↑ “فيتامين د: هل يمكن أن يمنع مرض ألزهايمر والخرف؟”، www.mayoclinic.org، تم الاسترجاع في 14-2-2019. تم تحريره.