أقوال وحكم إسلامية
- يجب عليك إكرام والديك وكلا أهل القربى والأصدقاء.
- من كان لنفسه قيمة، سهل عليه فقدان المال.
- قد يبتسم الجاد بينما قلبه يتألم من مشقة الأذى.
- توجّب عليك أن ترفق بولدك من محبتك له.
- لقد جعل الله مكارم الأخلاق وسيلة للتواصل بيننا وبينه.
- من أهمل الأمانة ورضي بالخيانة، فقد تبرأ من الدين.
- لأداء الأمانة دور مهم كمفتاح للرزق.
- من طالت به الآمال، أساء أعماله.
- من يركض وراء آماله، قد يتعثر بموته.
- كلّما انتهت أزمة، يأتي الفرج.
- البخل هو أن يرى الشخص ما أنفقه تالفاً وما احتفظ به شرفاً.
- من جاد، ساد، ومن بخل أذل، وأجود الناس من أعطى من لا يرجوه.
- الرفق من البركة، والأناة من السعادة، فتأنَّ في أمورك تحقق النجاح.
- احذر من العجلة في الأمور قبل أوانها، أو الفتور عند التمكن منها.
- من تعاظم على الناس، ذلّ.
- تعجبت من ابن آدم يتعاظم، وأصله نطفة وآخره جيفة.
- ضع فخرك، واذكر قبرك، فإنك ممرّ إليه.
- ليس كثيراً أن يكون للمرء ألف صديق، لكن عدو واحد يكفي لتقدير الأمور.
- كلما تمَّ العقل، نقص الكلام.
- بكثرة الصمت يأتي الهيبة.
- إن كان للسان صوت من فضة، فإن الصمت در مادته ياقوت.
- الحد من الكلام أمر حسن، أما الكلام الكثير فيصبح محلّ ذم.
- الصبر نوعان: صبر على ما تكره وصبر على ما تحب.
- حلاوة النصر تُذيب مرارة الصبر.
- لقد رأيت الزمان يتغير، فلا حزن يدوم ولا فرح.
وقد بَنت الملوك قصوراً، لكن لم يعد للملوك ولاقصور وجود.
- لن ينهي النزاع بين الناس إلا كتاب منزل من السماء، وإذا عادت عقولهم، فلكل واحد عقل.
- إذا هجر كل مسلم أخاه بسبب اختلاف، فلن تبقى رابطة بين المسلمين.
- قم بشراء نفسك، فالسوق موجودة والثمن متاح.
- اخرج بعزم من هذا الفناء الضيق المليء بالآفات إلى فناء واسع، حيث لا تُحرم من مطلوب أو تُفقد محبوب.
- إذا استغنى الناس عن الدنيا، فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا، فاحمد الله، وإذا استأنسوا بأحبائهم، فلا تجعل أنسك إلا بالله.
- من وثق قلبه بالله، سكن وارتاح، ومن أطلقه بين الناس، اضطرب واهتاج.
- القلب يمرض كما يمرض الجسد، وعلاجه بالتوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وشفاؤه بالذكر، ويجوع ويعطش كما الجسد، وغذاؤه المعرفة والمحبة والتوكل.
- القلوب الماسكة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
- من عرف نفسه، انشغل بإصلاحها بعيدًا عن عيوب الآخرين.
- من عرف ربه، انشغل بالتوجه إليه بعيدًا عن رغبات نفسه.
- المؤمن إذا كانت له نية صافية، فإن أعماله تتجه نحو الخير.
- إضاعة الوقت أشد خطرًا من الموت؛ لأنها تقطعك عن الله والآخرة، بينما الموت يقطعك عن الدنيا.
- إن في الدنيا جنة، من لم يدخلها، لم يدخل جنة الآخرة.
- الزهد هو ترك ما لا يعود بالنفع في الآخرة.
- انتبه للخطر؛ فإن لم تدافع عنه يصبح شهوة وهمًّا، ثم يتحول إلى فعل، وإن لم تقم بعلاجه يصبح عادة.
- بالصبر واليقين، يصل الإنسان إلى الإمامة في الدين.
- الذنوب جراحات، وربما جرح واحد يكون مميتاً.
- من قدَّر عظمة الله في قلبه، لن يذهبه عن عصيته – وقَّره الله في قلوب العباد.
- القلوب هي الأواني التي يحملها الله في أرضه، فأحبها إليه أرقها وأصفاها.
