حكمة مدرسية عن فلسطين تجعل الأطفال على دراية بمدى الظلم الذي تعرض له هذا الشعب، ومدى أهمية هذا الوطن بالنسبة لنا كمسلمين، فيوجد بها المسجد الأقصى أولى القبلتين وثاني الحرمين، وهي دولة مُكتظة بالمشاعر لجمعها بين الظالم والمظلوم في آن واحد حيث نجد بها الشجاعة والخوف، واليقين والقلق، والحب، والحرب، لذا سنوضح بعض الحكم الرائعة عنها من خلال موقع سوبر بابا.
حكمة مدرسية عن فلسطين
فلسطين ما هي إلا قلب العالم العربي النابض بالشجاعة والتضحية، فكم رجل مات في سبيل الحصول على الحرية، وكم سيدة صرخت في وجه العدو لتحمي أطفالها، هذه الأرض الطاهرة التي لا تعرف الهزيمة تستحق أن تكون محور حديثنا اليوم ليعرف الطلاب من هي فلسطين حقًا ولا يتأثر بالاعتقادات الشائعة التي يرغب العدو أن يرسخها في عقولنا.
- لقد خُلقنا نحب فلسطين بالفطرة، فحبنا لها يشبه حبنا لأمهاتنا تمامًا.
- أحاطت الأشواك زهرة فلسطين العطِرة، ولكن لا داعي للخوف فالله تعالى لن يسمح لأحد باقتطافها، وسيزيل عنها غُمتها.
- فلسطين أرض القدس التي نحلم أن نُصلي بها الفجر يومًا ونحن على يقين بأن ظهورنا لن يصيبها النصل.
- الحلم الفلسطيني يكبر يومًا بعد يوم إلى أن أصبحت فلسطين تعيش فينا.
- رسمت فلسطين الأمل بدماء أبنائها، فهل يمكن أن تتوقف عن السعي نحو الحرية؟
- دوت صرخات الأمهات بكل شوارع فلسطين حزنًا على أطفالهن وإنذارًا بأن الحرب لم تنتهي بعد، ففلسطين باقية من بحرها إلى نهرها.
- كل بوصلات الوطن العربي تشير إلى فلسطين.
- لن تتوقف مسيرة النصر إلى أن يُعلّق العلم الفلسطيني في القدس.
- السلام لن يأتي إلا من خلال تدمير العدو الإسرائيلي الذي أفقدنا جنة الله على الأرض وطننا الغالي فلسطين.
- لن نتمكن من تحرير فلسطين إلا بإنشاء أجيال تعي أن فلسطين هي القلب النابض للوطن العربي.
- أجمل حكمة مدرسية عن فلسطين “إن كنت ترغب في الحصول على أمل لا ينقطع أبدًا، كن فلسطينيًا”
- نحن نقف بجانب فلسطين بالرغم من أننا لا نحمل هويتها، ولكننا لا نرغب الرسوب في امتحان الضمير.
- ننسى العالم وأحلامنا، وتبقى فلسطين خالدة بالذاكرة، فهي الحلم الذي لا ينساه إلا من أصابه الجنون.
- هي وطنٌ المرأة به لا تكف عن الإنجاب لتضمن أن الفدائيين لن يقل عددهم أبدًا.
- لن تشعر بالدفء بالغربة إلا عندما تذكر فلسطين في حديثك، وتجعلها ضمن أحلامك.
- كافة الطرق تؤدي إلى فلسطين.
- لن تسقط فلسطين أرضًا بما أن لغتها حية بقلوبنا إلى الآن.
- يزداد الأمل بقلوبنا عند سقوط أي ديكتاتور لأننا نعلم بأن الحرية قد اقتربت للغاية.
- كل دموع العالم لا تكفي للبكاء عن حال والدين لا يعرفان طريقًا لجثمان طفلهما.
اقرأ أيضًا: حكمة مدرسية عن الصحة
عبارات عن فلسطين كحكمة مدرسية
فلسطين لا تمثل قضية شعبها فقط بل هي قضيتنا كلنا، فهي قادرة على جمع شمل العالم العربي، وقادرة على تمزيق كل السُبل بينهما، لذا تحريرها أمرٌ واجب على كل عربي، كما أن حكمة مدرسية عن فلسطين لا تفي للتعبير عن مقدار حبنا لها، لذا سنوضح بعض العبارات الرائعة فيما يلي:
- كثرة حب قلبي لفلسطين جعلته أوشك على أن يكون في هيئة خريطتها.
- القلب والنبض والحب اجتمعوا في أرض فلسطين الطاهرة.
- لا يوجد شيء في فلسطين لا يدعوك للعشق والحب.
- الأرض الوحية التي خُلقت للسلام ولم تنعم به يومًا.
- فلسطين استقرت في القلب على الدوام وليس يوم واحد فقط.
- تضم فلسطين الأسياد الذين يصبحون في سبيل الحرية أمواتًا.
