أقوال الشيخ زايد حول التعليم
إليكم أبرز أقوال الشيخ زايد المتعلقة بالتعليم:
- أطمح إلى تعليم كل أبناء الخليج، فأريد من ابن الخليج أن يسهم في بناء بلاده بعلمه. نحن نرسل بعثات من الطلبة إلى جميع أنحاء العالم من أجل التعلم، وعندما يعود هؤلاء الشباب إلى أوطانهم، سأكون قد حققت أحد أعظم آمالي في تعزيز مكانة الخليج.
- لن تتحقق الثروة البشرية القادرة على بناء الوطن إلا إذا تمسكت بمبادئ ديننا وشريعتنا، فالجنسية الحقيقية تستند إلى تعاليم القرآن. إن القرآن هو أساس الإيمان ورمز التقدم عبر الزمن.
- تُعَد جامعة الإمارات العربية المتحدة منارة الفكر والعلم في وطننا.
- يجب أن تقوم العملية التعليمية على ربط الدين بالواقع في تربية النشء، من أجل إعداد وتأهيل الشباب لمستقبل مشرق.
- إن رصيد أي أمة متقدمة يتمثل في أبنائها المتعلمين، ويتوقف تقدم الأمم على مستويات التعليم وانتشاره.
- إن نشر المعرفة يُعتبر واجباً وطنياً، وقد وفرت الدولة كافة الإمكانيات لبناء جيل المستقبل وتعويض ما فاتنا، مما يضع التعليم في مكانة رفيعة.
- بلا الأخلاق والسلوك الحسن والعلم، لا تستطيع الأمم بناء أجيالها أو القيام بواجبها. فحضارات الأمم تقوم على التعليم وحسن الخلق والنبل ومعرفة التاريخ والتطلع إلى الحاضر والمستقبل.
- آن الأوان لاستعادة عزتنا، ولن يتحقق ذلك من خلال المال فقط. إذا لم يقترن المال بالعلم والتخطيط والعقول المستنيرة، فإن مصير المال هو الفقدان. أفضل استثمار للمال هو استثماره في تربية الأجيال المثقفة.
- ستظل الجامعات مشاعل تنير درب الحضارة وتفتح آفاق الرقي والتقدم.
- الثروة ليست محصورة في الإمكانيات المادية، بل تكمن الثروة الحقيقية في الرجال، باعتبارهم الذين يشيدون مستقبل بلادهم.
- إن التكبر والتعالي من أسوأ الصفات، وهي مرفوضة في القرآن الكريم. المتكبرون قد احتقروا الآخرين، ومصيرهم النار. ينبغي أن يتحلى الإنسان بالتواضع وحب إخوانه وتعاون معهم.
- يقاس حجم الدول بما تحققه من تعليم وبما تمتلك من مال كوسيلة لتحقيق غايات أسمى، وقد أثبتت دولة الإمارات أهمية العلم والعلماء في مختلف المجالات.
- يتوجب على المسؤولين تشجيع العمل الجماعي وإبراز الطاقات الخلاقة لدى الشباب، وتوجيهها بما يفيدهم ويفيد المجتمع.
- إن الإنسان السوي يجب أن يستخدم طاقاته الفكرية ويعمل على تسخيرها في كل ما أُمر به من قبل الخالق، وإلا فإنه سيواجه الأمراض والمتاعب النفسية والاجتماعية.
مقولات مشهورة للشيخ زايد عن التعليم
إليكم بعض المقولات المشهورة للشيخ زايد حيال التعليم:
- إن أفضل وسيلة لبناء المجتمع تبدأ بتأسيس المواطن المتعلم، لأن العلم يؤدي إلى تحقيق المستوى المطلوب في التنمية، ويجب على كل مواطن إغناء قدراته ورفع مستواه العلمي ليُساهم في بناء اتحاد قوي لحياة أفضل.
- العلم كالنور الذي ينير المستقبل، فهو دائم ولا نهاية له. الجاهل هو من يعتقد أنه اكتفى من التعليم، بينما العاقل يسعى بلا حدود في طلب العلم.
- أود أن أذكر الشباب بأن العلم وحده لا يكفي، بل يجب أن يترافق مع التجربة والعمل، فعلى خريجي الجامعات اكتساب الخبرة من الممارسات العملية.
- العمل مثل المال، يجب علينا استخدامه بحكمة، وهو بمثابة ذخيرة لعقل الإنسان، ويجب علينا تنمية هذه الذخيرة.
- الثروة ليست في المال بل في الرجال المتعلمين.
- التعليم يمثل الطريق نحو التقدم والنهضة، وهو أساس مواجهة تحديات العصر، ودولة الإمارات تسعى جاهدة لدعم استراتيجيات التنمية ونقل التكنولوجيا للدول النامية.
