أقوال وحكم حول الشعور بالندم

أقوال حول الندم

  • من يقدم المعروف لغير أهله يتحول حمده إلى ذم، مما يجعله يشعر بالندم.
  • الندم لا يؤدي إلا إلى إبقائنا عالقين في أسر الماضي.
  • التوبة عن الذنب لا تكفي وحدها للمغفرة، بل الندم هو الذي ينقي القلوب ويعد النفس للتوبة الصادقة.
  • لا تندم أبداً، فالماضي الجيد هو نعمة، والماضي السيئ هو تجربة.
  • من لا يسيطر على لسانه يشعر بالندم.
  • تمر الأيام وتعود، ولكن ليست كأيام الفراق.
  • تمر الساعات وكأنها سنوات، تعصرنا بين شعور الندم ورغبة الانتقام.
  • ما السبب؟… سؤال يثقل كاهلنا، هل يكفي أن نتوقف عند أسئلة بلا جدوى حول الخيانة؟
  • إذا ندمنا على الماضي وخشينا المستقبل، فلن يتبقى لدينا وقت لنعيش الحاضر.
  • والأدهى من ذلك هو الندم على أشياء لم نفعلها وكلمات لم نقلها للأحباء الذين فرقتنا عنهم الحياة أو الموت.
  • الندم هو الإرث الطبيعي للتقدم في العمر.
  • ينقسم الكثير منا إلى فئتين: فئة تندم على الماضي وفئة تخشى من المستقبل.
  • الندم هو إدراك متأخر للأمور.
  • قلة الدين والأدب والندم عند الخطأ، وقلة قبول اللوم، هي أمراض بلا علاج.
  • الرجل لا يصبح مسنًا حتى يحل الندم محل أحلامه.
  • تمر بنا الأيام ثقيلة في زوايا الحزن، ننتظر بلهفة إشراقة الأمل.
  • لم نكن ندرك أننا ننتظر، نندم، نتفاجأ، وننكمش بحسرة مع أنفسنا.
  • ندمت لأنني لم أعد حكيمًا كما كنت يوم ولادتي.
  • ينقسم الكثير منا إلى مجموعتين: أناس يندمون على الماضي وآخرون يخشون المستقبل.
  • من استخار لم يخب، ومن استشار لم يندم.
  • ليس هناك ما يستحق الندم أكثر من ما يضيع من العمر بسبب هذا الندم.
  • الندم المفرط هو نوع من الانتحار الذهني.
  • تتلخص معاناة الناس في الحياة بين أمرين: توقع المستقبل والندم على الماضي.
  • الندم على السكوت أفضل من الندم على الكلام.
  • إذا لم نتوب، فلن نتمكن من الصفح عن أنفسنا.
  • كلما تقدمت بالعمر، اكتشفت أن ما تندم عليه هو ما لم تفعله.
  • تحدث عندما تكون غاضبًا، وستجد أنه أفضل كلام تندم عليه طوال حياتك.
  • من فقد الأمل فقد الندم.
  • التأكد أفضل من الندم.
  • الندم من صفات الشعر الأبيض.
  • الندم هو الإرث الطبيعي للشيخوخة.
  • الندم هو الخطأ الثاني.
  • لم أندم على صمتي مرة، لكنني ندمت على حديثي عدة مرات.
  • من أهدر حياته ضيع أيام كدحه، ومن ضيع أيامه ندم أيام حصاده.
  • للتوبة روح وجسد؛ فروحها هي إدراك قبح المعصية، وجسدها هو الامتناع عنها.
  • بعض الذكريات تؤلم، وبعضها يسبب الندم.
  • لا شيء أفضل من التوبة.
  • يعيش الإنسان في ندم دائم على ما فاته مما لم يعشه.

وتراهُ فرحاً مستبشراً.. بما أمضى كأنه لم يمضها. إنها بالنسبة لي، كما أحلام النوم.. قريبة من بعضها في العديد من الجوانب.

  • قبل الندم، اشتر نفسك اليوم، فإن السوق دائمة، والثمن موجود، والبضائع رخيصة. ولكن سيأتي يومٌ في تلك السوق وفي تلك البضائع، حيث لن تصل إلى القليل أو الكثير، (ذلك هو يوم التغابن).. (ويوم يعض الظالم على يديه).
  • ليست الذكريات إلا ندمًا مخففًا.
  • عبارة في زمنٍ مضى تعكس نوعًا ما تعبير عن الندم.
  • لا نفقد شيئًا دون أسف، حتى أسوأ العادات التي ربما نندم عليها أكثر من غيرها.
  • الأيام غريبة.. عندما نشعر بالسعادة نتجاهلها، ونعتقد أننا تعساء، لكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نُقدِّرها بالشكل المناسب، حتى تبدأ التعاسة في الظهور. ندرك أن الألم هو القاعدة وما عداها هو الاستثناء، ونندم عندما لا يُفيد الندم على ما ضاع وفُقد.
  • اجعل في ذهنك أن التوبة تنبني على ثلاثة أسس: علم، وحال، وفعل. فالعلم هو معرفة ضرر الذنوب وكونها جدارًا بين العبد وما يحب. وعندما تتحقق هذه المعرفة، تتولد في القلب حالة من التألم والخوف من فقدان المحبوب، وهذا هو الندم. وهذا يدفع إلى إرادة التوبة وإصلاح ما فات. لذا، فإن التوبة تتمثل في ترك الذنب الآن، والعزم على عدم العودة له، وتدارك ما مضى. وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: (الندم توبة)، إذ يعد الندم محطة تالية للعلم كما ذكرنا.
  • ابتعد عن رفقة السفيه، فهي ندم وعبء بعد ذلك. إذا جريت مع السفيه كما جرى، فكلاكما مذموم في جريكما. وإذا عاتبت السفيه ولومته، فأنت في هذه الحالة ظالم.
  • لا يعتبر الندم دليلاً على الشيخوخة المبكرة، وإذا كان الأمر كذلك، فقد وُلدت وأنا مسن.
  • الندم هو باب الحياء، والحياء هو باب التوبة.
  • لا أحد يندم على فعل الخير، حتى لو أسرف، إنما الندم يأتي بعد فعل الخطأ، حتى وإن كان قليلاً.
  • البداية من الغضب جنون، ولكن النهاية ندم.
  • الأسف يزيد الرغبة.
  • ها أنا هنا متروك كشيء على رصيف الانتظار، أشعر بالخفقان لرؤيتك، ولكن هناك ندم لأني تركتك تذهبين.
  • التردد ضعف ينشأ عن خوف الندم في المستقبل.
  • ندور حول الموضوع نحاول أن نجد إجابة، لكن جميع الأجوبة تلتقي في مفترق واحد.
  • إن زخارف الدنيا هي أساس الألم، وطالب الدنيا هو نديم الندم، لذا كن خالي البال من أمرها، فكل ما فيها شقاء وهم.