- أجمل حكمة مدرسية قصيرة عن فلسطين: “لا نتوقف ما دام الزعتر والزيتون يملأ أراضينا” شعار فلسطيني.
- عندما أتحدث عن فلسطين، فأنا أتحدث عن الحب الأبدي، والأرض الشريفة، والأمل الذي لا يموت أبدًا.
- القلوب تحنو إليها، والشعر يُنظم من أجلها، والعيون تبكي على ما أصابها على كل يوم، فلسطين الغالية التي نحيا بأمل عودتنا لنا مرة أخرى.
- بفلسطين لا نرغب في إيقاظ النائم من أحلامه، لأننا نعلم أن الحرية تستولى عليها.
- هل تعتقد بأن شعبًا جعل من دمائه وقودًا له سيعرف طريق اليأس يومًا ما.
- أرضٌ حدودها لا تُرسم إلا بدماء الشهداء، أتنتظر أن يتسلل اليأس إلى جوفها؟
- الطفل لا يشعر بالخوف عند إلقاء الحجر على العدو؛ لأن حب الوطن في قلبه أكبر من خوفه.
اقرأ أيضًا: حكمة عن اليوم الوطني
اقتباسات عن فلسطين
قول اقتباسات وحكم عن فلسطين للأطفال خاصةً بالإذاعة المدرسية من الأمور المهمة التي تزرع بقلوبهم حب هذا الوطن الصغير، وتجعلهم قادرين على مواجهة الشائعات التي أصبحت تغزو العالم، لذا سنوضح بعضًا منها فيما يلي:
- ينبغي على كل عربي ألا يُفرط في حقه الذي سلبه العدو الإسرائيلي عندما حرمه من فلسطين.
- الفلسطيني قد حُكم عليه بالإعدام بمجرد ولادته، فهو يعلم أنه يسعى نحو موته.
- فلسطين ليست قريبة وليست بعيدة بل هي على مسافة ثورة مننا فقط.
- “على عهدي على ديني، على أرضي تلاقيني، أنا لأهلي لأفديهم، أنا دمي فلسطيني” شعار فلسطيني.
- الشعب الفلسطيني لا يعرف العنصرية، ولكنه لا يقدر على التوقف عن التغزل بوطنه الحبيب.
- فلسطين لا تعرف إلا حقيقة واحدة فقط، وهي بأن يومًا ما سيشرق فجرها ليُضيء العالم بأسره.
- لا تنهزم فلسطين إلا عند زوال صُراخ الأطفال بأن فلسطين لهم.
- “اضرب بالرشاش وانصر دينك، وخلي شمالك يحكي يمينك، فأنت ابن فلسطين، وما عاش اللي يهينك” شعار فلسطيني.
- نحن عرب ورايتنا واحدة ودمنا واحد، لذا لن نترك فلسطين وحدها مهما كلفنا الأمر.
- لا يشعر الطفل بالدفء إلا بحضن والدته حتى لو كانت شوهاء، وذلك هو حال الشعب الفلسطيني.
- أجمل حكمة مدرسية عن فلسطين: “السبب وراء ضياع فلسطين كثرة الكتابة والكلام عنها من قبِل ناس لم تسمع طلقة نار واحدة بحياتها كلها”.
- من لم يُدافع عن حقه بفلسطين لا يستحق الحياة.
- ما دام العدو سلبنا حقنا بفلسطين بالقوة، فلا سبيل إلى مردّها إلا بالقوة.
- فلسطين باقية من بحرها إلى نهرها.
- ستظل فلسطين حُرة عربية بنظرنا مهما كثرت الأقاويل والشائعات.
- لا أعلم هل القدس بالقلب أم أن القلب بالقدس؟ أرغب في إجابة تطمئن القدس وقلبي الصغير.
- ترامب وعد العدو الإسرائيلي بأن تدوم القدس عاصمة لهم، ووعدنا المولى عز وجل بعودة القدس إلى أحضاننا، ووعد الله الحق الباقي.
- فلسطين عرضي، وأرضي، وشرفي، وديني، فلا سبيل إلا إليها.
- فقد فلسطين عار للعرب، فلن يستعيدوا عزهم وشرفهم إلا بعودتها مرة أخرى.
اقرأ أيضًا: حكمة للإذاعة المدرسية عن الصدق
أقوال مأثورة عن فلسطين
فلسطين ألهمت عدد كبير من السياسيين والفنانيين وكذلك الشعراء والأدباء، فكانت ولازالت خالدة على الألسنة العربية إلى أن تستعيد حريتها مرة أخرى، ويمكن أن نتخذ منها حكمة مدرسية عن فلسطين للأطفال ليعلموا مدى أهمية هذه القضية بالنسبة لنا كعرب، ومنها ما يلي:
- غسان كنفاني: “ ما هي معركة فلسطين بالنسبة للعرب في الروايات الصهيونية؟ إنها بلا تردد، ترف لا ضرورة له”.
