أقوال حول الفراق
إليكم مجموعة من الأقوال المؤثرة عن الفراق:
- المؤلم أن تُحب شخصًا بكل جوارحك، ثم يُظهر لك الزمن أنه لم يكن إلا لغيرك.
- هل يوجد مكان للوداع، أم أنه كالسفينة بلا شراع؟
- وصلت إلى مرحلة لم أعد أجبر فيها أحدًا على البقاء، ولا أشعر بالندم على فراق أحد.
- قررت أن أبتعد عن بعض أحبتي طوعًا، لأنني لاحظت أن قلوبهم تميل بعيدا عني، نعم أفتقدهم، لكنني وضعت كرامتي فوق شوقي.
- أشدُّ أنواع الألم هو أن تحب بعمق، ثم تُطرد من قلب من تحب دون أي إنذار.
- من المؤلم أن تبتسم دائمة بينما قلبك يعاني من الفقدان.
- إذا وُجدت يومًا تجلس وحيدًا تحاول استرجاع ذكريات جميلة مع من تحب، اترك بعيدًا كل مشاعر الحزن والوحشة التي فرقت بينكما، حاول أن تجمع في دفاترك الكلمات الجميلة التي تلقيتها من أحبائك، وكل العبارات الصادقة التي قلتها لهم.
- أراك صعب الفراق، فلا ترحل وكن نور حياتي.. عسى عيني لا تبكيك، ولا ينساك قلبي.
- أسألك الفراق حتى يبقى حبنا جميلاً ويعيش طويلاً.
- الفراق: يتحدث بالدموع، ويستمع بالصمت، وينظر للأفق.
- أسوأ الفراق هو المُغادر الذي يظل جاثمًا في الذكريات.
- بعد الفراق، لا تنتظر شروق القمر لتستعين به في الشكوى من ألم الفراق، فقد يغيب حاملًا همومك ليعود كشمس جديدة. ولا تقف أمام البحر لتزيد ألمه بدموعك، لأنه سيغمرها في الأعماق ويعود لنا هادئًا من جديد.. هكذا هي دورة الكون.
- إذا فرقك الزمن، فلا تتذكر لمن أحببت إلا بكل شعور صادق، وتحدث عنه فقط بكل ما هو رائع ونبيل، فقد أعطاك قلبه، وأعطيته عمرك، ولا شيء أغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
- لم يبق لي خيار سوى الرحيل وسط أوراقي وعبارات الجمال، أو البقاء في عذاب عينيك والانتظار.. هذا الرحيل ليس سهلاً، لكني مجبر على اتخاذ هذا القرار. سأحتضن جرح الزمن وأسير مع رياحها في أمطار البرودة.
- إذا اكتشفت أن كل الأبواب مغلقة، وأن الأمل لا ينضم لحياتك، وأن من أحببت أغلق قلبه وألقاه في نسيان، حينها عليك أن تدرك أن كرامتك أهم بكثير من قلبك الجريح، حتى لو أدماك الجرح وغطى سماء الأرض، فلا فائدة من النداء لحبيب لا يسمعك.
- لولا الصدمات، لتلقينا الخداع لفترة أطول، فهي قاسية لكنها عظيمة.
- الرحيل كالعين الجارية: لما نضبت، ذهب خضرتها.
- أشد أنواع العذاب هو الشوق لشخص وأنت تسعى لنسيانه.
- أعلم أنني سأودعك بدموع عيني، وقلبي يناديك بحنيني.. أرجوك، ابقَ ولا تبتعد.
- ساعات الحب تحلق بأجنحة، بينما ساعات الفراق تحمل مخالب. تمر الأوقات بدون لقاء، لكن لا يوجد لقاء بلا فراق.
- نعم سأرحل.. ولكن دون وداع.. سأرحل بدون أن يشعر قلبك برحيلي. سأجتهد لأجمع مشاعري.. ساعدني يا قلبي لأرحل.
- ما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن تذهب بلا عودة، وما أعظم أن تشعر بشيء من الضيق، وكأن المكان يضيق حولك.
- يؤلمني الصمت، وتؤلمني الحياة، وتؤلمني تبعات البوح.
- أتمنى لو يعود الزمن، واللقاءات تدوم إلى الأبد، لكن مهما مرت الأعوام، سيبقى الموت هو النحيب، وستبقى الذكريات موسوعة للوداع والفراق، فيما يصبح الوداع والموت مكملين للبقاء.
- عند الفراق، اجعل لعينيك لغة، سيقرأ من أحبك سوادهما، واجعل وداعك لوحة عاطفية يتمنى الفنانون رسمها، لكنها ستكون آخر لمسة سيحتفظ بها الزمن.
- إذا قررت يومًا ترك حبيب فلا تترك له جرحًا، فلا يستحق من أعطانا قلبًا أن نغرس فيه سهمًا أو نترك له لحظة ألم.
- الرحيل: هو القاتل الصامت، والجُرح الذي لا يندمل، والداء الذي يمنح دواءه.
- لك في الذكريات شجونٌ، من أجلها تذرف عيوني، فإذا مرت الأعوام ولم تروني، فابحثوا عني عند من أحبوني، وإذا زاد الفراق ولم تروني، فهذا كلامي لتذكروني.
- أكبر ألامي أن أبقي أنظري إلى صورتك، أسترجع ذكرياتي الجميلة، تلك اللحظات التي شهدت فرحنا وبكائنا معًا، لكن الحياة ليست إلا مجموعة صور.
- أكره وداع الأحبة، لأن الذين نحبهم لا نفارقهم حقًا، فالوداع مُخصص للغرباء فقط.
- في كل لحظة نلعن الوداع، ونتهمه بكل اللوم، لأنه يحجبنا عن أحبتنا، لكن هل فكرنا يومًا في إلقاء اللوم على اللقاء ذاته؟
- في داخلي بقايا راحلين، وقلب يتضرع إلى الغائبين، أرجو من الله أن يخفف عني حنين الفراق.
- لحظات الوداع تمتاز بالصدق والفضول، حيث تختزل التفاصيل اللامهمة، وتعانق الأبعاد الهامة، متألقة فيها البصيرة ومضيئة فيها الروح.
- إذا كانت لديك لحظات جميلة مع من تحب، حاول أن تبقى بعيدًا عن مشاعر الألم، واجمع في دفاترك الكلمات العذبة التي سمعتها، والعبارات الصادقة التي نطقتها.
- كنا دائمًا نصنع الأفراح، ونسعى لسرقة لحظات السعادة، نأمل أن تدوم تلك اللحظات؛ لكن القدر كان له كلمة ولم ندرك أن اللقاءات لا تدوم.
- الرحيل حزن يتسلل كلهيب الشمس، يطهر الذكريات من القلب ويحلق بها، فتسقط العيون ماءً لتطفئ نار الذكريات.
- الفراق نار لا حدود لها، لا يشعر بها إلا من احترق بنارها.
- بعد الفراق، كل شيء يصبح بطيئًا، كل دقيقة وساعة تؤلم، وأكتوي في ثوانيها.
- إذا اجتمعت الأقدار يومًا، فلا تبدأ باتهام ولا بكاء، فقط تذكر آخر لحظة حب بينكما وواصل الماضي بالحاضر.