أقوال حول الرجل
- الرجل العظيم هو من لا يُهيمن ولا يُهيمَن عليه.
- أفضل الرجال هم الذين يتحلّون بالتواضع عند الرخاء، ويترفعون عن الشهوات، وينصفون في أوقات القوة.
- عندما تسود قيم الرجولة، تصبح الحياة أسهل وأبسط.
- يولد الرجال سواسية مهما اختلفت تواريخ ميلادهم، ولكن الفضائل هي ما تفصل بينهم.
- الرجال الأوفياء لا يقيمون قيمة صداقاتهم في أوج نجاحهم، بل في قدرتهم على تذكر أولئك الذين كانوا بجانبهم في أوقات الشدة.
- المحن تصنع الرجال، بينما توفر العيش تخلق الوحوش.
- لا يُعتبر الرجل نبيلاً إلا إذا اتصف بخصلتين: العفة عن أموال الآخرين، والتسامح.
- المتاعب والآلام تُعد التربة التي تنمو فيها بذور الرجولة، ودائمًا ما تبرز مواهب العظماء وسط المشاق.
- تعني الرجولة أن تتحمل المسؤولية عن أعمالك في كل الأحوال.
- الرجولة تعني الاقتدار على العمل، تحمل المسؤولية، مواجهة العقبات بشجاعة، والتضحية من أجل الوطن. المجد الحقيقي ليس في مجالس الغواني بل في المصانع والحقول وميادين القتال – مصطفى محمود.
- عندما يحب الله رجلاً، يضعه في تجربة.
- عظماء الرجال هم عظماء في حبهم، وأقوياء الرجال هم أقوياء في عواطفهم.
- شرف الرجل يُقاس بأخلاقه، ضميره ومبادئه.
- في نظر البعض، الرجال ليسوا فقط رجال، بل أوطان.
- الرجل السامي يتسم بالتواضع في حديثه ويكثر من أفعاله.
- قال عمر بن الخطاب: “إذا رأيتم الرجل يطيل الصمت، ويبتعد عن الناس، فاقتربوا منه، فإنه ينقل الحكمة”.
- علامة الخذلان هي أن يستقبح الرجل ما كان يُحسن، ويقبل ما كان قبيحًا.
- لن يكون هناك ما يُعرف بالرجولة إلا فيمن يخاف ربه.
- الرجولة هي جوهر قبل أن تكون لقب.
- يولد الرجال بشموخ لا يخضع لذل الحياة.
- تسقط الرجولة مباشرة عندما يرفع الرجل صوته على من يحب.
- الرجل هو الناصح بلا عقاب، الواثق بدون مراقبة.
- قال ابن القيم: “من أسباب السعادة الشجاعة، فإن الله يشرح صدر الشجاع بعزيمته وإقدامه”.
- لم تتفتح مواهب الرجال إلا وسط صعوبات وتحديات الحياة.
كلمات عن الرجولة
- الرجولة ليست مجرد أخذ ومكسب، بل تعني التضحية والعطاء.
- الرجولة هي نهج لا يُفرض على الآخرين، بل هي خيارك الشخصي مهما كان تقصير الآخرين.
- الرجولة تتمثل في عمق النظر وسط جهل العيون، وفي حضارة الكلمة وسط الصمت.
- الرجولة لا تعني فرض رأيك، بل هي محاولة لفهم وجهات نظر الآخرين.
- الرجولة لا تتقلص في نفع الذات، بل تتجلى من خلال مواقف تُعلي من مصلحة الآخرين.
- الرجولة ليست انتصارًا لكبريائك، بل هي اختبار لثبات أخلاقك.
- الرجولة ليست انتقامًا، بل هي تعليم وبناء للآخرين.
اقتباسات ملهمة عن الرجل
- الرجل الحكيم يصبح حراً عندما يكون مستعدًا للموت في أي لحظة.
- الرجل الصالح لا يفعل شيئًا للمظاهر، بل من أجل ما هو صحيح.
- الرجل الصالح هو الذي لا يستطيع النوم بعد إيذاء الآخرين.