- قد اعتدت العجز، لكن إن ارتفعت همتك للمعالي، ستظهر نور العزائم.
- إذا رصدت نظرة محرمة، فاعلم أنها بداية حرب؛ فاحتمِ منها بحجاب، فقد سلمت من الأثر.
- أبعد القلوب عن الله، هو القلب القاسي.
- أعظم الكرامة تتمحور حول الاستقامة.
- كما أن البدن إذا مرض لا تفيده الأطعمة، كذلك القلب إذا ورط بالشهوات لا تفيده المواعظ.
- جُعلت النار لإذابة القلوب القاسية.
- إذا قسا القلب، جفت الأعين.
- المتابعة تعني فعل ما فعله الآخرون بنفس الكيفية لأنها فعلتهم.
- ما عوقب عبد بأشد من قسوة القلب والبعد عن الله.
- من أراد السعادة الأبدية، فليلتزم بباب العبودية.
- تأملت أكثر الأدعية نفعًا، فوجدتها تمثل طلب العون من الله على مرضاته، ثم رأيتها في الفاتحة: (إياك نعبد وإياك نستعين).
- الهجر الجميل يعني الابتعاد بلا أذى، والصفح الجميل يعني المسامحة بلا عتاب، والصبر الجميل يعني تحمل الأذى بلا شكاية.
- ليكن أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر خالياً من أي إساءة.
- من عمل بما علم، أورثه الله معرفة ما لم يكن يعلم.
- العاقل ليس من يعرف الخير من الشر، بل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين.
- الرضا هو باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
- (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).. فيها اعتراف بحقيقة الحال، ولا أحد من العباد يمكنه تبرئة نفسه من هذا الوصف، خصوصًا عند مناجاة ربه.
- السعادة في التعامل مع الناس هي أن تعامِلهم لله، وتطلب الله فيهم ولا تطلبهم فيه، وتخافه فيهم ولا تخاف منهم، ولكن تأخذ لهم الخير من دون انتظار مكافأة.
- العامة تقول: قيمة كل إنسان ما يحسن، والخاصة تقول: قيمة كل إنسان ما يسعى إليه.
- الابتعاد الجميل هو الابتعاد بلا أذية، والمسامحة الجميلة هي المسامحة بلا عتاب، والصبر الجميل هو الصبر بلا شكاية.
- إن العدل واجب على كل فرد تجاه الآخرين في جميع الأحوال، في حين أن الظلم محرم مطلقاً ولا يُجوز بأي شكل.
- من قال لي برؤية من كانوا قد استأنسوا بهم، وبالزمن الذي مضى ولم يعد.
لا يزال الحزن يفتك بقلبي بعدهم، حتى يفرق بين الروح والجسد.
- أتعجب على الدنيا وأسبابها، فهي خُلقت للحزن.
همومها لا تنقضي لحظة واحدة، سواء كانوا ملوكاً أم غيرهم.
- إذا أكرمتك الدنيا، فكن كريماً بها على الجميع، فهي دائمًا متقلبة.
فلا جدوى من الكرم عند قدومها، ولا البخل عند ذهابها.
- كل إناء يضيق بما يحتويه، إلا علم فإنه يتسع للمعرفة.
- إذا رأيت العلماء عند أبواب الملوك، فاعلم أن الملك سيء والعالم سيء، أما إذا رأيت الملوك عند أبواب العلماء، فقل نعم أنتم الملوك والعلماء.
- نضرة الوجه تجلبها الصدق.
- لا تظلم إذا كنت قادرًا، فالظلم عواقبه وخيمة تؤدي إلى الندم.
تنام عينك والمظلوم ساهر مستيقظ، يدعو عليك بينما عين الله لا تنام.
- الموت أفضل من الدخول في العار، والعار أفضل من دخول النار.
- موت الصالح راحة له، بينما موت الطالح راحة للجميع.
- المال يخفي رذيلة الأغنياء، بينما الفقر يستر فضائل الفقراء.
- لا مال مع غياب التخطيط.
- هناك اثنان لا يشبعان: طالب العلم وطالب المال.
- أدِّ الأمانة وابعد عن الخيانة، واعمل بالعدل، حتى يتحقق لك المكسب.
- بركة العمر تكمن في العمل الصالح.
- من قصر في عمله، عانى من الهموم.
- دع ذكرهن، فما لهن وفاء.. كالريح وعهودهن سواء.
يكسرن قلبك ثم لا يجبرونه، وقلوبهن مع الوفاء تكون خاوية.