أقوال مي زيادة: تأملات وأفكار ملهمة من حياة كاتبة وشاعرة بارزة

من هي مي زيادة؟

تُعتبر مي زيادة، التي وُلِدت في عام 1886م بمدينة الناصرة، كاتبة وأديبة فلسطينية بارزة، وقد أتقنت تسع لغات متنوعة. في هذه المقالة، نستعرض بعض من أقوالها الشهيرة.

أقوال مي زيادة

  • هل من العجيب أن تملك مظاهر الباطل قدرة في الإقناع تفوق أحياناً مظاهر الحق؟
  • أنت لا تؤذين، لأنك لا تتحدثين.
  • تقول حكمة اليوم في مذكرتي أن الهدوء أقدر من الحدّة، كما أن أعظم الدهاء قد يكون في بعض الأحيان في البساطة.
  • هل تذكرنا أنه ينبغي علينا أن نستخلص من مستقبلنا تاريخاً لا يُخجل إزاء التاريخ القديم؟
  • في عالم المحسوس، يتم الهدم أولاً ثم البناء؛ بينما في عالم المعنى، يمكنك أن تهدم وتجدد في آن واحد.
  • لا… لا وجود للظلام في الحياة، بل هي أنظارنا المحدودة التي تعجز عن رؤية النور في أبهى تجلياته.
  • لا يمكن للنفس البصيرة الرفيعة أن تلامس الحق البسيط الواضح.
  • لا يمكن التساهل مع القلوب الضيقة والعقول الصغيرة إلا عندما تكون بعيدة.
  • ليس الزواج بمثابة مقبرة للحب، فكم من حب نشأ كثمار للزواج.
  • إن دموع الأطفال أشد ألماً من دموع الرجال.
  • الكلمة الطيبة تعد صدقة.
  • إذا كان الثناء لا يروقني، فلماذا أشعر منذ أن دُعيت أن شيئاً بداخلي يبتسم بسرور ورضا؟
  • الاختبار والمعرفة يُصقلان العبقرية، لكنهما لا يحلان محلها.
  • الألم الكبير هو شكل من أشكال التطهير العظيم.
  • الثورة، في وقتها ومكانها، هي عبقرية وانتصار، بينما في غير ذلك قد تكون حماقة وانهياراً.
  • القلب الكبير الذي يحتوي العالم يُضيق بالقلب الصغير حينما يحاول السيطرة عليه وتنظيم الأعمال.
  • الكتاب هو المكان الوحيد الذي يمكن فيه لشخصين غريبين أن يلتقيا بحميمية كاملة.
  • النور لا ينظر إلى الشمس، والقلب لا يحدق في الروح، لأن كليهما واحد.
  • لا يضعف الثناء والطعن كالكلام الحماسي في الأمور العادية والكلام الفاتر في الأمور العظيمة.
  • لا يستقيم الحاضر إلا على أساس الماضي، فليتذكر هذا أولئك الذين ينادون بالهدم المطلق.
  • من عجائب الطبيعة وضع النقيض بجوار النقيض، فما ارتفع إلا وأعطى مكانه تجويفاً.
  • يبدو في بعض الأحيان للمتأمل أن الفرد آلة للمجتمع والمرتبة، بينما يجب أن يكونا خدمين للفرد نفسه.
  • إذا كنت تحيط نفسك بالعديد من الأصدقاء، فأنت محظوظ، لأنك تتمثل في شخصياتهم، والنجاح وسط الأصدقاء يكون أكثر إشراقاً بينما يكون الفشل أقل مرارة.
  • ما اللؤلؤة إلا ابنة الألم الطويل وثمرة معانات دفينة.
  • لكل منا حق في الحياة، الحرية، والراحة، لكن ليس على حساب حياة الآخرين أو راحتهم.
  • تُعتبر حياة الإنسان على الأرض جهاداً مستمراً، على الرغم من كونها مجرد عبور.
  • أشتاق إلى الموت هذه الأيام، لأنني لا أستطيع فهم الحياة.

