عبارات عن بر الوالدين
- إرضاء الله عز وجل يكمن في إرضاء والديك.
- لكي تكسب طاعة أبنائك، يجب عليك طاعة والديك أولاً.
- كل باب يُغلق بوجهك، له مفتاحه من خلال بر الوالدين.
- إلى من تحت قدميك جنتي: أعتذر إن قصرت يوماً في حقك.
- كما منحك والديك حقوقهم عندما كنت ضعيفاً، فلا تنسى حقوقهم في شيخوختهم.
- بر الوالدين هو سبيل دخول الجنة، فإن أردت أن يبرّك أبناؤك، فعليك ببر والديك.
- حاول دوماً أن تظهر محبتك لوالديك وأدخل السعادة إلى حياتهما بكل ما يُسعدهما.
- الوالدين أحق الناس بمعاملتك الحسنة.
- تحقيق رضى الله يتجلى في بر الوالدين.
- يفقد الرجل احترامه إذا ارتفع صوته على من تعب في تربيته.
- بر الوالدين ليس مجرد كلمات نرددها، بل هو ممارسة فعلية.
- إذا صبرت والديك في صغرك، فاجعلهم ملوكاً في كبرك.
- قد بذل والديك جهوداً مضنية لتربيتك، فلا تنسى أن تكون باراً بهما في احتياجهما.
- الأب والأم هما أعظم نعمة من الله، يجب الحفاظ عليها ورعايتها لتكون رداً جميلاً لله.
- أجمل شعور يمكنك الحصول عليه هو إسعاد والديك، لذا اسع دائماً لإدخال الفرح إلى قلبيهما.
- إن أردت محبة الله، فقم بواجبك تجاه عائلتك واعتنِ بهما.
- ما تقوم به مع والديك سيقوم به أبناؤك معك في المستقبل، فكيف ترغب أن يُعاملوك عندما تكبر؟
أقوال السلف حول بر الوالدين
- بر الوالدين يتطلب منك بذل ما تملك وطاعتهما فيما يأمران به ما لم يكن معصية.
- حق الأب أعظم، ولكن بر الأم أولى.
- من يوقر والده يدعوه عمره، ومن يوقر أمه يُسعد برؤيتها، ومن يجلب الأسى لوالديه فهو عاق لهما.
- عانت الأم بآلام الحمل والولادة، وتفانَت في تربيتك، لذلك لا تنسى فضلها وحقها عليك.
- احذر دعاء الوالدين فإن فيه زوال النعم وزيادة المعاناة.
حكم حول بر الوالدين
- كن باراً بوالديك ولا تنتظر حتى تفقدهما، فندم الفقد يؤلم القلب.
- طاعة الوالدين سبب من أسباب طول العمر وزيادة الرزق.
- احترم والديك في حياتك، فالأم أحق بالبر، فهي التي تحملت الكثير من أجلك.
- قلب الأم ملاذ دائم للمغفرة.
- عندما تُوفيت أم إياس بن معاوية، بكاها، لأنه فقد باباً مفتوحاً للجنة.
- إلا عقوق الوالدين، فإن الله يُعجل عقوبته في الدنيا.
- أوصيك ببر الوالدين وذوي القرابة، فالأسى الذي يعانيه والد على ولده لا يعادله شيء.
- إن الله قسم الحقوق، وكان حق الوالدين بعد حقه من أعظم الحقوق.
- أطِع الله كما أمر وأحسن إلى والدك الذي أكرمك منذ صغرك.
- لا ينبغي لك كابن أن تتضجر من والديك بل ليكن التعامل معهما باللطف والتقدير.
- لقد قرن الله حق الوالدين بحقه في كتابه الكريم، مما يدل على عظمتهما.
- من حقوق الوالدين بعد وفاتهما الدعاء لهما واستغفارهما وإقامة صلة الرحم التي لا تُصل إلا بهما.
شعر في بر الوالدين
- قال كريم معتوق في حق الأم:
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
- وقال ابن الجوزي في قصيدته “زر والديك”:
زُر والِديكَ وقِف على قبريهما
فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا
زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما
مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا
دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً
بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا
تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ
حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما
ندِما هما ندمًا على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا
وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما
تستطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها
فعسى تنال الفوزَ منبِرّيهما