عبارات عن رمضان الكريم
- أسأل الله أن يمنحكم في شهر رمضان… حسنات تتزايد، وذنوب تتلاشى، وهموم تتبدد، ويجعل ابتسامتكم دليل سعادة، وصمتكم عبادة، وأن يكون ختام أيامكم شهادة، ورزقكم في ازدياد، وأن يتقبل الله أعمالكم الصالحة في كل ندى مطر وعدد من حج واعتمر.
- إنه شهر تتصاعد فيه الدرجات، شهر عظيم وجميل، حيث يشعر المسلمون بالفرح والسكينة. إنه رمضان الكريم.
- غسل الله قلبك بماء اليقين، وأدخل السكينة في صدرك كالمؤمنين، وبلغك شهري الصيام المبارك.
- تقبل الله صيامك وقيامك، وأعاد عليك الشهر بالصحة والسعادة والعمر المديد إن شاء الله.
- أسأل الله أن يرفع قدرك، ويفرج همومك، ويدخلك الشهر الذي يحبه ربك، وأن تبقى محبوباً من قبل من يحبك.
- تهانينا تسبق أمانينا، وفرحتنا تسابق ليالينا، مبارك علينا وعليكم الشهر الفضيل.
- اللهم بلغنا رمضان، ووفقنا للصيام والقيام وتلاوة القرآن.
- مع نسيم الرحمة وعبير المغفرة، أهنئكم بقدوم شهر العتق من النار.
- اللهم اجعلنا من الفرحين عندما يُقال: (أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريان الذي لا يُدخل منه أحد سواهم)، وفقنا الله جميعاً ليتقبل منا أنعام الصيام والقيام.
- أسأل الله أن يهبك أجمل ما في الدنيا.. محبة الله، وأفضل ما في الجنة.. رؤية الله، وأفضل الكتب.. كتاب الله، وأن يجمعك بخير خلقه.. رسول الله، وأن يبارك لك في رمضان. اللهم آمين.
- أسأل الله الذي لا تُطيب الدنيا إلا بذكره، ولا تُطيب الآخرة إلا بعفوه، ولا تُطيب الجنة إلا برؤيته، أن يثبت قلبك، ويقوي إيمانك، ويعزز صحتك، ويرفع قدرك، وأن يفتح لك أبواب الجنة. مبارك عليك شهر رمضان.
- الحمد لله الذي أحيانا وأتاح لنا مواسم الخير ونفحات الإيمان، وكل رمضان وأنتم بأفضل حال، وأكبر أمل، وأسعد حالة.
- اليوم هو عيدنا بقدومك يا رمضان، بداية جديدة في حياتنا.
- اللهم إني أحب عبدك هذا فيك، فأحبه وبلغه رمضان يا كريم.
- أنت صاحب السعادة وزينتي، فمع اقتراب شهر العبادة، أسأل الله أن تكون من عواده.
- أرسل حنين الشوق لأهل الذوق، واهنئهم بقرب رمضان، عساهم دائماً من عواده.
- مع نسيم الرحمة وعبير المغفرة، ومن قبل الزحام، أقول رمضان مبارك.
- بشعور مليء بالحب، أقدم أجمل التهاني بحلول شهر رمضان المبارك.
- مع رائحة العطر والمسك، يعود رمضان علينا وعليكم، شهر الخير والكرم والجود، أهنئكم من قلب ودود.
- يا رب، يا رحمن، يا منان، بلغ قاريء الرسالة رمضان واجعله يضيء بجماله في وسط الجنان.
- يسعدك ربي يا كل الناس، وكل رمضان يعيد الفرح عليك، وتهنئة خاصة لك قبل الجميع.
- باقة من الزهور والأوراق، وسلة من البخور والوعود، وكل عام ورمضان يعود عليك.
- أبعث سلامي مع الطير، وأكون الأول دوماً، وأقول لك: كل رمضان وأنت بخير.
- أهديك عطر الورد وألوانه، وأرسل لك رداً أنت عنوانه، وأهنئك بقدوم رمضان وأيامه.
- الله يزيد نور وجهك ويمنحك طيبات، ويبلغك رمضان وأنت مسرور.
- أيام قليلة تفصلنا عن بدء صفحة جديدة من الزمن، وكل عام وأنت بخير.
