أقوى العبارات التي تعبر عن المدح

أقوال بارزة في المدح

إليكم أبرز الأقوال حول المدح:

  1. إن المدائح تُثير العقول وتسيطر عليها.
  2. أسوأ الناس لنفسه من يمجد من لا يعرفه.
  3. أفضل المدح هو الأصدق.
  4. الإقرار بالجميل هو شيمة الأرواح النبيلة.
  5. تتلألأ في سمائنا دائماً نجوم ساطعة، لا ينطفئ بريقها لحظة، ننتظر إضاءتها ونسعد برؤيتها في كل حين، فاستحقت بكل فخر أن يرفع اسمها في علياء.
  6. فتهانيّ لك على ما أنجزته، ومبارك لك ما نلته.
  7. لكل مبدع إنجاز، ولكل شكر قصيدة، ولكل مقام مقال.
  8. من يعرف كيف يمجد، يدرك كيف يشتم.
  9. تقدير الكثير من الرجال لا يعدو كونه رغبة خفية للحصول على مزيد من المعاملة اللطيفة لاحقاً.
  10. في المدح يمكن أن تكون هناك بداية للإهانة.
  11. إذا رأيتم المادحين فاكففوا التراب في وجوههم.
  12. إذا امتدحك أحدهم بصفة لا تملكها، فلا تستبعد أن يذمك أيضاً بما ليس فيك.
  13. امدح النهار عند نـزول المساء.
  14. المدح غير المستحق هو سخرية مقنعة.
  15. من امتدحك بما لا تملك، فقد ذمك.
  16. نحن نستمتع أحياناً حتى بالمدائح التي نعرف أنها ليست صادقة.
  17. المدح بعد الموت يمثل حياة أخرى.
  18. يجدر بك ألا تمدح نفسك حتى وإن كان المدح حقاً.
  19. إن مدح الرجل نفسه يفسد بريقه.
  20. المدح يزيد من طيبة الإنسان الصالح، ويعزز سوأة الخسيس.
  21. المديح الكاذب غالباً ما يُفضل على النقد الصادق.
  22. من مدح شخصًا بما ليس فيه، فقد بالغ في هجائه.
  23. كثيراً ما يُدعى الإنسان للممدوح ليُعبر عن الشكر.
  24. إن لم تُمدح أعمال الإنسان، فعلى ما يبدو فإن مادحه يتحدث بلا وعي وإن كان مفصحاً.
  25. مدح الذات يُعتبر دعوة للغطرسة.

عبارات عن المدح والثناء

نقدم لكم مجموعة من العبارات التي تتمحور حول المدح والثناء:

  1. إنْ قُلتُ شكراً، فلن يكفي تعبير شكري الشفاهي، حقاً لقد بذلتم جهداً مُشكرًا، وإن جفّ حبري عن وصفكم، يكتبكم قلب محمل بصفاء الحب.
  2. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتكوين عقد الشكر الذي لا يستحقه سواك.
  3. إلى من كانت لها الأسبقية في ميادين التعليم، إليك يا من قدمتِ بدون انتظار العطاء، أُهدي لك عبارات الشكر والتقدير.
  4. في الإطراء يختلط القليل من الحب بكثير من الحكمة.
  5. شكراً لكَ من أعماق قلبي على عطائك المستمر.
  6. ما يُعتبر غير مطلوب قولاً هو في الحقيقة مدحاً للذات.
  7. مدح الجاهل يذكرنا بسحائب أيار.
  8. أشكر من أنعم عليك، وانعم بدورك على من شكرك، فإن النعمة لا تدوم إذا كفرت بها، ولا تزول إذا شكرت.
  9. مدح الإنسان بعد وفاته.
  10. زيادة الثناء غير المستحقة تُعتبر تدليلاً واستجداءً، بينما قلة الثناء مع استحقاق تميل إلى الحسد والنميمية.
  11. المدح الحقيقي هو الذي تقوله فيك خصمك.
  12. الإطراء يُضفي جمالًا على الأجواء.
  13. أُعبر لكم عن أسمى آيات الحب والتقدير على كل ما قدمتموه أثناء خدمتكم في هذه المؤسسة، فأنتم أفضل الموظفين الذين يحملون الأمانة والإخلاص في أعناقهم، ويسعون لتقديم كل ما هو جيد ونفع للآخرين، فشكرًا لدعمكم المتواصل.
  14. لا يجتمع الإخلاص في القلب مع حب المدح والثناء.
  15. إليك كل عبارات التقدير والثناء، بعدد قطرات المطر، وألوان الأزهار، وشذا العطور، على جهدك الثمين والقيم.