- مريد البرغوثي: “ لم أكن ذات يوم مغرما بالجدال النظري حول من له الحق في فلسطين. فنحن لم نخسر فلسطين في مباراة للمنطق! لقد خسرناها بالإكراه و بالقوة”.
- صدام حسين مُخاطبًا سوريا ولبنان: “ أعطوني حدود بلادكم أسبوعاً وسوف أحرر فلسطين”.
- مريد البرغوثي: “ الاحتلال الطويل استطاع أن يحولنا من أبناء فلسطين إلى أبناء فكرة فلسطين”.
- نزار قباني: “ نساء فلسطين تكحلن بالأسى، وفي بيت لحم قاصرات وقصر، وليمون يافا يابس في حقوله، وهل شجر في قبضة الظلم يزهر؟
- نضال محمد وتد: “ لا يمكن – في ظل الحديث عن صفقة القرن – تجاهل الحقيقة الوحيدة الناجزة في سياق نكبة فلسطين أنها جريمة القرنين معًا، القرن الماضي والقرن الحالي”.
- سعيد قدح: “ لا نقصد برام الله فلسطين، ولا نقصد بغزّة فلسطين، إننا نقصد بفلسطين هيَ كُلُّها كلُّ فلسطين”.
- نبال قندس: “ أَرضُ فلسطين تُحب أَبنائها كَثيراً لِذلك تُفضِّلُ أَن تَضُمهم إِلى رَحمها”
- مريد البرغوثي: “ فلسطين ضاعت نعاساً”.
- جيمي كارتر: “ يتأثر قلب وعقل كل مسلم بما إذا كان يتم التعامل مع القضية الإسرائيلية الفلسطينية بشكل عادل أم لا”.
- حسن نصر الله: “ وكان من بينهم مسلمون ومسيحيون ويهود يعيشون معًا. ولكن بعد ذلك جاءت منظمات عنيفة وجلبت معها مجموعات كبيرة من الناس من مختلف أنحاء العالم إلى فلسطين”.
- إسماعيل هنية: “ نعدكم بأننا لن نتنازل عن جزء واحد من فلسطين، ولن نتنازل عن القدس، وسنواصل القتال ولن نلقي أسلحتنا”.
- سوامي فيفيكاناندا: “ لو عشت في فلسطين، أيام يسوع الناصري، لكنت غسلت رجليه، لا بدموعي، بل بدم قلبي”
- محمود درويش: “ علينا الا نلوم المفجرين الانتحاريين.. نحن ضد المفجرين الانتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأفعال.. إنهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة.. إنها ليست الإيديولوجية، بل اليأس”.
- نايف الروضان: “ لا يمكن فهم تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دون التعرجات العاطفية الكامنة فيه. لمست الأطر العاطفية لفقدان فلسطين للعالم العربي الإسلامي ندوبًا عميقة تعود إلى الحروب الصليبية، ترمز إلى دليل على الانحلال العربي الإسلامي، والعجز السياسي، والخيانة (البريطانية / الفرنسية) المتصورة والعداء”.
- محمد مرسي: “ لا حق للصهاينة في أرض فلسطين. لا مكان لهم على أرض فلسطين”.
- يحيى جامح: “ كان الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، والآن تم نقله إلى فلسطين”.
- ياسر عرفات: “ أنتم الجيل الذي سيصل إلى البحر ويرفع علم فلسطين فوق تل أبيب”.
- محمود درويش: “ إن المجاز لفلسطين أقوى من فلسطين الواقع”.
- ياسر عرفات: “ الدولة الفلسطينية في متناول أيدينا. وسرعان ما سيرفع العلم الفلسطيني على الجدران والمآذن وكاتدرائيات القدس”.
- فرانز كافكا: ” فلسطين بحاجة إلى الأرض لكنها لا تحتاج إلى محامين”.
- تيودور هرتزل: “ فلسطين هي وطننا التاريخي الذي لا يُنسى. سيكون الاسم ذاته قوة رائعة من الفاعلية لاستدعاء شعبنا معًا”.
- ياسر عرفات: “ فلسطين ليست سوى رمي حجارة لولد أو بنت فلسطينية صغيرة”.
- يتسحاق جرونيباوم: “ بقرة واحدة في فلسطين تساوي أكثر من كل اليهود في بولندا”
- برتراند راسل: “ لا يوجد شعب في أي مكان في العالم يقبل الطرد الجماعي من بلده، فكيف يمكن لأي شخص أن يطلب من شعب فلسطين قبول عقوبة لا يتحملها أحد”.
- مونيا خان: ” مجرد قطعة صغيرة من السلام يمكن أن تزرع أرض فلسطين، لكن الإنسان اللاإنساني لن يسمح لها بفعل ذلك”.
علينا أن نعرض حكم عن فلسطين على الأطفال لأنهم قادة المستقبل، فإن لم نقدر على مد يد العون اليوم، فحتمًا سيكونون هم قادرين على ذلك بالغد خاصةً إذا كانت قلوبهم مليئة بحبها.