أقوال محمود درويش

  • لا أقسو على نفسي ولا أقسو على الآخرين: وأنجو من سؤال صعب عن ماذا تريد ماذا تريد.
  • لا أكره شاعراً يكرهني، لكني أعتذر عن الألم الذي تسببته له.
  • لا أنام لأحلم كما قالت له، بل أنام لأتجنبك.
  • لا تأخذوه من الحمام، لا ترسلوه إلى العمل، لا ترسموا دمه وساماً فهو البنفسج في قذيفة.
  • لا تتركيني تماماً، ولا تأخذيني بالكامل، ضعي في المكان الصحيح في الزمان الصحيح فأنت السبيل… وأنت الدليل.
  • لا تعرف البذور الموت مهما ابتعدت.
  • لا حب يشبه حباً، ولا ليل يشبه ليلاً.
  • لا حديقة لي داخلي، فكل شيئ هو أنت، وما يفيض منك، أنا الحرة الطيبة.
  • لا شيء يعجبني، أريد فقط أن أبكي.
  • لا يحدث لي شيء، يا ليتني حجر لكي أحن إلى أي شيء.
  • لا ضحية تسأل جلادها: هل أنا أنت؟ لو كان سيفي أكبر من وردتي.
  • لا قلب للحب.
  • لا لأرثيه جئت، بل لزيارة نفسي.
  • لا لست وحدك، نصف كأسك فارغ بينما الشمس تملأ نصفه الآخر.
  • لا نلتقي إلا وداعًا عند مفترق الحديث.
  • لا وطن ولا منفى… فقط الكلمات.
  • لك خلوة في وحشة الخروبيا، ورنين الغروب الداكن الأصوات… ماذا يطلبون الآن منك؟
  • للخوف أسماء عديدة، من بينها ألا نخاف، وأن نرى الصياد في ريش الطريدة.
  • للقاتل أن يقتل، وللمقاتل أن يقاتل، وللعصفور أن يغني.
  • لم يتبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال بما نحب، فكل ما سيكون… كان.
  • لماذا تركت الحصان وحيداً؟ لكي يؤنس البيت، يا ولدي، فالبيوت تموت إذا غاب سكانها.
  • لن يمر العائدون… مرابط يحمي الحدود من الحنين.
  • لو أرهفنا السمع إلى صوت الصمت… لصار كلامنا أقل.
  • لو كان لي حاضر آخر لامتلكت مفاتيح أمسي، ولو كان أمسي معي لامتلكت غدي كله.
  • لولا أن محمدًا هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابة نبي، ولكل صحابي ميليشيا.
  • لي أمل يأتي ويذهب… لكن لن أودعه.
  • كأن الذي كان… لكنه لم يكن سوى صورة الشيء في غيره.
  • كان لا يتعبني في الليل سوى صمتها.
  • كبرنا… كم كبرنا، والطريق إلى السماء طويلة.
  • كل أرض ولها ميلادها، كل فجر وله موعد ثائر.
  • كل ما لا تبلغه يداك الصغيرتان ملك يديك الصغيرتين إذا أتقنت الكتابة بلا أخطاء.
  • كلما جاء الأمس، قلت له: ليس موعدنا اليوم، لنبتعد وتعال غداً.
  • كلما حاولت الخروج منك، أدخلتني إليك وأسكنتني فيك.
  • كلماتك… ترسلني إلى هناك حيث لا مكان إلا أنا… وكلماتك… وعيناك.
  • كم كنا ملائكة وحمقى حين صدقنا البيارق والخيول، وحين آمنا أن جناح نسر سوف يرفعنا إلى الأعلى.
  • كم يكون الليل كئيباً حين تفتقد فيه شيئًا تعودت عليه.
  • كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة، وجدنا غرباء ذات يوم ونبقى رفقاء دائما.
  • لا أحن إلى أي شيء، فلا أمس يمضي، ولا الغد يأتي، ولا حاضري يتقدم أو يتراجع… لا شيء يحدث لي.
  • لا أرض تحتي لأموت كما أشاء… ولا سماء تحيطني، أدخل في خيام الأنبياء.
  • لا أريد الموت ما دامت على الأرض قصائد… وعيون لا تنام.
  • لا أريد مكاناً أدفن فيه، أريد مكاناً لأعيش فيه، وألعنه إذا أردت.
  • لي حكمة المحكوم بالإعدام: لا أشياء أملكها لتملكني.
  • ليس المكان مجرد مساحة، بل هو حالة نفسية أيضا، ولا الشجر شجر، إنه أضلاع الطفولة.
  • ليس لي حانة، ولا عشرة حسان… قدحي خال كجيبي، والنساء في زماني لا تحب الشعراء.
  • ليس وطني دائماً على حق، لكنني لا أستطيع ممارسة حق حقيقي إلا في وطني.
  • ما أجمل أن توزع السلطة العسكرية أدوارها بين قاتل وقاضٍ وشاهد.
  • ما أشد سعادة المرء حين لا يودع أحداً، ولا ينتظر أحداً.