- تعاليم ديننا ومعرفة القرآن الكريم هما منطلق العلوم، حيث يوفران لنا قواعد الكلام ووصف المنطق، وينيران الطريق نحو المستقبل.
- العلم والثقافة هما أساس الحضارة، وهما حجر الزاوية في بناء الأمم؛ فبدونهما، لا توجد حضارات أو صناعات متقدمة تلبي احتياجات المواطنين.
- يعتبر الاستثمار في التعليم أفضل أنواع الاستثمار، ويجب أن نسرع خطواتنا نحو تحصيل العلم والمعرفة بسرعة تفوق تقدمنا في مجالات أخرى.
- الكتاب هو وعاء الحضارة والثقافة والمعرفة. الأمم تُقاس بأصالتها الحضارية، ويُعتبر الكتاب حجر الأساس لهذه الأصالة.
- الثروة الحقيقية تكمن في الرجال، لا في المال أو النفط، إذ لا قيمة للمال إذا لم يُستخدم لخدمة الشعب.
- على شعبنا أن يتذكر ماضيه وتاريخ أسلافه، إذ كلما استشعر الناس بقيمتهم التاريخية، زاد اهتمامهم ببلادهم واستعدادهم للدفاع عنها.
أروع العبارات للشيخ زايد عن التعليم
فيما يلي أروع العبارات للشيخ زايد عن التعليم:
- دور المرأة لا يقل أهمية عن دور الرجل، فطالبات اليوم هن أمهات المستقبل.
- ينبغي أن يعرف الجيل الجديد ما عاناه الجيل السابق، لأن ذلك يعزز صلابتهم وصبرهم لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد.
- يجب ألا تنشغل الأم عن أبنائها، بل تقوم بتربيتهم وإرشادهم بنفسها.
- الثروة تتزايد يومياً، والله لم يمنح الثروة لزايد وحده. هو أمين على أموال هذه الأمة، وعليه أن يديرها بما يفيد الوطن.
- الفساد هو الوباء المدمر للأمم، ويجب علينا التصدي له وعدم السكوت عليه.
- ينبغي أن يكون عمل المواطن مستمراً لرفع مستوى أمته، فلا يكفي أن يحصل على الشهادة ثم يتوقف عند هذا الحد.
- نرى الشباب على أساس ما يقدمونه من مجهودات لوطنهم، وليس بحسب انتماءاتهم الأسرية.
- علمتنا الصحراء الصبر حتى نحصل على الخير، فعلينا أن نواصل البناء حتى نحقق الرخاء لوطننا.
- العمل هو العلاج الفعال للتغلب على المشكلات النفسية والاجتماعية في العصر الحديث.
- الاعتماد على الذات يعزز الاستقلالية، وهو ما يجعل الفرد قدوة لأبنائه.
أقوال الشيخ زايد لأبناء الوطن
إليكم أبرز أقوال الشيخ زايد لأبناء وطنه:
- إن الازدهار الحقيقي لدولتنا يتمثل في شبابها.
- لقد تعلمنا أن نبني دولتنا من خلال التعليم والمعرفة، وعلينا رعاية أجيال مثقفة من الرجال والنساء.
- بناء الإنسان يُعتبر من أفضل الاستثمارات، وهو الركيزة الأساسية للتنمية.
- يجب أن نبذل جهوداً لتعلم العلوم الحديثة ومواكبتها بروح إيجابية ورغبة حقيقية لخدمة مختلف مجالات العمل.
- الهدف الأساسي لدولة الإمارات هو بناء الوطن والمواطن، ولا بد من استثمار موارد الدولة لتعويض ما فاتنا.
- تظل العملية التعليمية في تطور مستمر، ويتوجب علينا تطوير المناهج لمواكبة التطورات التقنية وتحديث التعليم.
- يعد تعليم الناس وتثقيفهم من أهم الثروات، فعلم يبني المستقبل على أسس قوية.
- أكبر نصيحة أبديتها لأبنائي هي تجنب التكبر، فالتواضع يحترم الكبير والصغير.
- أكدت السنوات الماضية على أهمية التعاون من أجل توفير حياة كريمة للمواطنين.
- التعليم يمثل أولوية وطنية، والاستثمار في الإنسان هو أسمى أنواع الاستثمار.
- يجب أن نظل متفائلين بمستقبل التعليم، حيث سيكون دور الأجيال القادمة أكبر في تحمل المسؤولية.
- الثروة الحقيقية للوطن تكمن في الشباب المتعلم، فهم يمثلون السواعد التي تبني المستقبل.
- في المستقبل، لن يكون هناك مكان لمن يفتقر إلى العلم والمعرفة.
- أي أمة تسعى للتميز تعي أهمية التعليم والتربية لبناء جيل واعٍ ومدرك لقيمه وثقافته