حكم وأقوال حول سعادة البال وراحة النفس

أمثال حول راحة البال

إليك مجموعة من الأمثال التي تعبر عن راحة البال:

  1. عندما تتجاوز حدود نفسك، قد تكتشف أن راحة البال تنتظرك في الجهة الأخرى.
  2. لا سعادة لمن لا يحمل همًا، ولا متعة لمن لا يتحلى بالصبر، ولا نعيم لمن لا يتعرض للشقاء، ولا هدوء لمن لا يكافح.
  3. لا شيء أكثر جمالًا من ابتسامة تسعى للخروج بين الدموع.
  4. ما أجمل أن تكون شخصًا يُذكر به الآخرون بابتسامة.
  5. تُعتبر زينة الدنيا أساس الألم، وطالبها يُصبح رفيق الندم؛ لذا يجب أن تكون بعيدًا عن همومها، لأن كل ما فيها يتضمن الشقاء.
  6. لا يختبر الراحة حسود، ولا يجد الأخوة الملول العزاء، ولا يستطيع محب ذو الطباع السيئة أن يجد ما ينشده.
  7. كن مثل من لا يتوقع مديح الناس ولا يسعى لذمهم، فالأمر بالنسبة له مؤلم وللناس مريح.
  8. قم بإعادة تقييم كل ما سمعته وتخلص من كل ما قد يلحق الأذى بروحك.
  9. عندما أكون وحدي، يظن الجميع أنني في حالة اكتئاب، ولكنها في الحقيقة لحظة راحة بعيدة عن تدخلات البشر.
  10. كن داعيًا إلى الله بصمت.. قيل: كيف يكون ذلك؟ قال: من خلال سلوكك.
  11. تتمثل المتعة ليس في الراحة أو الفراغ، بل في العمل والكدح، عندما تتحول الأيام إلى فترات من الراحة.
  12. أقسم أنه أسهل على الإنسان أن ينحدر من عائلة بسيطة ويعيش مع الفقراء الراضين، من أن يرتدي أفخر الملابس وهو حزين، أو يكتسي بالذهب وهو مكتئب.
  13. دنیا الناس ليست سوى عطش بلا ارتواء وجوع بلا شبع وتعب بلا راحة، وهي بلا إيمان خالية من القيمة والهدوء.
  14. ثلاث حقائق ينبغي أن تراسخ في ذهنك: لا نجاة من الموت، لا راحة في الدنيا، ولا سلام من الناس.
  15. أروع ما يمكنك أن تدعو الله به هو أن يمنحك الرضا، فإذا رضيت، أصبحت الدنيا هينة في عينيك.
  16. راحة الجسد تكمن في قلة الطعام، وراحة النفس في تقليل المعاصي، وراحة القلب في قلة الاهتمام، وراحة اللسان في قلة الكلام.
  17. لن تجد النفس الهدوء والسكينة إلا إذا سلمت أمرها لذات الحق وتواصلت بالإيمان مع السماء.
  18. لا راحة لتعجلها من خلال الكسل.
  19. ثلاثة مؤشرات وإن كانت صامتة: قلق البال يدل على الضعف، وبشاشة الوجه تشير إلى نقاء القلب، والهمة الهابطة تعبر عن الفطرة السيئة.
  20. دع الأمور تجري في مسارها الطبيعي ولا تنم إلا بخاطر هادئ، فبين غمضة عين واستفاقة يمكن أن يغير الله كل شيء.
  21. لا راحة لك من الناس، بل عد إلى الحق فهو الأقرب إليك.
  22. أي راحة نفسية وعلاج للتوتر يحصل عليها المؤمن الذي يؤمن بأن هناك ربًا يرعى شؤونه ويمتلك السماء والأرض.. أمره بين الكاف والنون.
  23. لا تستعجل الأمور قبل أوانها، فإن لم تكن لك، فقد استنفدت جهدك وكشفت طموحاتك، وإن كانت لك، ستأتيك بكرامة مع راحة البال.
  24. لا توجد لذة حقيقية في الحياة؛ إنما هي مجرد راحة مؤقتة عن الألم.
  25. المنزل المريح يعد من أبرز مصادر السعادة، ويأتي في الاولوية بعد الصحة الجيدة وراحة البال.
  26. قيل: يمكن اكتشاف تقوى الرجل بثلاثة أمور: حسن التوكل فيما لم ينله، رضا عن ما قد ناله، وصبر على ما فات.
  27. يُقال إن راحة القلب تكمن في العمل، والسعادة هي أن تكون مشغولاً لدرجة تجعلك غير منتبه إلى تعاستك.
  28. العمل والراحة هما وجهان لعملة واحدة؛ ففي العمل تشعر بالإنجاز والتقدم، وفي الراحة تجد الهدوء النفسي الذي يساعدك في تحقيق مزيد من النجاح.
  29. النفس الحزينة تجد عافيتها في الانفراد، بعيدًا عن الناس، مثل الغزال الجريح الذي يبتعد عن القطيع لكي يبرأ أو يموت.
  30. الزهد في الدنيا يُجلب راحة القلب والجسد، بينما الرغبة فيها تزرع الأرق والحزن.
  31. سُئل أحد الحكماء: أي الأصحاب أصدق وأكثر وفاءً؟ فقال: العمل الصالح.. وسُئل: وأيهم أكثر ضررًا؟ فقال: النفس والهوى.. وسئل: وما هو الحل؟ قال: اتباع المنهج الصحيح، وسُئل: وكيف؟ قال: بتحمل المشقة والسعي المستمر.
  32. النفس الحزينة تجد راحة في التواصل مع نفس تشاركها الأحاسيس، مثل الغريب الذي يجد العزاء في الغريب مثله في بلاد بعيدة، فتنتقل أوجاع القلوب دون أن تُفرقها أفراح الحياة.
  33. الفارق بين من يسعى وراء الشهرة ومن يهدف إلى المجد هو أن طالب الشهرة يهتم بمقياس الثناء عليه، بينما طالب المجد يدرك قيمته الحقيقية دون التوجه لمغريات الناس.
  34. قد يتأخر الفرح وتشتد الأوقات الصعبة، ولكن الفرج قادم بأشكال متعددة، طالما نؤمن بأن الله قدّر لنا كل شيء لسبب.
  35. لا تشغل نفسك بماضي السنين، ولا تهتم بمستقبل الحياة البعيد، بل استمتع بالحاضر؛ فليست الأيام مظمنة بالأمان.
  36. على الرغم من حاجتنا إلى العزلة في بعض الأحيان، إلا أن السعادة والراحة لا تأتيان من الانفصال عن الناس.
  37. مَن ينتظر الفرج يُثاب على صبره، لأن الانتظار هو حسن الظن بالله، وحسن الظن هو عمل صالح يُكافأ عليه.
  38. أجمل ما يمكن أن تصنعه هو بناء جسر من الأمل فوق بحر من اليأس والإحباط.