توجد خواتم إذاعات مدرسية كثيرة يمكن إنهاء بها الفقرة، حيث تعتبر الإذاعة المدرسية واحدة من أهم أجزاء اليوم الدراسي؛ فهي قادرة على تنمية عقل الطلاب بشكل كبير، وخاصةً عند إدراج موضوعات مختلفة بها لا يمكنهم أن يحصلوا عليها في المنهج الدراسي، وهو ما يُبينه لنا موقع سوبر بابا.
خواتم إذاعات مدرسية كثيرة
كل إذاعة مدرسية يجب أن تنتهي بخاتمة قوية ومؤثرة تبعث في نفوس الطلاب النشاط الذي يساعدهم على إكمال يومهم في هِمة، لذا نقوم بعرض مجموعة لنماذج خاتمة إذاعة مدرسية مختلفة.
- ختامًا نرجو من الله تعالى أن تكونوا استفدتم بالقدر الذي نتمناه، وأن تكون تلك الإذاعة نالت إعجابكم، وآخر ما نطلبه منكم هو أن تبدأوا يومكم في هِمة ونشاط، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- في النهاية نود أن نقدم لكم خالص الشكر والتقدير والاحترام على حُسن الإصغاء، ونأمل من الله تعالى أن تكون فقرات الإذاعة اليوم بعنوان/ ……. نالت إعجابكم، ونتمنى لكم دوام النجاح والتفوق.
- أخيرًا وليس بآخر نرجو من الله أن تكونوا فهمتم موضوع إذاعتنا اليوم عن/……. وأن تكون الفكرة باتت واضحة، وأتقدم بخالص الشكر للسادة والسيدات المعلمين والمعلمات على وقتكم الثمين.
- بعد أن انتهينا من برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم، دعونا نقف وقفة احترام وتقدير لكل من ساهم في أن تخرج إذاعتنا بهذا الشكل الرائع، ونأمل من الله عز وجل أن تكون أمتعتكم، وآخر وصايانا أن اذكروا الله يذكركم.
- ختامَا علينا أن نقدم لكم جزيل الشكر والاحترام والتقدير على حُسن الإصغاء ونأمل من الله تعالى أن تكون تلك الإذاعة أفادتكم، ويعلم الله تعالى أن تم إعدادها بمزيج من الحب.
- لكم مِنا جميعًا كل الحب والتقدير، ولا نقول وداعًا، ولكن نستودكم الله تعالى الذي لا تضيع ودائعه، ونلقاكم غدًا في يوم جديد مشرق بالأمل، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- في النهاية نتمنى لكم دوام التفوق والنجاح، ونأمل أن تكون تلك الإذاعة تحت عنوان/ …… نالت إعجابكم، ولنا لقاء غدًا في موعد جديد بموضوع جديد، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اقرأ أيضًا: خاتمة إذاعة مدرسية مميزة ومثيرة
خاتمة إذاعة مدرسية عن الشهداء
شهداء الوطن يستحقون أن ننحني لهم احترامًا على شجاعتهم وقدرتهم على الوقوف أمام الخطر بنفس قوية وعزيمة من حديد، لذا فهو من أفضل الموضوعات التي يمكن التطرق إليها في الإذاعة المدرسية.
- دائمًا ما تكون النهايات جميلة، ولكن نهاية إذاعتنا اليوم سوف تكون الوقوف حِدادًا على أرواح زُهقت من أجل أن نحيا نحن في سلام، من أجل كل نقطة دماء ارتوت بها هذه الأرض لكي تحافظ على عزتنا وكرامتنا.
- في نهاية البرنامج الإذاعي لهذا اليوم نأمل من الله تعالى أن يكون أفادكم ولو بقدر بسيط، وأن تكونوا علمتم جيدًا قيمة الوطن وكيف يُضحي الإنسان في سبيل أن يحيا وطنه، ودعونا لا ننسى كل جندي مقاتل يقف على الحدود لكي يحمي أرضنا من الظلم والعدوان.
- نأمل أن يكون موضوع إذاعتنا اليوم أفادكم، وأن تكونوا علمتم جيدًا معنى الانتماء، وهو أن تكون الروح هينة وصغيرة جدًا أمام أخذ ذرة رمال واحدة من أرض هذا الوطن.
