أروع اقتباسات وحكم ابن خلدون
- يكون الناس متساوين في السكينة، لكن عند وقوع المحن يكشفون عن اختلافاتهم.
- يمكن رد ظلم الأفراد بعضهم لبعض عبر الشرع؛ بينما ظلم الحكام هو أعمق وأشمل، ويصعب اعتراضه، وهو علامة الخراب.
- الذي يقرأ قليلاً في الفلسفة يميل غالباً نحو الإلحاد، بينما من يقرأ فيها كثيراً غالباً ما يتوجه نحو الإيمان.
- كوارث الحياة نتيجة لسرعة قولنا نعم وبطء قولنا لا.
- الشعور بجهل الإنسان يعد نوعاً من المعرفة.
- يحقق المتملقون النجاح.
- تُقاس قيمة الشخص بكلماته وتُقيم بأفعاله.
- إذا أردت معرفة الشخص، انظر إلى أصدقائه، فالطباع تتبادل التأثير، وندرك أننا نكتسب من صفات بعضنا دون وعي.
- قد لا يتحقق وجود الخير العظيم إلا بفضل وجود شر بسيط.
- الحق لا يواجه سلطانه، والباطل يُصدِر شعلته الشيطانية، والناقل لا يعدو أن يكون مُعبرًا ومُبلِّغًا، والبصيرة تتعرف على الصحيح عند التدقيق، والعلم يبرز حقائق القلوب ويصقلها.
- ظلم الحكام يُشير إلى تفكك العمران.
- تُعتبر قمة الأدب أن تنصت لشخص يتحدث عن موضوع أنت على دراية به في حين هو يجهله.
- تسوء أخلاق الشعوب المقهورة.
أجمل اقتباسات ابن خلدون في مجال التاريخ
- إن التاريخ في ظاهره لا يعدو كونه مجرد إشعار، ولكنه في عمقه يحمل نظرًا وتحقيقًا.
- التاريخ فن يُظهر لنا أحوال الأمم السابقة من حيث أخلاقهم وحضاراتهم، وأيضًا سير الأنبياء والملوك، مما يسهم في استفادة الاقتداء في جوانب الدين والدنيا.
- إن فن التاريخ يُعتبر من المفاهيم القيمة التي تحمل فوائد عظيمة وأهداف نبيلة، إذ يُسلط الضوء على أحوال الأمم السابقة وأخلاقهم، وسير الأنبياء والملوك وسياساتهم، مما يعزز فائدة الاقتداء والملاحظة.
- إن اختلاف الأجيال في أحوالها يعود إلى اختلاف أساليب حياتهم.
أقوال مميزة لابن خلدون في علم الاجتماع تتماشى مع العصر الحديث
- الأفراد المنهزمون يميلون دائمًا لتقليد المنتصر في مظاهره وزيه وأسلوبه، وهذا بسبب أن النفس تميل إلى الاعتقاد بالكمال فيمن هزمت أمامه.
- تشكل العصبية ظاهرة طبيعية لطالما وُجدت في البشرية.
- اتباع التقاليد لا يعني أن الأموات يعيشون، بل يشير إلى أن الأحياء فقدوا حياتهم.
- لا يمكن أن يتواجد النوع الإنساني إلا من خلال التعاون.
- يجب على الإنسان أن يحمي نفسه من أبناء جلدته، ولتأمين هذه الحماية ينبغي وجود دافع للصد عنهم.
- الفتن التي تختبئ وراء غلاف الدين تمثل تجارة رائجة في فترات التراجع الفكري للمجتمعات.
- عندما يفقد الإنسان قدرته، ثم أخلاقه ودينه، يضيع إنسانيته ويصبح بالفعل مسخًا.
- عندما تكون النفس متوازنة في تقبل الأخبار، فإنها تعطي الحق في التحليل والتفحص حتى تتمكن من التمييز بين الصدق والكذب؛ أما إذا انحازت لرأي أو عقيدة، فتقبل المعلومات المواتية دون تمحيص، مما يؤدي إلى قبول الكذب.
- الاستبداد يغير موازين الأخلاق، فيحوّل الفضائل إلى رذائل والرذائل إلى فضائل.
الخوف يحيي النزعات القبلية والمناطقية والطائفية، بينما الأمن والعدل يعملان على إلغائها.
- إن الرخاء والازدهار والأمن تلعب دوراً في تقليل العصبية، بينما تعزز الحروب والخوف والفقر (البطالة) من العصبية.
- العدل إذا استمر، عمر، والظلم إذا استمر، دمّر.
- المغلوب دائماً يميل لتقليد الغالب، لأن الهزيمة تجعل منه مشابهاً للغالب كوسيلة لتجاوز إذلال الضعف الذي تعرض له.
- تؤثر البيئة على الطباع، إذ أن البقعة الأرضية الخصبة تؤثر بالمثل على سلوك ساكنيها.
- إن اللغة أحد أوجه الفكر، فإذا لم تتوفر لنا لغة سليمة، فلن نتمكن من تطوير فكر سليم.
- اتباع التقاليد لا يعني أن الأموات أحياء، بل يشير إلى أن الأحياء أموات.
- اعلم أن جميع أمور الدنيا تعتبر وسيلة للآخرة، ومن يتخلى عن الوسيلة، فقد حرم الوصول.