- بلغك الله الشهر، ورفع عن الأمة القهر، وأكرمك بليلة القدر، وأسعدك مدى الدهر.
- ترعرع الصحابة الكرام تحت هذا الشعار، وعاشوا في طلب هذا الدعاء، فكانوا ينتظرون رمضان بشوق بالغ، ويتطلعون إلى قدومه قبل ستة أشهر، ويبكونه بعد فراقه ستة أشهر.
- إن نداء رمضان يثير في قلوب المسلمين الأسى والشوق إلى خير الشهور، مما يدفعهم للتحضير لهذا الشهر الكريم بجدية.. فكيف نهيئ أنفسنا لاستقباله بأفضل الطرق؟ وما هي الوسائل المناسبة للتأهب له؟ وهل يُمكننا أن نحافظ على رمضان من الشوائب والمآسي التي تلازمه؟ دعونا نبدأ معاً بخطوات صغيرة سنصل بها إلى رمضان.
- يُعتبر من أبرز السبل للتأهب الإيماني والروحي، أن نكثر من الذكر، وأن نعبر في “حدائق الجنة” على البسيطة، ولا ننسى الأدعية الصباحية والمسائية، وذكر الله في كل الأوقات.
- من الضروري أيضاً أن نكثر من الصوم في شعبان تضحيةً للنفس وجهوزيةً لاستقبال الشهر، ويفضل أن يكون الصيام على أحد النمطين: إما صوم النصف الأول من شعبان كاملاً، أو صوم يومي الاثنين والخميس مع صوم الأيام البيض.
- استمتع بالقراءة في كتاب الله الكريم، وتهيء لتحقيق المعايشة الشاملة في رمضان، بتجاوز التلاوة في شعبان إلى أكثر من جزءٍ في اليوم والليل، وتنظيم جلسات لتدبر آيات القرآن.
- جرب حلاوة قيام الليل من الآن بالتعبد بركعتين بعد صلاة العشاء، وتمتع بمناجاة الله في ساعات السحر.
- فكر في هدية رمضان، وقم بإعدادها الأن بهدف نشر الدعوة وتعزيز الألفة بين القلوب، كي تشمل بعض شرائط الكاسيت والمطويات والملصقات والكتيبات.
- تربية النفس على الزهد والامتناع عن الترف، وتحجيم الرغبات المادية، وتجنب الدخول في الجوانب التي لا تُعتبر أمرًا ضروريًا كما يفعل البعض عند اقتراب رمضان.
- التدريب على جهاد النفس واللسان، فقَد نحتاج إلى إجباره على الصبر، ومقاومة الشهوات، وتوجيه الأفكار نحو الخيرات.
آراء الغرب حول رمضان
- مستر كلارك، أحد الشخصيات البارزة في الإسلام وكان مدير الأمن القومي أثناء رئاسة نيكسون، قال: “لقد كان الصوم سبب اعتناقي للإسلام، فقد ساهم في شفاء مرض الصداع النصفي الذي عانيت منه لسنوات طويلة دون أن أنجح في الفكاك منه.”
أكمل حديثه قائلاً: “عندما قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم، بدأت أصوم بشكلٍ إسلامي، ومع انتهاء الشهر اختفى الصداع نهائياً، والحمد لله رب العالمين.”
- جاين: الصوم له فوائد جسدية وعقلية وروحية.
- جاين، من كندا، تشارك تجربتها بأنها كانت تعاني من ارتفاع ضغط الدم وتناولت أدوية عديدة دون جدوى، حتى نصحها صديقاتها المسلمات بالصيام، وبالفعل بدأ ضغطها ينخفض بشكل ملحوظ، وأصبحت ملتزمة به، حيث تراه مفيداً من جوانب عديدة.
- مرغاريتا: امرأة بريطانية اعتنقت الإسلام منذ خمس سنوات تقول إنها منذ بداية صيام شهر رمضان تعلمت العديد من الفضائل كالصبر والتنمية الذاتية والعطاء للفقراء، وتؤكد على أهمية إدراك الإنسان لمسوؤليته في تحسين المجتمعات ودعم الآخرين، وأنه يجب عليه أن يكون متأقلماً وهو يتعامل مع النعم التي منحها الله.