يقول الناجح: دعني أكمل العمل، بينما الفاشل يقول: هذا ليس من مسؤولياتي.
إذا كنت من محبي استعراض مهاراتك، فقد تكون منفراً في نظر الآخرين، لكن إذا تصرفت بصدق وعملت بإخلاص، ستحصل على الاهتمام والاحترام.
لتجذب الأشخاص المميزين، ينبغي أن تكون مميزًا، ولتجذب الأقوياء يجب أن تكون قويًا، ولتجذب المخلصين، عليك أن تكون مخلصًا.. بدلاً من محاولة تغيير الآخرين، ابدأ بتطوير نفسك، وعندما تتطور ستجذب الآخرين إليك.
التلفزيون هو سيل من الصور والكلمات المتدفقة، يصبح تدريجياً بديلاً للعمل الفكري، فيؤدي ذلك إلى تراجع القدرة على التفكير.
قد يجد الإنسان نفسه أحمقاً أحياناً، ولكن لا توجد حماقة تتغلب على العمل الجماعي.
الصحيح أن القلق يجب أن يدفعنا للعمل بدلاً من الاكتئاب، فليس حراً من لا يستطيع التحكم في نفسه.
عندما يريد الله بقوم شراً، يمنحهم الجدل ويمنعهم عن العمل.
يمثل العمل درعاً ضد ثلاث آفات خطيرة: الملل، والرغبات السيئة، والعوز.
يعتبر العمل مكافأة وقوة ومتعة، وليس عقابًا.
يمكن مواكبة متطلبات العالم من خلال العمل، لا من خلال التأمل، فاليد تمثل الذراع اليمنى للعقل.
غالباً ما تأتي الفرص متنكرة في هيئة العمل الشاق، لذا فإن معظم الناس يمرون بها دون أن يلاحظوا.
يجب أن نؤمن بالاستقامة قبل البدء في العمل، إذ إن الكفاح الذي يقوده الخطأ لا يحقق الثمار.
هذه هي لذة العمل.. لا شيء يجعلنا أكثر سعادة من إنجاز شيء ذي معنى.
عمل في صمت، ولا تجعل صمتك هو عملك.
اكتفِ بعملك ودع الآخرين يتحدثون.
إذا رغبت في العمل، تأكد من الهدوء.
عندما تحب عملك، تمارسه كفنان يشعر بإبداعه.
كن منظماً ومستقيماً في حياتك، وستحقق نجاحات كبيرة في عملك.
جودة العمل ليست مصادفة أبداً، بل هي نتيجة نوايا حسنة، وجهد صادق، وتوجيه ذكي، وإخراج احترافي.. فهي تعكس الاختيار الواعي بين البدائل المتاحة.
اقتصاد الجهد هو أحد أهم مبادئ العمل المتقن.. أي أن تحقيق أفضل النتائج ينبغي أن يتم بأقل جهد ممكن.
عندما يتحدث عملك من نفسه، لا تقاطعه.
في خضم اندفاعنا للعمل، قد نقع في فخ التمسك بالشكلية على حساب المضمون.
الشخص الذي يضيف لمسة نهائية مميزة على عمله، يعتبر كمن يضع تاجًا يزين جهوده.
أفضل الإنجازات هي تلك التي تضيف عنصر المتعة والإثارة إلى العمل.
توفر القراءة في مجالك حافة تنافسية أعلى.
عندما يتوجه الناس إلى أعمالهم، ينبغي ألا يتركوا عواطفهم في المنزل.
اختر وظيفة تحبها، ولن تحتاج للعمل لمدة يوم واحد في حياتك.
ليس هناك مستقبل مرتبط بأي وظيفة في حد ذاتها، بل المستقبل يتواجد في الشخص الذي يشغل تلك الوظيفة.
عندما لا تستطيع الحضور إلى ميدان العمل لسبب مقبول، يجب ألا تدع وجودك يغيب عن المكان أو صوتك يُهمل.
العمل الروتيني هو ما أقوم به عندما لا تكون لدي فكرة واضحة عما أفعله.
ليس العاطل من لا يقوم بأي عمل، بل العاطل هو من يقوم بعمل وهو قادر على إنجاز أفضل منه.
قد يفشل الشخص مرارًا في عمله، ومع ذلك لا يجب اعتباره فاشلاً إلا إذا بدأ في لوم الآخرين.
إذا لم تزرع وترى الآخرين يحصدون، ستندم على تضييع لحظات الزرع.
لا تؤجل العمل اليوم إلى الغد، بل إلى ما بعده.. فهذه هي الطريقة التي يتبعها الكسالى.
عندما تصبح المتعة عملنا اليومي، تفقد مغزاها.
من أعراض الاقتراب من الانهيار العصبي هو اعتقاد المرء بأن عمله له أهمية بالغة.
العمل والراحة هما وجهان لعملة واحدة، ففي العمل تشعر بالإنجاز والتقدم، وفي الراحة تجد الهدوء النفسي الذي يساعدك في مزيد من الإنتاجية.
الراحة إذا طالت، تؤدي إلى الكسل، والجهد إذا زاد عن حده، يؤدي إلى التمرد.
أنا لست العملاق، بل العمل هو العملاق.
لا تعتقد أن العمل في مطاعم الهمبرجر أو غسل الأطباق هو عمل غير مهيب، فقد كان أجدادنا وآباؤنا وغيرهم يتمنون فرصة للعمل في مثل هذه المجالات.
