أفضل علاج لنزلات البرد والرشح للأطفال الرضع

أدوية فعّالة لعلاج البرد والرشح لدى الأطفال الرضع

يُعتبر سيتال من الأدوية الشائعة والمُستخدمة في علاج نزلات البرد عند الأطفال الرضع، وهو متوفر في صورتي الشراب واللبوس.
لضمان سرعة التعافي، ينصح بتناول هذا الدواء ثلاث مرات يوميًا، ويفضل ذلك تحت إشراف طبيب مختص.

تُعد قطرات أوترفين من أفضل خيارات علاج البرد والرشح لدى الأطفال الرضع، حيث تساهم في علاج انسداد الجيوب الأنفية وتقليل الزكام، مما يساعد على تحسين تنفس الطفل.
يُنصح باستخدام هذه القطرات ثلاث مرات يوميًا، بوضع قطرتين في كل فتحة من الأنف.
يمكن تكرار الاستخدام عند انسداد أنف الطفل بالمخاط.

يتاح هذا الدواء في شكل شراب، ويهدف إلى تعزيز مناعة الطفل وبالتالي مساعدة في التعافي من نزلات البرد.
للحصول على أفضل النتائج، يُوصى بإعطاء الطفل الرضيع هذا الشراب مرة واحدة يوميًا ولمدة شهر.

يُعتبر كونجيستال من الأدوية الفعالة في علاج نزلات البرد، ويعالج جميع الأعراض المرافقة مثل الصداع والسعال والرشح.
لكن يجب الانتباه، حيث لا يُستخدم هذا الدواء للأطفال دون سن 6 سنوات، وجرعة الطفل عادةً ما تكون 10 سم كل 8 ساعات.

يُستخدم الإيبوبروفين لتخفيف الألم بشكل عام، فضلاً عن خفض درجة الحرارة وعلاج نزلات البرد.
ومع ذلك، يجب عدم إعطائه للأطفال دون 6 سنوات.

يعتبر الاستامينوفين من أفضل الخيارات لعلاج البرد والرشح لدى الأطفال الرضع، فضلاً عن قدرته على خفض درجة الحرارة وتخفيف الألم.

هذا الدواء مخصص لمن يُعانون من نزلات البرد، ويناسب الكبار والصغار على حد سواء، حيث يساهم في تخفيف آلام العضلات.

يصلح دواء بنادول للأطفال من عمر 3 أشهر، وينبغي تحديد الجرعة المناسبة تحت إشراف طبي.
يجب توخي الحذر عند إعطاء هذا الدواء للأطفال الذين يعانون من حساسية تجاه الباراسيتامول.

يتوفر دواء رينوستوب في شكل نقاط أو شراب.
يُنصح به للأطفال الرضع، ولكن يُفضل أن يُعطى لهم بعد إتمام العامين.
يتضمن هذا الدواء مواد فعالة تعمل على مكافحة أعراض البرد مثل رينوستوب، كارزبينوكسامين ماليت، سودوافدرين.
من الممكن أن يسبب هذا الدواء بعض الآثار الجانبية مثل العصبية، فرط التعرق، الغثيان، تسارع نبضات القلب، وصعوبة التبول.
تُحدد الجرعة المثلى وفقًا لعمر الطفل بواسطة الطبيب المتخصص.

يساهم هذا الدواء في علاج نزلات البرد.
يخفف بشكل فعّال مختلف آلام الجسم.
يُنصح بعدم إعطائه للأطفال الذين لديهم مشاكل في التنفس أو يعانون من الربو.
تكون الجرعة عادةً بين 3 إلى 4 مرات يوميًا، ويتم تحديد الكمية بناءً على عمر الطفل.

هناك بعض الأعراض التي تتطلب ضرورة زيارة الطبيب المختص، ومنها:

من الضروري تقديم كمية كافية من السوائل للطفل لتجنب الجفاف.
تعد الرضاعة الطبيعية عاملًا مهمًا في تقوية مناعة الطفل ومساعدته على مقاومة الأمراض.
يمكن شفط المخاط من أنف الطفل لتحسين تنفسه بشكل أفضل، وذلك باستخدام الحقنة المطاطية.
كما يمكن استخدام قطرات المحلول الملحي لإزالة المخاط من الأنف وتسهيل تدفق الهواء.
تشغيل جهاز ترطيب الهواء يقلل من الجفاف ويسهم في معالجة احتقان الأنف.

يجب تجنب إعطاء مضادات حيوية لعلاج نزلات البرد، نظرًا لأن هذه النزلات ناتجة عن عدوى فيروسية، في حين أن المضادات الحيوية تُستخدم لعلاج العدوى البكتيرية.
كما يُفضل عدم إعطاء مضادات الهيستامين للأطفال دون سن سنتين لأن لها العديد من الأعراض الجانبية.
لا يُفضل إعطاء الطفل أكثر من دواء يحتوي على نفس المادة الفعالة، خوفًا من تفاعل المكونات مع بعضها.
في حالة سعال الطفل، يُفضل استخدام الأدوية التي تحتوي على أعشاب طبيعية مثل ورق الجوافة أو ورق اللبلاب.
وأخيرًا، يجب عدم إعطاء الطفل أي أدوية دون استشارة الطبيب المتخصص، نظرًا لتشابه أعراض العديد من الأمراض مع أعراض البرد.