من خلال الابتسامة نتجاوز الأحزان، وبالكلمات الطيبة نستطيع تخفيف أعباء الكراهية.
ابتسم، فالابتسامة تعد من أبسط وسائل كسب القلوب ودعوة للمحبة.
على الرغم من أن الحزن لا يؤثر في الواقع بشيء، إلا أن الابتسامة تفتح لنا آفاقًا جديدة.
عندما تنفد الكلمات، يبقى للقلب حديث خاص يعبر عن نفسه بابتسامة رضا.
كم من قلوبٍ فتحت، وطرقٍ أنارت، وأحزانٍ أزيلت بابتسامة بسيطة.
ابتسم، فكل شخص تلتقي به يحمل أعباءه الخاصة.
إن الابتسامة لها تأثير عجيب؛ عندما تقدمها للحبيب تشعره بالراحة، وعندما تزرعها في وجه العدو تجعله يشعر بالندم، وعندما تبتسم لمن لا تعرف تكون قد قدمت صدقة.
كم من هموم أحييتها الابتسامة، وكم من نفوس بائسة نقلت إلى حالة من الأمل، ورفعت من قيمة الآخرين وكذلك قيمتك.
الحزن لا يُغير الواقع، لكن الابتسامة تفتح لنا آفاقًا جديدة.
ابتسم في وجوه الآخرين، وابذل جهدك لإدخال الفرح إلى قلوبهم حتى تكسب أجر كل ابتسامة.
الابتسامة لا تكلف شيئًا، لكنها تحمل في طياتها الكثير من الخير؛ تستغرق لحظة، لكن ذكراها تدوم طويلاً.
ابتسم، فابتسامتك هي رمز الكرم وروح المحبين للخير وخصلة الشرفاء.
لنجعل الابتسامة رفيقنا ونقرب الأمل إلى قلوبنا.
ابتسم، فأنت لست الوحيد الذي واجهت صعوبات الحياة.
الابتسامة هي لغة لا تحتاج إلى ترجمة.
نعم، ابتسم ولا تتوقف، وأظهر قدرتك على مواجهة الحياة وصعوباتها.
لا تحزن على شيء قد ولى، بل ابتسم لأنه كان جزءًا من تجربتك.
ابذل جهدك في رسم الابتسامة على وجوه الآخرين، وأثبت نفسك بالجود.
اضحك بالرغم من مشاعر الألم والتعب، وابتسم رغم محاولتك عدم البكاء وخروج الدموع.
وجدت ابتسامة شريرة تُرسم على وجوه البعض.
ظن كثيرون أن الابتسامة قد تسبب الإرباك، ولهذا لم يكن العديد يُقبل عليها.
ينبغي للإنسان أن يُظهر ابتسامة للجميع، حتى لو كانوا أعداءه.
من الصعب أن تبتسم في بيت مليء بالدموع.
ما أجمل الابتسامة حين تشرق بين أزرقاء عينيك الدموع.