أقوال وحكم الإمام علي بن أبي طالب: دروس من فلسفته وحكمته

أقوال وحكم الإمام علي بن أبي طالب

  • لا رأي لمن لا يُطاع.
  • إن أعجب أحد برأيه ضل.
  • تبلغ بكل سهولة كل شيء، فكل ما هو في هذه الدنيا مؤقت وينتهي.
  • صدر العاقل هو صندوق سره.
  • ما أضمر أحد شيئاً إلا ظهر في كلماته وعلامات وجهه.
  • لا تفرح بسقوط الآخرين، فتحسب أن الأيام لن تخذل أو تسقطك.
  • عقول الناس محفوظة على أطراف أقلامهم.
  • احذر من ذوي الأخلاق السيئة، فهم أشد عداوة عند النوازل.
  • الرغبة إلى الكريم تؤدي إلى البذل، أما اللئيم فلا يجعل إلا الطمع.
  • ألق التحية على عدوك، ولا تكن خائفاً من وقته إذا كنت خائفاً.
  • اجزل الجزاء للسيء بمكافأة المحسن.
  • دع الحرص على الدنيا، ولا تطمع في الرزق، ولا تجمع المال، لأنك لا تدري لمن تجمعه.
  • من أدوات الحكمة سعة الصدر.
  • الناس في خوفهم من الذل يعيشون في ذل.
  • أعظم الذنوب ما احتقره صاحبه.
  • من كفارات الذنوب الكبيرة إغاثة الملهوف وتفريج الكروب.
  • نعم الرفيق هو الرضا.
  • إذا أردت أن تكون محبوباً فزر المشاورة باستمرار، وإذا أردت أن تزداد حباً فزر بشكل متقطع.
  • كثرة الزيارة قد تثير الملل.
  • زيارة الضعفاء علامة التواضع.
  • لا تفش سراً ما استطعت إلى أحد، فجميع الأفعال تعود إليك.
  • ألسنة الحكماء تعبر عن العلم، بينما أفواه الجهال تفيض بالسفاهة.
  • اجتث الشر من صدر الآخرين بقلعه من صدرك.
  • من ينجو من شر نفسه هو الفائز.
  • الجهاد هو باب من أبواب الجنة.
  • المجاهدون قد باعوا أرواحهم واشتروا الجنة.
  • ذهب الشباب ولن يعود، والمشيب يأتي ولا مفر منه.
  • عليك بتقوى الله، فالتقوى هي السبيل للنجاة، والمطيع لربه هو المقرب.
  • لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
  • إذا كنت قوياً فعليك بالطاعة، وإذا كنت ضعيفاً فاعلم حدود المعصية.
  • الزم طاعة من لا تعذر جهله.
  • الناس يخشون ما لا يعرفون.
  • أعداؤك ثلاثة: عدوك، وصديق عدوك، وعدو صديقك.
  • لا تجز العواقب قبل الجناية.
  • لا أعاقب على الشك.
  • النار أهون من تحمل العار، والعار هو ما يدخلك النار.
  • من نظر في عيوب نفسه شغل باله عن عيوب الآخرين.
  • أكبر عيوبنا هو اهتمامنا بعيوب الآخرين.
  • أعظم العيب أن تذكر عيبًا فيك.
  • من يتأمل عيوب الآخرين ويقبلها لنفسه هو الأحمق بحد ذاته.
  • عيبك مستور ما أسعدك اجتهادك.
  • من أراد الغنى بدون مال، وكثرة بدون عشيرة، فليتحول من ذل المعصية إلى هبة الطاعة لله.
  • لا غنى كالعقل، ولا فقر كالجهل، ولا ميراث كالأدب.
  • اللذة تنتهي مع الحرام، ويبقى الإثم والعار، ولا خير في لذة تعقبها نار.
  • لسان المؤمن يتبع قلبه، وقلب الكافر يتبع لسانه.
  • المرء يُعرف بقلبه ولسانه.
  • احفظ لسانك واحترس مما تقوله، فالإنسان يسلم بلسانه وقد يهلك به.
  • لسانك حصانك، إذا أحسنت المحافظة عليه، ستحافظ على نفسك.
  • ذهب الوفاء كما ذهب الأمس، والناس بين مخاتل ومناور.
  • الغنى في الغربة هو الوطن، والفقر في الوطن هو الغربة.
  • نعم المؤازرة هي المشاورة.
