أمثال حول راحة البال
إليك مجموعة من الأمثال التي تعبر عن راحة البال:
- عندما تتجاوز حدود نفسك، قد تكتشف أن راحة البال تنتظرك في الجهة الأخرى.
- لا سعادة لمن لا يحمل همًا، ولا متعة لمن لا يتحلى بالصبر، ولا نعيم لمن لا يتعرض للشقاء، ولا هدوء لمن لا يكافح.
- لا شيء أكثر جمالًا من ابتسامة تسعى للخروج بين الدموع.
- ما أجمل أن تكون شخصًا يُذكر به الآخرون بابتسامة.
- تُعتبر زينة الدنيا أساس الألم، وطالبها يُصبح رفيق الندم؛ لذا يجب أن تكون بعيدًا عن همومها، لأن كل ما فيها يتضمن الشقاء.
- لا يختبر الراحة حسود، ولا يجد الأخوة الملول العزاء، ولا يستطيع محب ذو الطباع السيئة أن يجد ما ينشده.
- كن مثل من لا يتوقع مديح الناس ولا يسعى لذمهم، فالأمر بالنسبة له مؤلم وللناس مريح.
- قم بإعادة تقييم كل ما سمعته وتخلص من كل ما قد يلحق الأذى بروحك.
- عندما أكون وحدي، يظن الجميع أنني في حالة اكتئاب، ولكنها في الحقيقة لحظة راحة بعيدة عن تدخلات البشر.
- كن داعيًا إلى الله بصمت.. قيل: كيف يكون ذلك؟ قال: من خلال سلوكك.
- تتمثل المتعة ليس في الراحة أو الفراغ، بل في العمل والكدح، عندما تتحول الأيام إلى فترات من الراحة.
- أقسم أنه أسهل على الإنسان أن ينحدر من عائلة بسيطة ويعيش مع الفقراء الراضين، من أن يرتدي أفخر الملابس وهو حزين، أو يكتسي بالذهب وهو مكتئب.
- دنیا الناس ليست سوى عطش بلا ارتواء وجوع بلا شبع وتعب بلا راحة، وهي بلا إيمان خالية من القيمة والهدوء.
- ثلاث حقائق ينبغي أن تراسخ في ذهنك: لا نجاة من الموت، لا راحة في الدنيا، ولا سلام من الناس.
- أروع ما يمكنك أن تدعو الله به هو أن يمنحك الرضا، فإذا رضيت، أصبحت الدنيا هينة في عينيك.
- راحة الجسد تكمن في قلة الطعام، وراحة النفس في تقليل المعاصي، وراحة القلب في قلة الاهتمام، وراحة اللسان في قلة الكلام.
- لن تجد النفس الهدوء والسكينة إلا إذا سلمت أمرها لذات الحق وتواصلت بالإيمان مع السماء.
- لا راحة لتعجلها من خلال الكسل.
- ثلاثة مؤشرات وإن كانت صامتة: قلق البال يدل على الضعف، وبشاشة الوجه تشير إلى نقاء القلب، والهمة الهابطة تعبر عن الفطرة السيئة.
- دع الأمور تجري في مسارها الطبيعي ولا تنم إلا بخاطر هادئ، فبين غمضة عين واستفاقة يمكن أن يغير الله كل شيء.
- لا راحة لك من الناس، بل عد إلى الحق فهو الأقرب إليك.
- أي راحة نفسية وعلاج للتوتر يحصل عليها المؤمن الذي يؤمن بأن هناك ربًا يرعى شؤونه ويمتلك السماء والأرض.. أمره بين الكاف والنون.
- لا تستعجل الأمور قبل أوانها، فإن لم تكن لك، فقد استنفدت جهدك وكشفت طموحاتك، وإن كانت لك، ستأتيك بكرامة مع راحة البال.
- لا توجد لذة حقيقية في الحياة؛ إنما هي مجرد راحة مؤقتة عن الألم.
- المنزل المريح يعد من أبرز مصادر السعادة، ويأتي في الاولوية بعد الصحة الجيدة وراحة البال.
- قيل: يمكن اكتشاف تقوى الرجل بثلاثة أمور: حسن التوكل فيما لم ينله، رضا عن ما قد ناله، وصبر على ما فات.
- يُقال إن راحة القلب تكمن في العمل، والسعادة هي أن تكون مشغولاً لدرجة تجعلك غير منتبه إلى تعاستك.
- العمل والراحة هما وجهان لعملة واحدة؛ ففي العمل تشعر بالإنجاز والتقدم، وفي الراحة تجد الهدوء النفسي الذي يساعدك في تحقيق مزيد من النجاح.
- النفس الحزينة تجد عافيتها في الانفراد، بعيدًا عن الناس، مثل الغزال الجريح الذي يبتعد عن القطيع لكي يبرأ أو يموت.
- الزهد في الدنيا يُجلب راحة القلب والجسد، بينما الرغبة فيها تزرع الأرق والحزن.
- سُئل أحد الحكماء: أي الأصحاب أصدق وأكثر وفاءً؟ فقال: العمل الصالح.. وسُئل: وأيهم أكثر ضررًا؟ فقال: النفس والهوى.. وسئل: وما هو الحل؟ قال: اتباع المنهج الصحيح، وسُئل: وكيف؟ قال: بتحمل المشقة والسعي المستمر.
- النفس الحزينة تجد راحة في التواصل مع نفس تشاركها الأحاسيس، مثل الغريب الذي يجد العزاء في الغريب مثله في بلاد بعيدة، فتنتقل أوجاع القلوب دون أن تُفرقها أفراح الحياة.
- الفارق بين من يسعى وراء الشهرة ومن يهدف إلى المجد هو أن طالب الشهرة يهتم بمقياس الثناء عليه، بينما طالب المجد يدرك قيمته الحقيقية دون التوجه لمغريات الناس.
- قد يتأخر الفرح وتشتد الأوقات الصعبة، ولكن الفرج قادم بأشكال متعددة، طالما نؤمن بأن الله قدّر لنا كل شيء لسبب.
- لا تشغل نفسك بماضي السنين، ولا تهتم بمستقبل الحياة البعيد، بل استمتع بالحاضر؛ فليست الأيام مظمنة بالأمان.
- على الرغم من حاجتنا إلى العزلة في بعض الأحيان، إلا أن السعادة والراحة لا تأتيان من الانفصال عن الناس.
- مَن ينتظر الفرج يُثاب على صبره، لأن الانتظار هو حسن الظن بالله، وحسن الظن هو عمل صالح يُكافأ عليه.
- أجمل ما يمكن أن تصنعه هو بناء جسر من الأمل فوق بحر من اليأس والإحباط.