أقوال تعبر عن النفاق وأثره في المجتمع

أقوال حول النفاق

إليكم بعض الأقوال التي تتناول موضوع النفاق:

  • مجتمعنا لا يعتمد على الرؤية بالعين، بل بالأذن فقط.
  • إذا كانت الخطيئة حتمية، فإن مجموعة منا ترتكبها حينما تلتفت إلى إرث آبائنا وأجدادنا.
  • بالأمس كنا نطيع الملوك ونعطي رقابنا للأباطرة.. أما اليوم، فإننا نركع فقط أمام الحقيقة، ولا نعبد سوى الجمال ولا نتبع إلا الحب.
  • نحن جميعاً مقاتلون في معركة الحياة، ولكن هناك من يقود وهناك من يتبع.
  • الذنب ليس ذنبي، بل هو ذنب من أدخل النفاق والغش والخداع إلى مجرى الحياة؛ فماذا يفعل رجل ذو مروءة في مجتمع مليء بالخداع؟
  • ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل النفاق؟
  • النفاق قد يوفر للناس سعادة مؤقتة، بينما الحقيقة قد تجلب لهم الحزن.
  • إن النفاق، كزيف أخلاقي، يبرز قيمة الأخلاق الحقيقية.
  • أسوأ أنواع النفاق تأتي عندما تتداخل أسباب الفضيلة فيه، فبعض المنافقين لا يستطيعون أن يكونوا فضلاء بجد، لذا يلجؤون إلى تزييف الفضيلة.
  • من اليسير أحياناً على البعض تحمل النفاق أكثر من تحمل الصراحة.
  • أليس الإسلام قد جعل إخلاف الوعد أحد علامات النفاق؟
  • النفاق هو زيف أخلاقي يُظهر قيمة الأخلاق الحقيقية، تماماً كما تفعل النقود المزيفة مقارنة بالنقود القانونية. فكل إنسان يتوقع تصرفات أخلاقية من الآخرين.
  • تجنب المبالغة في المجاملة حتى لا تسقط في فخ النفاق.
  • النفاق الاجتماعي في عصرنا الحالي يظهر من خلال التلون في العلاقات، وعدم الوضوح في المواقف والمبادئ لتحقيق منفعة شخصية.
  • المنافق يمكن أن يكون لسانه مملوءاً بالكلمات الطيبة وقلبه يحمل الأذى.
  • المنافق يتحدث بكلام جميل، ولكن أفعاله تمثل الداء الدخيل.
  • احذروا من أهل النفاق، فهم الضالون المضللون، قلوبهم خاوية، وأقوالهم مرصعة بالزيف.
  • المنافق الحقيقي هو الذي يخدع الآخرين من خلال صدقه في الكذب.
  • عندما نتجاهل التأثيرات السلبية مثل ظاهرة الاحتباس الحراري، أو عندما نتأخر في الاستجابة للمشكلات الصحية كالإيدز في أفريقيا، فإننا بذلك نرسل رسالة متخمة بالنفاق.
  • (علامة المنافق ثلاث: إذا تحدث كذب، وإذا ائتمن خان، وإذا وعد أخلف).
  • إن المنافق قد يجد صعوبة في مواجهة مكنونات نفسه أكثر من مواجهته للصراحة.
  • من يُنكر عيوب الناس ويقبلها لنفسه، فإنه بنفسه يكون قد وقع في فخ النفاق.
  • نفاق القارئ أشد سوءًا من نفاق الحاكم.
  • الفرق بين المجاملة والنفاق هو الفرق بين كلامي وكلامك.
  • لا يوجد صوت أعلى من صوت النفاق، وهذه هي الكارثة.
  • فساد العلماء نتيجة الغفلة، وفساد الحكام يرجع إلى الظلم، أما فساد الفقراء فسببه النفاق.
  • إذا سمعت شخصًا يثني عليك بما ليس فيك، فلا تأمن أن يتحدث عنك بالسوء بما ليس فيك.

أقوال حول الغدر والخيانة

إليكم بعض الأقوال التي تتحدث عن الغدر والخيانة:

  • من يخون الأمانة التي أُوكلت إليه لا يكون له قيمة، لذا احذر من أن تحسن إلى من شئت، لأنك ستُجازى بمثل فعلتك.
  • الأسد المفترس أمامك أفضل من كلب خائن خلفك.
  • الوفاء جزء من شيم الكرام، بينما الغدر صفة من صفات اللئام.
  • حقاً، أعيش في زمن مظلم حيث لا يُسمع لصوت الكلمة الطيبة صدى، ويظهر الخداع في الوجوه الصافية.
  • اختبر صديقك قبل أن تثق به.
  • الخيانة لا تتواجد في الازدهار، وإذا ما ازدهرت، فلن يجرؤ أحد على تصنيفها كخيانة.
  • أصدق الأقول الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة.
  • من المحزن أن الخيانة الفاشلة لا يُطلق عليها الخيانة.
  • الإخلاص لا يُطلب، إذ يتطلب ذلك تذللاً للحب، فإذا لم يكن عفويًا، فهو ليست سوى خدعة مستمرة ضد شهوة الخيانة.
  • الخيانة واحدة من أسوأ الجرائم الإنسانية، لأن الشخص يمكنه دائماً اتخاذ موقف صريح مع الآخرين بدلاً من خداعهم.
  • الضحية للخيانة غالبًا ما يكون شخصاً لم يرتكب جريمة.
  • الخائن الذي يخذل وطنه وبلاده هو كمن يسرق من مال أبيه ليُطعم اللصوص.
  • الغدر من الصفات القاتلة، خاصة تجاه الأشخاص الذين يُعتبرون قريبين من الفرد، مما يعزز عدم الثقة.
  • كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر ليدعي أنه على حق.

أقوال حول الخذلان

إليكم بعض الأقوال التي تعبر عن الخذلان:

  • لا تثق بمن خان الأمانة، فالثقة تطلب الشخص صاحب وجهين.
  • الوفاء يُخقتن من الأشخاص الذين يعطون وعوداً ثم يغدرون.
  • التزامات الحب وعديده تُنهي بالخيانة.
  • يؤلمني جرحك كثيرًا، فقد كنت سخيًا في تعاملك معي.
  • هل تعلم ما هو الخذلان؟ أن تكون أسيرًا في حبك ولا تجد نفس المشاعر.
  • سيدي، لك العذر، فقد خذلت نفسي.
  • كنت مخلصًا لك، كيف تجرأت على خيانتي؟
  • أحببت جميع عيوبك، لكنني أدركت أنني كنت مخطئة عندما تجرأت على خيانتي.