- الرجل الذي يحرك الجبال بدأ بحمل الحجارة الصغيرة.
- الرجل الذي لا يخصص وقتًا لعائلته لا يمكن أن يُعتبر رجلاً حقيقياً.
- الرجل الحقيقي لا يبحث عن أجمل فتاة في العالم، بل يسعى للفتاة التي تجعل عالمه أجمل.
- كلما زاد قوة الرجل، صار أكثر لطفًا.
- لا يوجد رجل يقف بكرامة مثل الرجل الذي ينحني لمساعدة طفل.
- الرجل الحقيقي لا يستطيع تحمل رؤية زوجته تتألم، ويتأمل في قراراته وأفعاله كي لا يتسبب بألمها.
- الرجال مثل الفولاذ، عندما يفقدون أعصابهم، يفقدون قيمتهم.
- الخطوة الأولى لتكون رجلًا صالحًا هي أن تشعر بعبء الأحجار التي يحملها شخص آخر.
- الرجل الجيد قد لا يستطيع حل جميع مشكلاتك، لكنه يضمن لك أن لا تواجهها بمفردك.
- يفتخر الرجل بامرأته السعيدة، الذكية، القوية.
- الرجل يفعل ما هو واجب عليه، رغم العواقب والمخاطر والضغوط.
- يمكنك التعرف على الرجل من ضحكته، فإن كانت صادقة، فذلك دليل على طيبة قلبه.
- الرجل الحقيقي يبتسم في الأوقات الصعبة، ويجمع قوته من المحن.
- يجب أن تُقاس قيمة الرجل بما يقدمه، وليس بما يمكنه الحصول عليه.
- الرجل هو من يؤدي الأمانة ويبتعد عن أعراض الناس.
خاطرة عن الرجل
- الرجل، يا عزيزتي، يُعرف بشهامته لا بوسامته، بذكائه لا بمستواه المالي، برجولته لا بلقب أبيه أو جده، بثقته بنفسه لا بعدد معجباته، بإنجازاته لا بكلماته فقط. هو من يحفظ اسمك في غيبتك، ويُعلي قدرك عندما يحضر.
- الرجولة تعني احتواء واستيعاب وصدق ووضوح. أن تكون أبًا صالحًا، ابنًا بارًا، أخًا سندًا، صديقًا وفيًا، وزوجًا مخلصًا. هي الأفعال، وليس الكلمات فقط. هي ذراع تمتد لحماية الآخرين، وعقل يفكر ليصون، وقلب ينبض ليغفر، مفعمة بالغيرة والكرم والأدب، تسعى لتكون ملجأً في أوقات الخوف والوجع، مملوءة بالإخلاص والوفاء.
كلمات مدح للرجل
- عزي واعتزازي، فخري وهيبتي، أماني ومأمني، حبيبي وصديقي، ثقتي وقوتي، أجمل وأحن وأطيب وأصدق رجل في حياتي.
- شكرًا لك، يا سيد الرجال، لو كان في الدنيا رجال مثلك لكانت بخير، بورك فيك وفي إنجازاتك.
- باسم الرجولة والأمان والمحبة الكاملة، أنت رجلي وعافيتي.
- أنت رجل عظيم في زمن تراجع فيه عدد الرجال.
- لا أعلم كيف سأصف دعمك الدائم لي، أنت شهم وكريم وتتمتع بأجمل صفات الرجولة.
- لا أرى لك مثيلًا، ولا أريد بديلًا عنك، أريدك كما أنت بحديثك وقلبك.
- ممتنة لرجل أحبني وقبلني بعيوبي قبل ميزاتي، وأثر في حياتي كأني لم أولد قبل أن يلتقي بي.
