أمثلة على اسم الفاعل في القرآن الكريم

فيما يلي مجموعة من الأمثلة التي توضح استخدام اسم الفاعل في القرآن الكريم:

قال -تعالى-: (رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا).
قال -تعالى-: (مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ).
قال -تعالى-: (وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ).
قال -تعالى-: (فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ).
قال -تعالى-: (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).
قال -تعالى-: (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا).
قال -تعالى-: (وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ).
قال -تعالى-: (فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ).
قال -تعالى-: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا).
قال -تعالى-: (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا).
قال -تعالى-: (ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ).
قال -تعالى-: (وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ).
قال -تعالى-: (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ).
قال -تعالى-: (إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً).
قال -تعالى-: (السَّمَاءُ مُنفَطِرٌ بِهِ).
قال -تعالى-: (وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).
قال -تعالى-: (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ).
قال -تعالى-: (وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ).
قال -تعالى-: (وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلً).
قال -تعالى-: (وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ).
قال -تعالى-: (وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ).
قال -تعالى-: (وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ).
قال -تعالى-: (وَمَا كُنتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ).
قال -تعالى-: (وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ).
قال -تعالى-: (فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ).
قال -تعالى-: (إِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا).
قال -تعالى-: (مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ).
قال -تعالى-: (وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ).
قال -تعالى-: (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً).
قال -تعالى-: (قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ).
قال -تعالى-: (اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ).
قال -تعالى-: (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ).
قال -تعالى-: (مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ).
قال -تعالى-: (إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ).
قال -تعالى-: (بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ).
قال -تعالى-: (وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ).
قال -تعالى-: (فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ).

أمثلة إعرابية على اسم الفاعل في القرآن

فيما يلي بعض الأمثلة التي توضح إعراب اسم الفاعل في القرآن:

قال -تعالى-: (هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ).

خالدون: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.

قال -تعالى-: (وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ).

ناصِرِينَ: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

قال -تعالى-: (يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا).

الظالم: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.

قال -تعالى-: (وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَوَاضِعِهِ).

قاسية: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره.

قال -تعالى-: (وَإنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهِونَ).

كارهون: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.

تعريف اسم الفاعل

اسم الفاعل هو أحد المشتقات في اللغة العربية، ويُعرف بأنه الاسم الدال على الفعل (الحدث) وفاعله (من قام بالحدث). يُصاغ اسم الفاعل من الأفعال الثلاثية على وزن (فاعل)، مثل كلمة “جالس” من الفعل “جلس”. أما الأفعال غير الثلاثية، فيتم صياغتها على وزن (مُفعِل) من خلال إضافة ميم مضمومة وكسر الحرف الذي قبل الآخر، مثل “مُسلم” من الفعل “أسلم”.