طالما أن الطمع كماء البحر: كلما زدت منه شرباً، زادت عطشك.
للجحيم ثلاث بوابات هي: الشهوة والغضب والطمع.
إذا لم تُمنع النفس من بعض المباحات، تطمح إلى المحظورات.
الجشع يُظهر أن الشخص يريد الكلام فقط دون رغبة في الاستماع.
الجشع يتطلع دائماً للمزيد.
الفقر يحتاج إلى الكثير، بينما الجشع يتمسك بكل شيء.
الجشع والفقر هما وجهان لعملة واحدة.
بالنسبة للجشع، فالعالم بأسره ليس كافياً.
ما نشأ من فروع الذل إلا من بذور الطمع.
من يطمع في كل شيء يخسر كل شيء.
الطمع يبعدك عن الفضيلة.
ذهب الحمار بحثاً عن قرنيين، فعاد بلا أذنين.
إذا كان لابن آدم واديان من المال، لم يكن له الرغبة إلا في ثالث، ولن يُشبع بطنه سوى التراب، ويتوب الله على من تاب.
لم يعلم المؤمن ما ينتظره من عذاب الله، لذلك ما طمع أحد في جنته، ومن علم الكافر ما عند الله من رحمة، ما قنط أحد من جنته.
لا تخف أن ترفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة والتعاطف ضد الظلم والكذب والطمع، لو فعل الجميع ذلك، سيتغير العالم.
ملاحقة عصفورين تجعل الشخص يفقدهما معاً.
إذا أعطيت الأعمى عينيه، فإنه قد يطلب الحاجبين.
من السهل إنفاق أموال الآخرين.
من يطمع بشيء، يخسر كل شيء.
نفقد كنوزنا بحسرة عندما نطمع في ممتلكات الآخرين.
إذا حَلّ الطمع في قلب العبد، أُصيب بالمهانة.
لا تُخدع بأطماع مزخرفة، فالمنى بها خدع ومآسٍ، فإذا كشفت عن الموتى لجدتهم هلكوا في الطمع.
عبد المطامع يظهر في ثياب الذلة، فهو ذليل لمن يعبده الطمع.
النفس طماعة، والأسباب عاجزة، وتهلك النفس بين اليأس والطمع.
يعمل الطمع على تحويل الأغنياء إلى فقراء.
اللهم ألعن المطامع حيث تحل، فهي آفة خطيرة.
إذا كان الكيس مملوءاً أكثر مما يحتمل، ستمزقه.
من جعل الدنيا هدفه، استعبده الطمع.
العلم بالله يستدعي الخنوع والخوف، وعدم الخوف يعني تعطيل القلب عن المعرفة، والخوف نتيجة العلم، والرجاء من اليقين، ومن طمع في الجنة يجب أن يجتهد للحصول عليها، ومن خاف من النار يجب أن يجتهد في الهروب منها.
يا بني، احذر الطمع، فهو فقر حاضر، ولا تأكل حتى تشبع، فالترك للكلب أفضل من أكله.
لا تعط العبد مما هو قليل، فإنه سيطمع في المزيد.
الطماع مصيره السقوط.
من يرفع نظره لما ليس في يده، سيعجل في خيبته.
احترسوا من الطمع، فهو فقر حاضر.
لقد رأيت شيئاً أرغبت في الحصول عليه، وفي الطمع ذل للنفوس.
لقد طمعت بلقاء ليلى ولكن الطمع يقطع رؤوس الرجال.
كالحمار الجشع، إن أُشبع يهتف للناس، وإن جاع يعبر عن آلامه.
غالباً ما ننسى أن السعادة لا تأتي من الحصول على ما ليس لدينا، بل من تقدير ما نملكه.
الطمع ضر بلا نفع.
هناك الكثير من الأمور التي سنرغب في التخلص منها، لو لم نخف من أن يستفيد منها الآخرون.
تملك الأرض ما يكفي لتلبية احتياجات البشر، ولكن ليس بما يكفي لجشعهم.
لا نار تشبه العاطفة، ولا شرارة كالفتنة، ولا شرك كالحماقة، ولا وابل كالطمع.
ولدنا جميعاً شجعاناً ونثق بالناس وطماعين، ولكن في النهاية تخسر الأغلبية الأولى والثانية ونبقى طماعين.
الجشع يجعل الشخص فقيراً دائماً.
من المستحيل العثور على جشع يعيش بسعادة.
احذر من خمسة: الكذاب، فإنه يوقعك في الغرور؛ والأحمق، فإنه لا يفيدك؛ والبخيل، فإنه لن ينفعك عندما تحتاج إليه؛ والجبان، الذي يتركك في الشدائد؛ والفاسق، الذي يبيعك من أجل لقمة.
هناك ثلاثة أمور يجب على الرجل الشريف الحذر منها، في مرحلة الشباب يجب أن يحذر من الفتنة، وفي مرحلة الكهولة من المغالبة، وفي مرحلة الشيخوخة من الطمع.
ما نتوق إليه ونعجز عن الوصول إليه يصبح أحب إلى قلوبنا من ما حصلنا عليه.
لكل أمة وثن، وصنم هذه الأمة هو الدرهم والدينار.
بئس الصديق: الدينار والدرهم، لن ينفعاك حتى تفارقاك.