الإيمان هو معرفة بالقلب، وإفراز باللسان، وعمل بالأركان.
القمح والأعمال الصالحة لا تنبتان إلا في أرض طيبة.
ليس كافيًا أن تعمل خيرًا، بل يجب أن تتقن عمل الخير.
كل شيء يزول إلا العمل الصالح.
عندما نحتاج لعمل (طبخة) نلجأ إلى الدستور، وعندما نريد إعداد (قانون) نسترشد بكتب الطهي، والزبون دائمًا محق.
قد تنتهي مسيرة أحدهم يومًا ما، لكن تعليمه يبقى مستمرًا إلى الأبد.
لتحقيق السلام مع العدو، ينبغي العمل معه، وهذا العدو يصبح شريكك.
تبدأ منطقة الحرية حيث يتوقف العمل الضروري.
بما أن نسيج الكون هو الأكثر تميزًا هو عمل الخالق الحكيم، لا شيء في الكون يمكن أن يخلوا من قاعدة قصوى أو دنيا.
لا بديل للعمل الجاد.
فقط لأن شيئًا ما لا يحقق انتظارك منه، لا يعني أنه غير مجدٍ.
أجد أعظم سعادتي ومكافأتي في العمل الذي يسبق ما يُطلق عليه العالم النجاح.
ابدأ من حيث انتهى الآخرون.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رجل من أسد: “ابن اللُتْبِيَةِ” فقال عمرو: وابن أبي عمر، على الصدقة، فلما قدم، قال: هذا لكم، وهذا لي، أهدى إلي، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، فحمد الله، وأثنى عليه، وقال: ما بال عامل أبعثه، فيقول: هذا لكم، وهذا أهدى لي، أكان ينبغي له أن يجلس في بيت أبيه أو في بيت أمه حتى ينظر هل يُهدى إليه أم لا؟ والذي نفسي بيده، لا ينال أحد منكم شيئًا إلا جاؤوا به يوم القيامة يحملونه على عنقه بَعِيرٌ له رُغَاءٌ، أو بقرَةٌ لها خوَرٌ، أو شاةٌ تَيْعر، ثم رفع يديه حتى رأينا عَفْرَتَيْ إبطيه، ثم قال: اللهم هل بلّغت؟ مرتين.
إن ميدان القول ليس كالميدان الخيالي، وميدان العمل ليس ميدان القول، وميدان الجهاد ليس كالميدان العملي، وميدان الجهاد الحق لا يشبه الميدان الخاطئ.
الثقافة هي تأثير الدين على الفرد أو تأثير الفرد على ذاته، بينما الحضارة هي تأثير الذكاء على الطبيعة أو العالم الخارجي. الثقافة تعني الفن الذي يميز الإنسان عن غيره، في حين تعني الحضارة فن السيطرة وصناعة الأشياء بإتقان. الثقافة هي خلق مستمر للذات، بينما الحضارة هي تغيير مستمر للعالم، وهذا يجسد التناقض بين الإنسان والمادة، الإنسانية والمادية.
ليست وفرة الرزق وكثرة العمل هي ما تؤدي إلى النجاح، ولا هو طول العمر، بل بركة العمل ورزقه.
التقوى تعني الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل.
الثقة بالله هي أسمى أمل، والتوكل عليه هو أصدق عمل.
في هذا العمل، وقتما تدرك أنك في مأزق، قد يكون الوقت قد فات لإنقاذ نفسك.
أرى أن هناك قاعدة بسيطة في العمل: إذا بدأت بالأشياء الأسهل، يمكنك تحقيق تقدم كبير.
العمل بدون مقابل يؤدي إلى الكسل.
من يريد تناول المحار عليه فتح الصدف.
من يقلد الشر يتعلم الشر، ومن يقلد الخير يبقى أعظم خيرًا.
الأرض ليست عطشى لدماء العاطلين، بل لعرق الرجال.
إذا رغبت في إسقاط التفاح، هز الشجرة.
يصنع العمل بتؤدة، وتُحكى الحكاية بحيوية.
الأيادي الناعمة تفضل عمل الآخرين.
من يفعل دائمًا ما يريد، يعمل نادرًا ما يجب فعله.
لا شيء يشيخ أسرع من عمل الخير.
من يبدأ عملاً ولا يكمله، يخسر جهده.
البداية الجيدة تشجع على نهاية جيدة.
الطريق المملوء بالورد لا يقود إلى المجد.
ينبغي كسر النواة للحصول على اللوزة.
من خلال عمله يُعرف الصانع.
ما يبدأ جيدًا يُعتبر نصف الإنجاز.
يجب ضرب الحديد عندما يكون ساخنًا.
من لا يعمل عندما يكون قادرًا، لن يعمل عندما يريد.
لا تؤجل اليوم ما يمكن إنجازه اليوم.
لليدين النشيطتين دائمًا ما تكون ممتلئة.
عندما تزرع شجرة، تذكر حياتك.
الاستخدام يجعل المعدن يلمع.
لكي تصل إلى اللب، عليك كسر القشرة.
إذا لم تكن هناك ثقة، فلن يتواجد فريق عمل أو شركة ناجحة.
عندما بدأت العمل، كنت أحلم بذلك اليوم الذي أتلقى فيه راتبًا يكفي لتلبية احتياجاتي الحالية.
من خلال العمل بجد لفترات تصل إلى ثمان ساعات يوميًا، يمكنك في يوم من الأيام أن تصبح مديرًا وتعمل ساعة واحدة فقط في اليوم.