قصيدة جميلة تصف الرجولة
ليس الرجولــةُ بالذُّكورة تُعرَفُ
إنَّ الرجولــــــةَ مبدأٌ أو موقفُ
هي أن تكونَ مع الشجاعة رأفةٌ
لا غِلْظــةٌ وتظلُّـــمٌ وتعجــرفُ
هي رِقَّةُ البسماتِ في وجه الورى
هي صِدقُنا لا زيفُنا المتكلَّــــفُ
هي عطفُنا وسماحُنا وعطاؤنا
هي حكمةٌ وتراحمٌ وتعفف
هي أن تكونَ لنا بأحمدَ أسوةٌ
وعقولنا لخلالـــــه تَتَشَوَّفُ
بعضُ الرجالِ يموتُ مثلَ موتِ الدجاجةٍ
ويموتُ آخرُ مثلَ طَــوْدٍ يُنسَفُ
حتى المقابـــرُ للكرامِ تهللـــــت
وكأنهـــــــــا برفاتهم تتشرَّفُ
قصيدة عن الرجال للفرزدق
وَإِذا الرِجالُ رَأَوا يَزيدَ رَأَيتَهُم
خُضُعَ الرِقابِ نَواكِسَ الأَبصارِ لَأَ
غَرَّ يَنجابُ الظَلامُ لِوَجهِهِ
وَبِهِ النُفوسَ يَقَعنَ كُلَّ قَرارِ
أَيَزيدُ إِنَّكَ لِلمَهَلَّبِ أَدرَكَت
كَفّاكَ خَيرَ خَلائِقِ الأَخيارِ
ما مِن يَدَي رَجُلٍ أَحَقُّ بِما أَتى
مِن مَكرُماتِ عَظايِمِ الأَخطارِ
مِن ساعِدَينِ يَزيدَ يَقدَحُ زِندَهُ
كَفّاهُما وَأَشَدُّ عَقدِ جِوارِ
وَلَوَ أَنَّها وُزِنَت شَمامِ بِحِلمِهِ
لَأَمالَ كُلَّ مُقيمَةٍ حَضجارِ
وَلَقَد رَجَعتَ وَإِنَّ فارِسَ كُلَّها
مِن كُردِها لَخَوائِفُ المُرّارِ
فَتَرَكتَ أَخوَفَها وَإِنَّ طَريقَها
لِيَجوزَهُ النَبَطِيُّ بِالقِنطارِ
أَمّا العِراقُ فَلَم يَكُن يُرجى بِهِ
حَتّى رَجَعتَ عَواقِبُ الأَطهارِ
فَجَمَعتَ بَعدَ تَفَرُّقٍ أَجنادَهُ
وَأَقَمتَ مَيلَ بِنائِهِ المُنهارِ
وَلِيُنزِلَنَّ بِجيلِ جَيلانَ الَّذي
تَرَكَ البُحَيرَةَ مُحصَدَ الأَمرارِ
جَيشٌ يَسيرُ إِلَيهِ مُلتَمِسَ القِرى
غَصباً بِكُلِّ مُسَوَّمٍ جَرّارِ
لَجِبٍ يَضيقُ بِهِ الفَضاءُ إِذا غَدَوا
وَأَرى السَماءَ بِغابَةٍ وغُبارِ
فيهِ قَبائِلُ مِن ذَوي يَمَنٍ لَهُ
وَقُضاعَةَ بنِ مَعَدَّها وَنِزارِ
وَلَئِن سَلِمتَ لِتَعطِفَنَّ صُدورَها
لِلتُركِ عِطفَةَ حازِمٍ مِغوارِ
حَتّى يَرى رَتبيلُ مِنها غارَةً
شَعواءَ غَيرَ تَرَجُّمِ الأَخبارِ
شعر قصير في مدح الرجل
عِش لِلمَكارِمِ يا كَريمَ المَغرَسِ
وَاسلَم سَلِمتَ مَدى الزَمانِ الأَتعَسِ
وَاشرَب هَنيئاً طَيِّباً في مَجلِسٍ
مُذ قُمتَ فيهِ لِلعُلى لَم تَجلِسِ
أَنتَ النَفيسُ أَصوغُ فيكَ نَفائِساً
إِن النَفائِسَ لِلشَريفِ الأَنفَسِ
عِش ما اِشتَهَيتَ فَأَنتَ أَكرَمُ راكِباً
في مَوكِبٍ أَو جالِساً في مَجلِسِ.