دعاء الرسول يوم الجمعة يجب أن يُلح العبد في ترديده ليقبله الله، فعزز الله تعالى يوم الجمعة بالبركة وجعله سيد الأيام ليُمارسوا فيه شعائرهم التي تدعم الإيمان بداخلهم وتُمحي ما صدر منهم من هفوات عن غير عمد، فيأتي موقع سوبر بابا ببعض الأدعية من السنة النبوية ليوم الجمعة وغيره من الأيام.
دعاء الرسول يوم الجمعة مكتوب
يبتهل العبد بالدعاء إلى الله عز وجل ويردد كل دعاء الرسول يوم الجمعة وغيره ليُحافظ على الصلة بينه وبين مولاه عز وجل، حيث شرع الله الدعاء رحمةً بالعباد من تقلبات الزمن وغير المحتمل من الأقدار، فيكون وسيلة للعبد ليناجي ربه.
لذا على العبد الاقتداء نبي الله صلى الله عليه وسلم في كل ما ورد عنه من قول أو فعل، ويزيد يوم الجمعة من الأدعية لتأكيد رسول الله أن به ساعة لا يُرد للعبد دعوة، فالاستمرار في دعاء الرسول يوم الجمعة يزيد احتمالية الإجابة.
- اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ.
- اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.
- اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ، فِي قَبْضَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ عَلَى أَحَدٍ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلَاءَ حُزْنِي، وَنُورَ بَصَرِي، وَذَهَابَ هَمِّي، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا.
- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال.
- اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيرٍ، وَاجْعَلِ المَوتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ.
- اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَولاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا.
- رَبَّنَا اغفِر لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنينَ يَومَ يَقومُ الحِسابُ.
- اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ ما سأَلكَ عبدُك ونَبيُّكَ.
أنزل الله عز وجل في كتابه المبين أنه قريب ينتظر من يدعوه ليستجب ويغفر له، وذلك حينما سأل الصحابة رضوان الله عليهم نبي الله صلى الله عليه وسلم هل الله عز وجل قريب فنناديه أم هو بعيد فنناجيه؟
لذا أكد أن الدعاء من أكرم العبادات عند الله، فلا يحتاج العبد إلى مجهود للقيام بها، فقط يُحرك لسانه مع قلب خاشع، ويؤجر على ذلك مثل أجره على العبادات المُختلفة، لاسيما إن لم تتحقق الإجابة؛ فيكون الدعاء في ميزان حسناته ويرد به البلاء.
يجدر بالذكر أن العبد المُداوم على الدعاء تُثقل موازينه أولًا بسبب اللجوء إلى الله والتماس قوته، وثانيًا للاقتداء برسول الله الكريم، فكان يعلم الصحابة الاستمرارية على الدعاء وصلاة الاستخارة؛ التي يدعو فيها العبد ربه ويدبر أموره.
اقرأ أيضًا: دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة للزواج
أفضل دعاء مُجاب يوم الجمعة
لم تقتصر مواطن إجابة الدعاء على يوم الجمعة فقط، بل أكد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الدعاء في جوف الليل يزيد احتمالية إجابة دعاء الرسول؛ حيث يتنزل الله إلى السماء الدُنيا وينادي هل من داعِ أستجب له.
علاوةً على الدعاء بين الآذان والإقامة، حيث على العبد ترديد الآذان ثم الدعاء بكل ما جاء من السنة النبوية؛ لتعزيز الإجابة في تلك الآونة، كما يزيد الدعاء في وقت المطر والسفر وأثناء أداء مناسك الحج والعمرة.
على ذلك، فيلتزم العبد الخشوع في الدعاء والثناء على الله عز وجل والصلاة والسلام على رسوله وحبيبه محمد صلى الله عليه وسلم، وقراءة ما يُمكن بيانه من دعاء مستجاب ليلة الجمعة.
- اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ، وأَعُوذُ بكَ مِن عَذابِ القَبْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ.
- اللهم اغفرْ لحيِّنا وميتِّنا، وشاهدِنا وغائِبِنا، وصغيرِنا وكبيرِنا، وذكرِنا وأُنثانا، اللهمَّ مَنْ أحْيَيْتَهُ منَّا فاحيِهِ على الإسلامِ، ومن توفيتَهُ منَّا فتوفَّهُ على الإيمانِ، اللهم لا تَحْرِمْنا أجرَهُ، ولا تُضِلَّنا بعدَهُ.
- اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ.
- اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ، رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
- رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
- اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ.
- رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ* رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ.
- رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.
- اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.
- رَبُّنا اللهُ الَّذي في السَّماءِ تقدَّسَ اسمُكَ، أمرُكَ في السَّماءِ والأرضِ، كما رحمتُكَ في السَّماءِ فاجعَلْ رحمتَكَ في الأرضِ، اغفِرْ لنا حَوْبَنا وخطايانا، أنتَ رَبُّ الطَّيِّبينَ، أنزِلْ رحمةً مِن رحمتِكَ وشفاءً مِن شفائِكَ على هذا الوجَعِ.
- اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِما أعْطَيْتَ، ولَا مُعْطِيَ لِما مَنَعْتَ، ولَا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجد.
- ربِّ أعنِّي ولا تُعِن عليَّ، وانصرني ولا تنصُر عليَّ، وامكُر لي ولا تمكُر عليَّ، وانصُرني على من بَغى عليَّ، ربِّ اجعلني لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطواعًا، لَكَ مُخبتًا، إليكَ أوَّاهًا مُنيبًا، ربِّ تقبَّل توبَتي، واغسِل حوبَتي، وأجِب دعوتي، وثبِّت حجَّتي، واهدِ قلبي، وسدِّد لِساني، واسلُل سخيمةَ قلبي.
- اللَّهمَّ اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، ولا يعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ.
- فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ.
- رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ.
- رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ.
- رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ.
على العبد أن ينهى عن الفواحش ويكف عن أي معصية تحول بينه وبين الاستجابة، حيث لا تقتصر المعاصي الكبيرة بالاستغفار والدعاء؛ بل عليه بالتوبة الصحيحة إلى الله ثم المُداومة على الاستغفار، فلكي يقبل الله الدعاء يجب أن يكون العبد يمتثل لأوامره.. يأمر بالمعروف ويترك المُنكر.
مُضاف إلى ذلك أن يكون العبد طاهرًا متوجهًا إلى القبلة يُردد دعاء الرسول يوم الجمعة وغيره من الأدعية بشكل يُناسب التحدث إلى المولى عز وجل، فلا يتخلل الدعاء الألفاظ غير المُناسبة أو تتمثل الدعوات في رجاء إصابة الآخرين بالأذى.
فلا يقبل الله أن يدعو العبد على غيره سوى المظلوم، وفي هذه الحال يجب أن يكون الدعاء يتناسب مع الظُلم، فلا يكون أن يخسر ماله أو يموت أحد أولاده بل يصيبه بمثل ما أصاب الداعي.
اقرأ أيضًا: أدعية ليلة الجمعة لرفع البلاء
فضل قراءة دعاء الرسول يوم الجمعة
طاعة ما أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم واجبة على كل مُسلم ومُسلمة، فمثلما عليه طاعة ما أنزله الله عز وجل، عليه طاعة رسوله لما في ذلك لامتثال أوامر المولى عز وجل.
فقد ترك لأصحابه رضوان عليه ملة ناصعة البيضاء لا تشوبها شائبة ليلها كنهارها لا يستغلون أي موطن لمحاولة الزيغ، وكان لهم دور عظيم في نقل كل أقواله وأفعاله بكل شفافية دون أي تحريف.
فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قُدوة حسنة، لذا على المُسلم أن يقتدي به حتى في صيغ الأدعية التي كان يُرددها، فينال العبد فضل ذلك في تحقيق الإجابة، مُضاف إلى الفضائل الأخرى.
- الحصول على رضا الله عز وجل ومحبته ورضا رسول الله صلى الله عليه وسلم ورؤيته.
- طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله.
- اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم تزيد من إيمان العبد وقدرته بالألوهية الكاملة، بالتالي يشعر العبد بالهداية والتوفيق في دنياه ويفوز بآخرته.
- السعادة في الدارين والحصول على السكينة والطمأنينة.
غني عن البيان أن هذه الفضائل الموضحة سلفًا وغيرها يزيد من إصرار العبد على اقتدائه بنبيه الكريم، واتباعه في كل ما كان يعتقد فيه ويترسخ بروحه.
- طبيعة الإيمان بالله وحسن الظن به والاعتماد على تدابيره بشكل كلي.
- الامتثال بكل ما كان يقوم به صلى الله عليه وسلم في الصلاة وصيام النوافل وإخراج الصداقات.
- حُسن المعاملة مع الناس وكسب قلوبهم وتعزيز محبته في روحهم.
- التأثير على الناس بحسن الطباع والإقناع بالالتزام بتعاليم الدين الإسلامي ونشر رسالته في جميع أنحاء العالم.
- مُعاملته في البيع والشراء والتجارة وحل النزاعات والأمر بالمعروف والبُعد عن المُنكر.
- التعامل مع الأعداء وحُسن الظن بالناس ورد السيئة بالحسنة.
- كيفية تناول الطعام والشراب وما هو حلال أو حرام من الطعام والشراب والملبس.
- تعامله مع المرأة وإرفاق لها حقوقها وكيفية التعامل مع زوجاته والعدل بينهم.
الامتثال أمام الله عز وجل ومناجاته بالدعاء ليصرف عنا البلاء ويرزقنا بخير الأقدار من أسمى معالم الإيمان، لكن على العبد مراعاة آداب الدعاء لتعزيز الإجابة.