- لا نقول وداعًا اليوم، ولكننا نقول لنا لقاء آخر، ولكم مِنا كل الشكر والتقدير على حُسن استماعكم لنا، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- نأمل أن تكون الفقرات السابقة نالت إعجاب سيادتكم، ونتمنى أن نراكم دومًا بخير، وآخر ما نرجوه منكم أن احفظوا الله تعالى يحفظكم واذكروه يذكركم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- إلى هنا تنتهي فقرات إذاعتنا لهذا اليوم، ونأمل من الله أن تكونوا استفدتم بالقدر الذي نرجوه، ولنا لقاء آخر غدًا بإذن الله تعالى بموضوع جديد يحمل عنوان جديد وأفكار مختلفة.
اقرأ أيضًا: خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن
خاتمة عن الأخلاق للإذاعة المدرسية
مع غياب الأخلاق وتدني المجتمع، أصبح التحلي بالأخلاق الحميدة عُملة نادرة؛ لذا فإن طرح موضوع يتحدث عن هذا الأمر في الإذاعة المدرسية من أفضل الأشياء التي يمكن فعلها.
- إن كان هناك أحد ما زال لا يعلم معنى الأخلاق الحميدة، فعليه بالنظر إلى خصال النبي صلى الله عليه وسلم، من قال عنه الله تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) سورة القلم، فالاقتداء بالنبي من الأشياء التي تضمن للعبد الجنة بإذن الله تعالى، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- التحلي بالأخلاق الحميدة لا يعتبر واجب إنساني فقط، بل إنه من أهم الواجبات الدينية، فآخر ما أرجوه منكم أن تتحلوا بأخلاق نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم.
- لن نقول في هذا اليوم وداعًا، بل دعونا نقول إلى لقاء قريب، وعليكم أن تعلموا جيدًا أن الواجب الإنساني يُحتم علينا احترام بعضنا البعض، وأنصح نفسي وإياكم أن تتمسكوا بالصلاة فهي عماد الدين، وهي التي تضمن لكم الآخرة، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- ها نحن أتينا إلى ختام فقرة الإذاعة المدرسية لهذا اليوم، ويعزّ علينا فراقكم، ولكن حان الآن موعد النشاط والعمل، ابدأوا يومكم بهمة وعزيمة وإصرار على إكمال ما بدأناه سويًا، ولا تنسوا أن تحليكم بالأخلاق الحميدة يجعلكم محبوبين.
- إلى هنا تنتهي فقرات برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم، ونأمل من الله تعالى أن تكون أفادتكم وعلمتم جيدًا أهمية التحلي بالأخلاق الحميدة، ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم لقاء قريب بموضوع جديد، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- في ختام إذاعتنا لهذا اليوم نتمنى لكم دوام التفوق والنجاح، نقدم لكم جزيل الشكر والاحترام والتقدير على حُسن استماعكم لنا، وآخر وصايانا أن تحلوا بالأخلاق الكريمة، فنحن الأمة التي بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم شوقًا لرؤيتها.
- إن الأخلاق لا يوجد لها نهاية، ولكن مع الأسف مر الوقت سريعًا، وانتهت فقرات إذاعتنا لهذا اليوم، ونأمل من الله تعالى أن يُصلح شأنكم ويوفقكم لِما يحب ويرضى، واعلموا أن الله عز وجل مطلع على أعمالكم في كل وقت وحين، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- ختامًا أود أن أتقدم لكم بجزيل الشكر والاحترام والتقدير على حُسن استماعكم لنا، ونأمل من الله تعالى أن يكون موضوع اليوم أفادكم، ولنا لقاء غدًا بموضوع جديد لا يقل أهمية عن موضوع اليوم.
- في النهاية نختم إذاعتنا بالدعاء، ونأمل من الله تعالى ألا يكون هذا آخر لقاء لنا، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن
يحمل الوطن أسمى المعاني التي لا يمكن للكلمات أن تعبر عنها؛ الأمر الذي يجعل جميع المدارس والمؤسسات التعليمية حريصة على زرع الانتماء وحب الوطن في نفوس أبنائها.