  • أعقل الناس هو من يعذر الآخرين.
  • إذا قدرت على عدوك فعامل العفو معه كما تشكر قدرتك.
  • فإن قيل في الأسفار ذل ومحنة، فالتعب في الطريق مفيد.
  • موت الفتى أفضل له من أن يعيش في دار من العار بين حاسد ومغتاب.
  • لا تصحب في السفر من هو غني، فالمساواة قد تضر بك، وإن فضل عليك فذلك ذل.
  • خالف نفسك لترتاح.
  • إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحش الوحشة العجب، وأفضل الكرم هو حسن الخلق.
  • لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
  • العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.
  • ثلاثة منجات: خشية الله في السر والعلن، والقصد في الغنى والفقر، والعدل في الغضب والرضا.
  • بر الوالدين يعني بذل ما ملكت لهما، وطاعتهما إلا في المعصية.
  • فإن تعبت في البر، فالتعب يزول، والبر يبقى.
  • ألا وإن من البلاء الفاقة، وأشد من الفاقة مرض البدن، ومن أشد من مرض البدن هو مرض القلب، وأفضل النعم سعة المال ولكن أفضل منها صحة البدن، والتقوى للقلب.
  • من نسي خطيئته استصغر خطيئة غيره.
  • جزاء الآخرة أفضل من نعيم الدنيا.
  • عجبت لمن يشعر باليأس بينما لديه الاستغفار.
  • ظن العاقل أصح من ظن الجاهل.
  • عيبك مستور ما أسعد حظك.
  • الحظ يأتي لمن لا يستحقه.
  • عاتب أخاك بالإحسان إليه، وكن رداً لشره بالإكرام.
  • إنما الفخر لعقل ثابت وحياء وعفاف وأدب.
  • قد قرنت الهيبة بالخيبة، والحياء بالحرمان.
  • إن الكريم إذا وعدك أعطاك بلا منّة.
  • التوبة تتضمن ستة أشياء: الندم على الماضي، إعادة الفرائض، رد المظالم، الإحساس بمرارة الطاعة كما كنت تتذوق حلاوة المعصية، وذوبان النفس في الطاعة كما ربّيتها على المعصية، والبكاء عوضاً عن كل ضحكة.
  • استنزل الرزق بالصداقة.
  • من يشاهد في الفطنة يُدرك الحكمة.
  • لا تتطرق الحكمة إلا لأهلها، وإلا فقد ظلمتها.
  • ربما كان يوماً بكيت منه والآن تبكي عليه.
  • الإيمان معرفة بالقلب، عبادة باللسان، وعمل بالأركان.
  • استنزل الرزق بالصداقة.
  • إذا رأيت الرزق قد ضاق بمكان، فاغادر إلى أرض الله الواسعة.
  • إِن حياً يرى الصلاح فساداً، أو يرى الهوى صواباً، قريب من الهلاك.
  • واتقوا الله يا عباد الله، واستعدوا لآجالكم بأعمالكم، فإن الله لم يخلقكم عبثاً ولم يترككم سدى.
  • مكارم الأخلاق عشر: صدق اللسان، قوة البأس، إكرام السائل، حسن الخلق، المكافأة بالصنائع، وصلة الرحم.
  • لا تستقر في دار ليس فيها منفعة، فالأرض واسعة والرزق متوفر.
  • لعمرك، إن الإنسان لا يُقيم إلا بدينه، فلا تترك التقوى للقلوب وقفاً على النسب.
  • التقوى هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل.
  • دولة الباطل ساعة، ودولة الحق باقية حتى قيام الساعة.
  • كم من عمل ذهب تعبه وبقي أجره، وكم من عمل ذهب قضاءه وخلت ذمته.
  • لا تغضب على من تحب، فليس بالغضب يفيدك.
  • لا تكن خائفاً من أحد، ولا تكن مهدداً بما لا يُنال.
  • احذر منه يوماً إن أتى لك مبتسماً، لأن الغضب يظهر في عينيه.
  • والله لو أعطيت الأقاليم السبعة على أن أعصي الله في نملة ما فعلت.
  • كن ابن من شئت، واكتسب أدباً يغنيك عن النسب، إن الفتى هو من يقول: ها أنا هنا، وليس الفتى من يقول: كان أبي.
  • إن الحقد قد يتلفه الزمن، ولكنه يبقى في القلب مغيباً.