الألعاب التعليمية
يمتلك الأطفال في مرحلة المدرسة حاجة ملحة إلى ألعاب تعزز النشاط العقلي، وتساعد في تطوير المهارات الحركية الدقيقة، بالإضافة إلى تقوية العضلات. هناك مجموعة متنوعة من الألعاب التي تلبي هذه الاحتياجات، ومن أبرزها:
- ألعاب السيارات والشاحنات.
- القفز بالحبال.
- الدراجات ثلاثية العجلات.
- الألغاز المسلية.
- التهجئة عبر اللعب.
- قطع الليغو.
- لعبة الشطرنج.
- قصص ممتعة وذات فائدة.
- ألغاز متنوعة.
- معدات رياضية.
اشتراك الطفل في المجلات
يعتبر الاشتراك في المجلات واحدًا من أكثر الأفكار تميزًا، حيث يوفر للطفل باستمرار مواد تعليمية ممتعة تعزز مهارات القراءة والكتابة لديه. ومن بين المجلات الجيدة المتاحة، نجد “فنون وعلوم للأطفال”.
ألبوم الصور
تجميع صور تعكس حياة الطالب بجانب أصدقائه والأحداث المدرسية في ألبوم جذاب يعتبر فكرة رائعة. يمكن تضمين الأسماء والتواريخ، مما يتيح للأصدقاء كتابة ذكرياتهم الشخصية مع الطالب، لتصبح هذه الذكريات تحفة فنية تعكس المشاعر تجاهه. بالإضافة إلى ذلك، يمكن توفير كاميرا رقمية وبطاقة ذاكرة لتشجيع الطالب على الاستمرار في توثيق هذه اللحظات.
الدمى والحيوانات
تميل العديد من الفتيات في أعمار التاسعة والعاشرة إلى حب الدمى، سواء كانت الحيوانات البلاستيكية اللطيفة أو الدمى المصممة خصيصًا لهن، والتي تشمل إكسسوارات متنوعة. تتضمن أيضًا قصصًا خيالية تلهم خيال الفتيات. وعلى الرغم من ذلك، نجد أن الفتيات يفضلن الدمى التي تتميز بأبعاد أكبر مقارنة بتلك التي كانت تحبها عندما كن أصغر سنًا.
الأدوات الإلكترونية
تعد أدوات مثل مشغلات الأقراص المدمجة، والكاميرات، والهواتف الذكية، وأجهزة ألعاب الفيديو، والألعاب الإلكترونية المحمولة خيارات مناسبة للأطفال بعمر يتجاوز التسع سنوات. حيث إن بعض الأطفال في هذا العمر يكونون جاهزين لتحمل مسؤولية مثل هذه الهدايا.
أفكار إضافية
يُعتبر دعم الاهتمامات الإبداعية خطوة هامة، سواء عبر الرسم، أو الخياطة، أو العزف على آلة موسيقية، أو حتى النحت. الهدايا التي تعزز هذه الاهتمامات، مثل أدوات الخياطة ومجموعات الأدوات اليدوية، تسهم في تطوير المواهب. كما أن معظم الفتيات في هذا العمر يفضلن الحصول على هدايا تتعلق بالأزياء، مثل الملابس، وإكسسوارات الشعر، بالإضافة إلى مجموعات المكياج وطلاء الأظافر.
