عبارات ملهمة حول حسن الظن
- حسن الظن يُعتبر من الفضائل، لكنه قد يتعرض للاختبار عند مواجهة الحقائق الملموسة، لذلك ينبغي أن يكون ملازماً للوعي.
- توجه بحسن الظن تجاه الجميع وكأنهم من صميم الخير، واعتمد على قدراتك كما لو كان الخير غير موجود في الآخرين.
- الأفضل أن تحسن الظن وتتحمل الندم، على أن تسيء الظن وتعيش في دوامة الندم.
- حسن الظن بالله يعد أساساً مهماً في الإيمان والعقيدة.
- من تمكن من تعزيز حسن ظنه بالله قد حقق السعادة الحقيقية في الحياة والنّجاة في الآخرة.
- تجنب الإفراط في حسن الظن حتى لا تصبح ضحية للغباء، ولا تسئ الظن حتى لا يصبح لديك وساوس. ليكن حسن ظنك مبنياً على الثقة وسوء ظنك مجرد حذر.
- كن حسن الظن بالآخرين، وسوء الظن بنفسك لتحافظ على سلامتك وتحقق الازدهار.
- حسن الظن يمكن أن يكون مغامرة، في حين أن سوء الظن يمثل الحماية.
- إذا كان جمال الوجه يُعتبر فضيلة، فإن جمال النفس يرتقي إلى مستوى أعلى.
- لا تنتظر مني الكثير في حسن الظن كي لا تُصاب بخيبة أمل، ولا تسئ الظن بي كي لا تظلمني. اجعلني فقط كما أنا.
- قليل من الأفعال يسرّك رغم كثرة الكلمات المُرضية، وقد علمتني التجارب في هذا الزمن كيف أكون جيد الظن.
- لا يسبب خيبة الأمل إلا من تم منحه أكثر مما يستحق.
- يقول غازي القصيبي:
يا عالم الغيبِ ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري
أحببتُ لقياكَ حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟
- حسن الظن يمثل فضيلة من الفضائل النفسية، وله تأثير كبير على سلوك الفرد وقوة المجتمع.
- لكن يجب أن يُرافق حسن الظن الحذر واليقظة.
عبارات مُشجعة حول حسن الظن بالله
- عندما تعتقد جيداً في الله، ستدرك أن ما يُمنع منه هو عطاء حقيقي.
- حسن الظن بالله يعد من الأسس المهمة للعقيدة الإسلامية.
- من يحسن الظن بالله، سيجد السعادة الحقيقية في الدنيا والعصبة في الآخرة.
- حسن الظن بالله واجب يومي.
- الحزن يضعف القلب، ويجر العزيمة إلى الأسفل، لذا احرص على التفاؤل وحسن الظن بالله، وستجد السعادة والرضا في كافة الأحوال.
- التوكل يُظهر حسن الظن بالله.
- من يحسن ظنه بالله لكنه يخافه، فهو في خداع.
- من ظن بالله خيراً استفتح وأعطى، أما البخل فهو نتاج سوء الظن بالله.
- الواقع يقول إن الإنسان قد ينظر للحسن ولكن سلوكه قد يكون سبباً في خيبة ظنك، وقد تجد الخير فيمن أسأت الظن به.
أقوال معبرة عن النية الطيبة
- النية الطيبة لا تغفر خطأ، بل هي شرط أساسي للعمل الصحيح.
- لا شيء يضاهي النية الطيبة، افعل ما تشاء واترك الآخرين يفسرون كما يحلو لهم.
- النية درب العزم والإرادة على عمل شيء ينطلق من أعماق النفس.
- نية صادقة تعادل العمل.
- أؤمن أن النية الطيبة تجلب المفاجآت الجميلة، لذا يجب عليكم تغيير نواياكم لتحصلوا على الخير.
- لن تضيع النوايا الطيبة عند الله رغم ما يسيء الآخرون فهمه.
- النوايا الطيبة قد تقودنا أحياناً لكن في بعض الأوقات قد تعمي البصر.
حكم ملهمة حول سوء الظن
- الرزق مقسوم، وسوء الظن ليس له أي نفع، الذين يطمعون هم الفقراء، بينما الأغنياء هم الذين يقنعون.
- لا تسيء الظن بشخص صامت لأنك قد تكتشف أنه أكثر رغبةً في الخير لك من المنافقين من حولك.
- احرص على الابتعاد عن سوء الظن.
- سوء الظن مرض يقضي على كل ما هو جميل.
- لم أسعَ يوماً لإخفاء جوانبي المظلمة، ولا أرى حاجة للقلق من سوء الظن أو الكراهية.
- من يعرفك بقلبه وليس بعينيه، لن يُسيء الظن بك.
- تجنب أن تؤذي نفسك بالصبر على علاقات مدمرة مليئة بسوء الظن.
- يجب أن نكون حذرين من أعدائنا ونحافظ على يقظتنا.
- سوء الظن يفتح المجال لتدهور العلاقات بين الأصدقاء، وينشئ بيئة خصبة للعداء.
- عندما يساء الظن بالآخرين، كأنما يُحرض على الخيانة والغدر.
- سوء الظن صفة من صفات المنافقين.
قصائد متنوعة حول حسن وسوء الظن
- يقول الشاعر الشريف الرضي:
من ساء ظنًّا بما يهواه فارقه
وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ
- يقول الشاعر أبو العتاهية:
وما كلُّ الظنونِ تكون حقًّا
ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ
- يقول الشاعر جرير:
لَقَد كانَ ظَنّي يا اِبنَ سَعدٍ سَعادَةً
وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ
تَرَكتُ عِيالي لا فَواكِهَ عِندَهُم
وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ
تُحَنّى العِظامُ الراجِفاتُ مِنَ البِلى
وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ
كَأَنَّ النِساءَ الآسِراتِ حَنَينَني
عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ
مَنَعتَ عَطائي يا اِبنَ سَعدٍ وَإِنَّما
Sَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ
فَإِن تَرجِعوا رِزقي إِلَيَّ فَإِنَّهُ
مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ
- يقول الإمام الشافعي:
لا يَكُن ظَنُّكَ إِلّا سَيِّئاً
إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن
ما رَمى الإِنسانَ في مَخمَصَةٍ
غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن
- يقول الشاعر مالك الأشتر:
أَيُّهَا الجَاهِلُ المُسِيءُ الظَّنَّ
لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ
لَستُ مِمَّن بَاعَ الهُدَى بِهَواهُ
إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ
إنَّمَا يَطلُبُ المَتَاعَ مِنَ النَّا
سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ
حَسبِيَ اللهُ في الحَوَادِثِ والرُّم
حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ
وَدِلاَصٌ مِثلُ الأَضَاةِ وَطِرفٌ
أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ
وَهَوَايَ الَّذِي تَقَرُّبِهِ العَي
نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّالعُيُونُ