الأدوات اللغوية وإستخداماتها

أدوات اللغة العربية

تعبر أدوات اللغة عن مجموعة من المفردات التي تؤدي وظيفة نحوية مشتركة بين الحروف والأسماء والأفعال. وتشمل هذه الأدوات ما يلي:

تتضمن الآتي:

اسم أداة الاستفهام	المثال
الهمزة	أيوم الخميس يصل الركب؟
هل	هل فهمت الدرس؟
مَنْ	من كسر الزجاج؟
ما	ما الأمر الذي اختلفتم فيه؟
متى	متى تعود الطائرة من رحلتها هذه؟
أيّان	أيّان اللقاء الختاميّ؟
أين	أين تسافرون هذا الصيف؟
كيف	كيف حالك؟
أنّى	أنّى تُسافرون؟ (بمعنى متى)
كم	كم كتابًا عندك؟
أيّ	أيّ نوع من الفاكهة اشتريت؟

تضم أدوات النصب الرئيسية الآتية، مع مثالٍ على كل منها:

اسم أداة النصب	المثال
أنْ المصدرية	عسى أنْ يأتيَّ في الموعد المحدد.
لن	لن أُصدّقك أبدًا.
إذن	ندرس طوال العام: إذن ننجح.
كي	نتعلّم كي نفهم أمور الحياة فهمًا سليمًا.
حتى	نمارس الرياضة حتى نُحافظ على أجسامنا.
لام التعليل	“إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ”.
فاء السببية	“وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا”.

تشمل أدوات العطف التالية مع أمثلة لكل منها:

اسم حرف العطف	المثال
الواو	فاز زيدٌ وَعمرُو.
الفاء	دخل الحارس فالمديرُ.
ثمّ	سافر زيدٌ ثُمَّ عمرو.
حتى	نفِدَ الزادُ حتى الماءُ.
أو	اركبِ الدراجة أو سِر على قدميْكَ.
أم	هل صلّيتَ في المسجد أم أنتَ مُعتكف في البيت؟
لكن	لمْ يَغْنَم الخادمُ لكنْ سيِّدُهُ.
لا	سافر زيدٌ لا عمرو.

فيما يلي أبرز أدوات النداء مع أمثلة لكل منها:

تعتبر الأدوات التالية من أدوات الجزم الأساسية:

اسم أداة الجزم	المثال
لم	لم يفرّط خالد في الأمانة.
لمّا	حان الموعد ولمّا يصـلْ زيد.
لا الناهية	لا تجلس على التلفاز أكثر من ساعة في اليوم.
لام الأمر	لِتُنْتَبه إلى الطريق.

تقسم أدوات الشرط إلى فئتين كما يلي:

تركز أدوات الشرط الجازمة على الآتي:

اسم أداة الشرط الجازمة	المثال
إنْ	“إِنْ نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السماء آية”.
مَن	“فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ”.
ما/ مهما	ما تشترِ من كتبٍ ينفعك.
متى/أيّان	متى تُساعدِ الناس يُحبّوك.
حيثما/ أين/ أينما	أينما تسكن أسكن.
كيفما	كيفما تعمل فسأعمل.
أيّ	أيَّ زرعٍ تزرعه تجنِ ثمره.

تتضمن أدوات الشرط غير الجازمة ما يلي:

اسم أداة الشرط غير الجازمة	المثال
لو	لو ينظرُ الناسُ إلى عيوبهم لما عاب بعضهم بعضًا.
لولا	لولا الدراسة لفشل خالد.
إذا	إذا صادقتَ الأشرار انقلبوا عليك.
أمّا	أمّا الإسكندرية فأوفرها عمرانًا وأكثرها سكانًا.
لمّا	لما نزل المطر ربا الزرع.
كلّما	“كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ”.