- نتمنى من الله تعالى أن يكون موضوع إذاعتنا اليوم نال إعجابكم، وعليكم العلم بأن معنى الوطن يحمل أشياء كثيرة تحتاج من الوقت المتسع لكي نوافيكم إياها، وآخر وصايانا أن احفظوا الله يحفظكم، واذكروه يذكركم ويرفع من شأنكم.
- ختامًا، نأمل أن تكونوا استمتعتم معنا من خلال فقرات الإذاعة المدرسية التي ذكرناها سالفًا، وعليكم العلم بأن أرض الوطن تستحق منا التضحية بأرواحنا.
- يعلم الله كم ضحى من شهداء من أجل رفعة هذا الوطن، فدعونا لا ننساهم في دعائنا اليوم، وعلينا أن نقف وقفة احترام وتقدير لكل جندي يقف ويحمي حدود أرضنا، ولكل من يقدم دماؤه فداءً لهذه الأرض، لهم مِنا كل الشكر والاحترام والتقدير، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- مر الوقت سريعًا، ولم نتمكن من استيفاء كافة الافكار التي نرجو طرحها، ويعلم الله تعالى كم المجهود الذي بذلناه لكي نضع لكم هذا البرنامج الإذاعي، وآخر وصايانا أن راعوا الله في أوطانكم.
- إن كل روح ضحت بنفسها فداءً لهذا الوطن هي السبب الحقيقي لوجودنا إلى الآن آمنين، فعلينا جميعًا أن نتعلم من هؤلاء الشجعان المعنى الحقيقي للانتماء.
- لا شك أن رفعة الوطن ومكانته من أهم الأشياء، فالإنسان بلا وطن يكون ضائعًا، ومهما حاول البحث عن بديل لن يجد، فهناك أشياء لا يشتريها المال، مثل الوطن والكرامة والشرف، فاجعلوا أوطانكم آمنة تنالوا كل الشرف، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
- ختامًا نود أن نضيف أمرًا هام، وهو أن الحب الحقيقي يكمُن في تقديم الإخلاص والوفاء لأرض الوطن الحبيب، وأن تكون دماؤكم أهون من إهدار ذرة تراب واحدة من هذه الأرض.
- في النهاية نود أن نشكركم على حسن استماعكم لنا، وآخر ما نرجوه منكم أن تكونوا دائمًا حريصين على مصلحة أوطانكم، فالله عز وجل أمرنا بحماية أرضنا وعرضنا من الطغاة والمعتدين.. فكونوا كما يحب أن يرى عباده الصالحين.
اقرأ أيضًا: خاتمة للإذاعة المدرسية
كلمة للإذاعة المدرسية عن الصلاة
الصلاة عماد الدين، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام وأول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة فإن صلحت صلح باقي العمل، وإن فسدت فسد سائر العمل؛ لذا نصيحتي لكم يا أبنائي أجعلوا هذا الصباح بداية جديدة مع الله عز وجل، واحرصوا على الصلاة في أوقاتها، إنها من أفضل العلاقات بين العبد وربه.
عليكم العلم بأن كل مجهود تبذلونه في الصلاة سوف يُرد لكم يومًا ما، فاجعلوها أول شيء تفعلونه قبل أن تأتون إلى هنا، ويمكن القول إن الصلاة مثلها مثل المسك الذي يُعطر الإنسان برائحة طيبة، ومن الجدير بالذكر أن كل وقت يقضيه العبد مع ربه ما هو إلا جنة على الأرض، فالله وحده قادرًا على نصرة المظلوم ودفع البلاء وشفاء المرض.
لا أقصد بقولي الصلاة بتأدية الفرض على استعجال، بل إن الخشوع من الأساسيات التي لا يجب التغافل عنها، وآخر ما نختم به إذاعتنا لهذا اليوم هو خير الكلام، وهو كلام الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم: “وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين” سورة البقرة [آية: 43] صدق الله العظيم.
خاتمة الإذاعة المدرسية واحدة من أهم فقرات البرنامج الإذاعي، حيث إنها آخر ما يستمع إليه الطلاب، ويجب انتقائها بعناية شديدة، ولكن يجب توخي الحذر من الخاتمة الطويلة التي تدفع الطلاب بالملل.