تشعر بالوحدة ليس بسبب عدم وجود أحد بجانبك، بل لأنك غائب عن نفسك.
الساعات الطويلة من الفراغ والعزلة يمكن أن تعلمك الكثير من العادات السلبية.
الوحدة تُعد من أشد أنواع الألم قسوة.
الوحدة هي أفقر حالة يمكن أن تعيشها.
ليست الوحدة سيئة، لكن من المهم أن يكون لديك من يخبرك بذلك.
الجليس الصالح أفضل من الوحدة، والوحدة أرحم من جليس السوء.
تميل روحي إلى السفر والانفراد، حيث تجد الإتحاد مع الذات بعيدًا عن المقاطعات أو التدخلات.
إن الشغف بالهوية لا يبرر لنا أن نشوه التاريخ.
تذكرت أنها لا تعرف مع من تشارك فرحتها، وهذه هي قمة الوحدة.
لا أشعر بالوحدة مطلقاً عندما أستمتع بوقتي.
إذا كنت تخاف من الوحدة، فعليك أن لا تتزوج.
أرغب في صحبة تعرف الأسرار، وإلا فأفضل الوحدة.
حياة الوحدة هي مصير الأرواح العظيمة.
لا تزرع الوحدة شيئاً، بل تُنضج الأشياء.
عندما يصبح ألمك صعب الفهم حتى لأقرب أصدقائك، فتفرض عليه الصمت كغصة تتجرعها كل لحظة، هنا تأتي الوحدة.
في أعماقنا، نشعر بالوحدة؛ حياتنا تبدو كعلب صينية: علبة داخل أخرى تتضاءل حتى نصل إلى العلبة الصغيرة في القلب، حيث يوجد سر أعمق: الوحدة.
دخل حكيم على حكيم آخر في منزله وهو وحيد، فقال: “أيها الحكيم، أنت صبور على الوحدة.” فأجاب: “لست وحدي، فمعي مجموعة من الحكماء والأدباء أتناقش معهم.” وأشار إلى الكتب بجانبه قائلاً: “هذا جالينوس وهذا بقراط وسقراط وأفلاطون.”
أحتاج إلى الوحدة والسكون للتفكير، لكنني أجد أنني أعبث بالتفكير في نفسي، وكلما فتحت صفحة جديدة، أجدها أسوأ من سابقتها.
أحياناً تسعى للانفراد وتصبح شغوفاً بالوحدة، وفي أحيان أخرى، تكون الوحدة وحشاً ينقض على أنفاسك.
أخطر أنواع الوحدة تكمن في غياب الصداقة الحقيقية.
أسوأ أنواع الوحدة هي التي تهاجمك وسط العائلة والأصحاب.
يجب على الإنسان أن يتكيف مع الوحدة حتى لا ينسى حقيقته الأولى التي وُلِدَ بها.
الوحدة تعني أن تكون محاطاً بأفراد عائلتك المحبين، بينما عقلك مشغول بمحادثة إلكترونية مع شخص قد لا يهتم في الواقع بخبر وفاتك.
الوحدة أشبه بالرمال المتحركة، زوارها قليليون ومختلفو الاتجاه، لذا لا تترك مجالاً للثرثرة، بل تبتلعهم!
الوحدة شيء جميل، لكن يجب أن يُقال لك إن الوحدة جميلة!
الوحدة هي عاصفة ساكنة تحطّم أغصاننا الميتة، لكنها تضرب بجذورها في أعماق القلب النابض من الأرض الحية.
الوحدة والسعادة مصدرهما نحن، وليس الآخر.
لا شيء أبلغ من القبر، ولا أسلم من الوحدة، ولا أحن من الكتاب.
الوحدة الحقيقية بين العرب هي وحدة الألم والدموع.
الشك هو ألم شديد من الوحدة، لا يعرف أن اليقين هو توأمه.
لم تكن الوحدة قط مع رفقة جيدة يا دون جوزيه، فالأحزان الكبيرة والأخطاء الجسيمة دائمًا ما تكون نتيجة البقاء وحيدًا بلا صديق حكيم يمكن الاعتماد عليه في الأوقات الصعبة.
الوحدة ليست فرضًا، بل هي أسلوب حياة.
الوحدة هي العمق النهائي للشرط الإنساني، فالإنسان هو الكائن الوحيد الذي يشعر بالوحدة ويبحث عن الآخرين.
إليك أن تعلم أن الوحدة والخلوة ليسا شيئاً واحداً؛ حين تكون وحيدًا، من السهل أن تخدع نفسك، بينما تعني الخلوة أن تكون بمفردك دون الشعور بالوحدة.
للأسف، هناك شيء في نفسي لا يتم ترويضه سوى عبر الوحدة!
إذا كانت الحياة تفرق بين الناس، فإن المسجد يجمعهم، فهو مدرسة يومية للتآلف والمساواة.
عصر القومية العربية والوحدة قد ولّى إلى غير رجعة، وهذه الأفكار التي حشدت الجماهير لا تعدو كونها عملة بلا قيمة.
إن الوحدة العربية هي أملنا في تحرير فلسطين، وإعادة حقوق شعب فلسطين.
الوحدة لا تجدي نفعًا حتى في الجنة.
الوحدة أفضل من رفيق السوء.
حكيم معزول لا يساوي شيئًا أمام مجموعة من الأغبياء.
لتحقيق وحدة حقيقية بين الشعب، يجب أن تصمد أمام أقصى أنواع الضغط دون أن تنكسر.
إن المنهج الرباني الأقوم هو الذي يرسم الخطوط العريضة ويضع الأصول اللازمة، بينما يترك مجالًا للحركة والتفاعل مع الثقافات الأخرى، مما يتوافق مع مبدأ كوني هو (العدد في إطار الوحدة).
الوحدة ترف لا يناله الجميع، أعني الغنى عن الناس والسعي والاحتكاك بمن لا تود معرفتهم، هذه هي الوحدة.
الوحدة تعمق الإحساس بعدم الاكتراث، وقد خبرتها طويلاً، بشكل جعلني لا أبالي فعلاً بذلك المرض الذي ينهش جسدي، لا أعرف حتى أين وصلت الآن، لا شيء يهم، لا شيء.