أفكار الفلاسفة حول مفهوم المجتمع

أفكار الفلاسفة حول المجتمع

تعد أقوال الفلاسفة حول المجتمع ثرية ومتنوعة، ومن أبرزها ما يلي:

  • مجتمع بلا دين يشبه السفينة التي تبحر بلا بوصلة.
  • المرأة تمثل نصف المجتمع، إذ أنها تلد وتربي النصف الآخر.
  • يُعتبر النبي محمد من أبرز الرجال المصلحين الذين أسهموا في خدمة البشرية، فمن جعله الله هادياً لأمة بأكملها نحو نور الحق، استطاع أن ينشر السكينة والسلام ويدفع الناس نحو العيش في زهد، مبدداً ثقافة سفك الدماء وتقديم ضحايا بشرية، وموفراً لهم سبل الرقي والمدنية، وهو ما تعدّ إنجازات عظيمة لا يستطيع تحقيقها إلا الأفراد ذوي القوة العظيمة.
  • التقدم التكنولوجي قد يؤدي أحياناً بالمجتمع إلى تراجع لكن بكفاءة أكبر.
  • إذا كنت تسعى لتكون شخصية محبوبة في المجتمع، فعليك أن تتقبل فكرة تعلم المزيد من الأشياء على الرغم من معرفتك العميقة بها.

اقتباسات شهيرة عن المجتمع

إليكم بعض الاقتباسات الشهيرة المتعلقة بالمجتمع:

  • الجهل، الذي يظل عليه أصحابه متظاهرين بالمعرفة، هو عدوّ المجتمع، إذ يعدّ أكثر خطورة من جهالة العامة، باعتبار أن جهلهم واضح ويسهل التغلب عليه، بينما الأول يتخفى وراء غرور المتعلمين.
  • كما أن الليل يحتاج إلى النجوم، يحتاج المجتمع أيضاً إلى شعراء.
  • لا يمكن تصور وجود مجتمع دون شعر، بالمقابل لا يمكن للمجتمع أن يحتمل أن يتجسد في صيغة شعرية.
  • التعليم هو جوهر المجتمع الذي ينتقل عبر الأجيال.
  • على مر العصور، كان تاريخ أي مجتمع مرتبطاً بصراعات طبقية.
  • في مجتمع تسوده سلطة المال، يعيش عدد قليل من الأغنياء كطفيليات، مما يجعل الحرية غير حقيقية.

أفكار متنوعة حول المجتمع

إليكم مجموعة من الأفكار المتنوعة حول المجتمع:

  • المجتمعات تحتاج إلى الدين، ولكن ليس دينًا يقيد العقل أو المعرفة أو يكبت الحرية، بل دين يعتمد على الإقناع والفكرة والموضوعية والعلم.
  • لا يُعتبر الغنى مؤشرًا على الشرف إلا في مجتمعات مادية، فالقلب الممتلئ بالنبل أشرف بكثير من حذاء مملوء بالذهب.
  • إحدى المشكلات الشائعة في التعلم بالمجتمعات النامية هي الفجوة بين لغة التعليم ولغة الحياة اليومية.
  • سيظل نظام التعليم في المجتمعات الكبيرة متوسّط المستوى على أفضل تقدير، تماماً كما هو الحال مع الطعام في المطابخ الكبيرة.

مقولات مشهورة عن المجتمع

إليكم مجموعة من المقولات الشهيرة المتعلقة بالمجتمع:

  • التضحية هي التي أحدثت تغييرات جذرية في المجتمعات، وهي مصدر أي تحول.
  • من المؤسف أننا قد نفشل في إدراك ما يتوجب علينا فعله، مما يجعلنا نشغل أنفسنا بأمور بعيدة عن واجبنا كأفراد ومجتمعات، فتجاوزنا أهداف الآخرين دون أن نشعر.
  • المجتمعات النامية هي التي تمد يدها للمبدعين، وليس لسانها.

لا يمكن أن تتطور المجتمعات دون وجود قانون واضح، إذ أن دستورنا يشكل حجر الأساس، وجمعيتنا الوطنية هي قلعة الحقوق وحمايتها.

  • في المجتمعات الاستهلاكية، يصبح من السهل إغواء الفرد بأن استهلاكه هو حقه الأساسي، وأن إشباع رغباته يعد أقصى تجسيد للحرية الفردية.