أقوال وحكم عن عيد العمال
- الرجال يُقاسون بصدقهم في القول، وإخلاصهم في العمل.
- حسن العمل هو بركة العمر.
- يمنحنا العمل مناعة ضد المصاعب.
- لا يمكن قياس قيمة الإنسان أفضل من خلال إنجازاته.
- كلما زادت ساعات عملك، زادت ساعات حياتك.
- أفضل الأعمال هي ما يجلب النفع، وأفضل الإرشادات هي ما يُتبع.
- اختر موظفيك ممن يعملون من شغف وليس من أجل المال.
- على الرغم من جاذبية البطالة، فإن العمل هو ما يجلب الرضا.
- اجعل طعامك يؤجل إلى الغد، لكن لا تؤجل عملك.
- ابحث عن عمل تحبه، وستضيف خمسة أيام إلى كل أسبوع من حياتك.
- أنا من المؤمنين بقوة الحظ، ولقد اكتشفت أن حظي يتحسن كلما زدت من جهدي.
- عندما يكون العمل ممتعًا، تصبح الحياة زاهرة.
- أفضل وسيلة لتقدير عملك هي تخيل حياتك بدونه.
أجمل ما قيل عن العمل
- يعمل العمل على حماية الإنسان من ثلاثة مخاطر: الملل، والرذيلة، والشعور بالحرمان.
- خصص وقتًا كافيًا للتفكير، لكن عندما يحين وقت العمل، ابدأ بالتنفيذ.
- المستقبل يُبنى بالقلم، وليس بالراحة، والعمل يتطلب الجهد لا الانسحاب.
- لا يوجد ارتباط أفضل من الإخلاص للورع، ومن الحلم للعلم، ومن الصدق للعمل، فهي من سمات الأخلاق الرفيعة.
- إذا كان العمل مرهقًا، فإن الفراغ مفسدة.
- قاوم أفة الملل بكثرة العمل.
- الهدف من الحياة هو العمل وليس التفكير، فالعلم بلا عمل لا يعكس شيئًا، نحن نتعلم من أجل التطبيق.
- أهم أسرار النجاح الدائم هو الجهد المستمر والمنتظم.
- كل شيء بالتوكل إلا الرزق فهو يحتاج لعمل.
- عجلة الحظ تتحرك فقط من خلال العمل.
- هكذا تكون متعة العمل، فلا شيء يُبهجنا أكثر من تحقيق إنجازات ذات دلالة.
- اختر مهنة تُحبها، فلن تحتاج للعمل يومًا واحدًا في حياتك.
- أحد أفضل الإنجازات هو إدخال المرح والإثارة في العمل.
- العمل بحماس يساهم في تنقية النفس وصقلها والتخلص من الهموم.
- الحياة بدون عمل تكون عبئًا يصعب تحمله.
تهنئة لعيد العمال
- إلى أبناء الوطن، أنتم صناع هذا الجمال والعظمة، كل عام وأنتم مدعوما بالنجاح.
- في يوم عيدكم، أتمنى أن يمنحكم الله القوة والمعرفة لتطوير هذا الوطن.
- عيدكم، عمال الوطن، عنوان على الجدران، نتمنى لكم يوماً سعيدًا، فأنتم ذخر الوطن.
- نهنئكم بمناسبتكم، فأنتم مصدر فخر لنا، لولا جهودكم لما كان وطننا بهذه الرفعة والتقدم، حفظكم الله.
- كيف يمكننا أن نغفل عن عيدكم، هل ننسى فضل البناة وصانعي المواقف؟ كل عام وأنتم بخير.
- مع مرور كل عام، يزدهر وطننا بفضل كفاءتكم، وكل عام وبلادي شامخة بعمالها البواسل.
شعر عن العمل والعمال
- يقول ابن سناء الملك:
عملت شيئاً ما زال خَيْرَ عَمَلْ
ونلت أمراً ما زال ملءَ أَمَلْ
قبّلت خصراً لمن أُحبّ فَما
دَارَ عَلَيْه سِوَى ثَلاَثِ قُبَل
- يقول حمد بن خليفة أبو شهاب:
طرقت في الشعر أغراضا متنوّعة
ولم أغادر من الأبواب مدخلا
مدحت وأرخّت سجّلت للذين لهم
علم وما كنت إلا المتقن العملا
إن صنف الجهل خلف الركب راحلتي
فالحكم للعمل لاما صنف الجهلا
وقد تيقنت إن الشعر أصدقه
ما قيل في الحب جار الحب أو عدلا
- يقول أحمد شوقي:
سعْيُ الفتى في عَيْشِهِ عِبادَهْ
وقائِدٌ يَهديهِ للسعادهْ
لأنّ بالسَّعي يقومُ الكوْنُ
والله للسَّاعِينَ نِعْمَ العَونُ
فإن تشأ فهذه حكايهْ
تعدُّ في هذا المقامِ غايهْ
كانت بأرضِ نملة تنبالهْ
لم تسلُ يوماً لذة َ البطالهْ
واشتهرتْ في النمل بالتقشُّف
واتَّصفَتْ بالزُّهْدِ والتَّصَوُّفِ
لكن يقومُ الليْلَ مَن يَقتاتُ
فالبطْنُ لا تَملؤُه الصلاة ُ
والنملُ لا يَسعَى إليهِ الحبُّ
ونملتي شقَّ عليها الدأبُ
فخرجَتْ إلى التِماسِ القوتِ
وجعلتْ تطوفُ بالبيوتِ
تقولُ: هل من نَملةٍ تَقِيَّهْ
تنعمُ بالقوتِ لذي الوليهْ؟
لقد عَيِيتُ بالطِّوى المُبَرِّحِ
ومُنذ ليْلتيْن لم أُسَبِّحِ
فصاحتِ الجاراتُ: يا للعارِ
لم تتركِ النملة للصرصار!
متى رضينا مثلَ هذي الحالِ؟
متى مددنا الكفَّ للسؤالِ؟
- يقول بديع الزمان الهذماني:
والمقصل السيف هو من فصل
صَل العظم إذ قده على عجل
وفي السيوف الكهام هو الذي
يفتك لكن بالقرع والبصل
وفي السيوف المِجذ والجد معـ
نًى سواء في الرعب والوجل
وقد يقال المهز وهو الذي
يهتز كالغصن ساعة العمل
وهو مقدّ إن خاض في مفرق الرأس
مقطّ لها من الكفل
ثم القَساسي وهو منتسب
إلى قساسٍ مدينة العمل