عبارات مدح للأم

نقدم لكم بعض العبارات في مدح الأم:

  1. إذا ضاق العالم بأسره، تبقى الأم عالياً.
  2. عذراً للجبل، فوالدتي هي الشموخ بعينه.
  3. قبلة من والدتي صنعت مني فناناً.
  4. الأم تمثل صفاء القلب، ونقاء الروح، ووفاء، حنان وإحسان، تسلية وعزاء، وجعلت من الحزن قوّتي، وعاطفة الرجال، ومدار الوجدان.
  5. أعظم ما يمكن أن يُقال هو لفظة “أم”.
  6. أمي، سأكتب لكِ، وأنا أعلم أن كلماتي تجسيد لمشاعري نحو تفاصيل شخصيتك السماوية، وروحك النقية، وذكرياتك المنبثقة بالحب والعطاء.
  7. إن أرق الألحان وأجمل النغمات لا تُعزف إلا بواسطة قلب الأم.
  8. حب الأم يُعطي بلا حدود ولا ينتظر أي مكافأة.
  9. قلب الأم هو مدرسة للابن.
  10. أمي، كم كنتِ رمزًا للجمال في حياتي.
  11. إذا كانت الأرض في كفة، وأمي في كفة، سأختار أمي.
  12. كنزي الحقيقي هو والدتي.
  13. الأم هي كل شيء في هذه الدنيا: العزاء في الحزن، الأمل في اليأس، والقوة في الضعف.
  14. أمي، أنتِ قول صادق، وكلماتك محفورة في ذكرياتي.

قصيدة في المدح

يكتب إبراهيم الأسود:

مدح الأمير فتى شهابٍ خالد

سأجعل قصائدي تزينه ما دمت حياً

من شجرة كم أنجبت من فخر عظيم

أروع حكيم كريم شجاع

من بيت مخزوم الذي ينتمي إلى نبي

قرشي تعزى به إلى أفضل من يجتمعون

تمشي أواخرها على خطوات الأوائل من المفاخر

وآثارهم تُروى الزمن وتقص عليه ما لا يُجحد

ورثوا السلطة جيلاً بعد جيل

والمناقب فريدة لا تُنسى

إن كان في هذا العصر خالدهم، فكم منهم شابٌ مديد الحظ

سل عنهم لبنانًا، فاتخذ من فضائلهم ما تشاء

وإذا سألت البرلمان، فلن تجد

منهم بالصدق إلا ما وجده الجهل والتبعية

أحببت منهم كالأكسير طُهرًا ومآثراً

كالألئ والفراقد.

شعر في المدح

يقول ابن الرومي:

إنني إذا مدحتك فذلك لأني

وجدت في مدحك مجالات واسعة

وإن لم أجد فليست الخيارات أكثر

وثِقت بك حتى اختصرت الطرق

ومن يتكل فلا يعدو اهتمامه في الخوف

ولا يسعُ إلا خافض البال الهادئ

كفى من مدحك إن ألتمست فيه الأخلاق

من المدح ما يقال بحب دون تردد

على أن لو زارهم غير مادحٍ

لَرَضُوا به بدل المدح ملاذًا.

