الآثار السلبية لإجراء خزعة الثدي

أضرار خزعة الثدي

تترافق عملية خزعة الثدي مع مجموعة من الآثار الجانبية والمخاطر المحتملة. فيما يلي أبرز هذه الآثار:

  • ظهور كدمات أو تورم في منطقة الثدي.
  • احتمالية حدوث عدوى أو نزيف في موقع الخزعة، حيث يمكن أن تشمل أعراض العدوى الحمى، احمرار المنطقة المصابة، أو ظهور إفرازات غير طبيعية.
  • تغيير في مظهر الثدي، وقد يحدث ذلك اعتماداً على كمية الأنسجة المستأصلة وطريقة الشفاء.
  • احتمالية الحاجة إلى إجراء عمليات جراحية أخرى بناءً على نتائج الخزعة.

موانع إجراء خزعة الثدي

هناك عدة حالات تستدعي تجنب إجراء خزعة الثدي لما قد تسببه من مخاطرة. فيما يلي بعض هذه الحالات:

  • استخدام مميّعات الدم، حيث أن هذا يعتبر من الموانع النسبية وليس المطلقة. بمعنى آخر، يتم اتخاذ قرار إجراء الخزعة استناداً إلى الموازنة بين فوائدها وخطر النزيف. في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر إيقاف تناول هذه الأدوية، بما في ذلك الأسبرين والأدوية المضادة للالتهاب لعدة أيام قبل العملية.
  • النساء المرضعات، حيث قد تسهم الخزعة في زيادة خطر حدوث ناسور اللبن.
  • النساء اللاتي أجرت زراعة للثدي باستخدام السيليكون.
  • الخضوع لإجراءات تتطلب استخدام ضغط الهواء.
  • الحمل، نظراً لما يتضمنه هذا الإجراء من تعريض المرأة للإشعاع.

أنواع خزعة الثدي

يوجد عدة تقنيات يمكن للجراح استخدامها للحصول على عينة من أنسجة الثدي، وتشمل ما يلي:

  • الخزعة بواسطة إبرة رفيعة.
  • الخزعة باستخدام إبرة أكبر نسبياً.
  • خزعة التوضيع التجسيمي.
  • خزعة الإبرة الموجهة بواسطة التصوير بالرنين المغناطيسي.
  • الخزعة الجراحية.