أبا حسن، إنْ لم أذكُر ما أعجبني فيها

فإنني لم أنظر بعين الفكر.

قد مدحتك مدح المستكين

إلى رجل كريم فقلتُ الشعر واحتشمت.

وإن توفقت، فإنه بفضل ماضيك العظيم الذي أحسنته

فقيت يداك العصا.

أبدعت ففوق الكل قد أكملت

فأبدع فيك المديح على كل الفحول.

فلا زلت تُسدي الفضل ويسير.

أبيات شعرية في المدح

يقول المتنبي:

نتجول في منازل لا نحب لها مجملاً

ونسأل فيها الآخرين الإذن

نقود إلى الآخذين منا المدى

لأنهم الكماة الذين يحسنون الظن

ونحيي من يعرف أبا الحسن الهوى

ونرضي الذي يسمى الإله ولا يُكنى

وقد علم الروم الشقاة أننا

إذا تركنا أرضهم خلفنا عدنا

وإن نحن إذا ما الموت صارحنا بالقتال

لبسنا لما عزمنا الضرب والطعن

قصدنا له كقصد الحبيب للقائه

إلينا فقلنا للسيوف هيا اقبلوا

وخيل حشوناها حولنا بعد أن

تكدست علينا ومن هنا

ضربت إلينا بالعصا ونظام الجهل

فلما تعرفنا ضرب بها من بعدها

تعدى القرى وكانت من لمسة للجيش:

نبارك على ما تريده يدك اليمنى.

فقد تساقط فوق اللقاة دماؤهم

ونحن أناسٌ نتابع البارد الساخن.

وإن كنت سيف الدولة فيهم

فدعنا نعرف بحق قبل أن نضرب القنا اللدنية.

فنحن الألو لا نتردد في نصرنا

وإنت وحدك الذي إن كان معه الأغنى بإمكانية من يدري العلا.

ومن قال لا أرضى من العيش بالأدنى

فإذا كنت لم تجرى دماؤنا ولا لهوا.

وما الخوف إلا ما تخوّفه الفتى

ولا الأمن إلا ما رأه الفتى أمناً.

أشعار في المدح

يقول عنترة بن شداد:

لقينا يوم صهباء سرية

حناظلة لهم في الحرب نية.

لقيناهم بأسياف حداد

وأُسد لا تفر من المنيّة.

وكان زعيمهم إذ ذاك ليثاً

هيزبر لا يبالي بالرزية.

فخلّفناه وسط القاع ملقى

وها أنا طاليبٌ قتل البقية.

ورحنا بالسيوف نسوق بهم

إلى ربوات معضلة خفية.

وكم من فارس منهم تركنا

عليه من صوارمينا قضيّة.

فرساننا من بني عبس، وإنّا

لُيوث الحرب ما بين البريّة.

نتقن الطعن بالسمر العوالى

ونضرب بالسيوف المشرفية.

وننعِل خيلنا في كل حرب

من السادات أقحافاً دميّة.

ويوم البذل نُعطي ما ملكنا

من الأموال والنعيم البهية.

ونحن العادلون إذا حَكَمنا

ونحن المشفقون على الرّعيّة.

ونحن المنصفون إذا دعينا

إلى طعن الرماح السمهريّة.

ونحن الغالبون إذا حملنا

على الخيل الجياد الأعوجية.

ونحن الموقِدون لكل حرب

ونصلاها بأفئدةٍ جريئة.

ملأنا الأرض خوفًا من سطانا،

وهبنا الملوك الكسرى.

سلوا عنّا ديار الشام طلقاً

وفرسان الملوك القيصرية.

أنا العبد الذي مناطق ابن عبس

رُبّي بعزّة النفس الأبيّة.

سلوا النعمان عنّي يوم جاءت

فرسان عصبة النار التي حميّة.

أقامت بصارمي سوق الممايا

ونلت بذوابلي الرتب العليّة.