أقوال عميقة وحكم عن العيون
- العيون الحزينة لا يمكن أن تخفى الحقيقة.
- تُعتبر العيون نوافذ تعكس الروح والجسد.
- الحقيقة غالبًا ما تُرى في العيون، بينما نجد الكذب مختبئًا خلفها.
- العيون والتعابير الوجهية تكشف ما يعجز الكلام عن قوله، وتظهر ما يخبئه الإنسان في نفسه.
- عندما تُغلق كل العيون للنوم، تبقى عيون الحب مستيقظة.
- العين التي لا تذرف الدموع لا تستطيع رؤية الحقيقة بشكل واضح.
- قد تُفقد الكلمات، لكن ستظل معانيها مرسومة في العيون.
- رغم اختلاف لغات البشر، تبقى لغة العيون واحدة يفهمها الجميع.
- تعد العيون أبوابًا للروح ومداخل للجسد، وكافية للنفور أو الاقتراب دون حواجز.
- يوجد أنواع متعددة من العيون، كما أن هناك الكثير من الحقائق، لذلك قد لا توجد حقيقة واحدة.
- أعطى الله الإنسان عينين: واحدة ترى الخير، وأخرى ترى الشر، بينما يقوم العقل بالاختيار بينهما.
عبارات جميلة تتعلق بعيون المرأة
- عيون المرأة تتمتع ببريق لا يمكن تجاوزه، حيث تخترق حُجب الخيال.
- تمثل عيون المرأة بحيرة جافة قادرًة على إغراق أعظم السباحين.
- العيون الأجمل والأكثر خداعًا هي تلك الخاصة بالنساء.
- يعتبر الجمال الكامن في عيني المرأة أكبر لص تحت السماء.
- يمكنك قراءة قصة المرأة من خلال عينيها.
- في ابتسامة المرأة تكمن عظمة الحياة، بينما تعبر عينيها عن عمقها ودهائها.
- عند الحديث مع امرأة، يجب أن تنصت لما تقوله عينيها.
- تمثل الفتنة في الجمال حبك لعيون المرأة، رغم أنك قد لا تعرف لونهما.
- هناك شيء في عينيها أو في وجهها يفتح لك بابًا تنطلق من خلاله من الظلام إلى النور.
- عندما تحب المرأة، يتألق جمالها وتُشع عينيها بالبريق.
أشعار عن العيون
- من أشعار الشاعر أبو زريق البغدادي:
إن العيون لها بوحٌ ورَقرقةٌ
أسمى وأفصحُ مما قيل أو كُتِبَ
- من أشعار الشاعر إيليا أبو ماضي:
سكتنا ولكنَّ العيونَ نواطق
أرق حديثٍ ما العُيون به تشدو
- من أشعار الشاعر ابن زيدون:
والودُّ يظهرُ في العيون خفيُّهُ
إن الوداد سريرة لا تُكتَمُ
- من أشعار الشاعر زهير بن أبي سلمى:
فإن تك في صديق أو عدو
تخبرك العيون عن القلوب
- من أشعار الشاعر جرير:
إنّ العُيُونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ
قتلننا ثمَّ لمْ يحيينَ قتلانا
- من أشعار إيليا أبو ماضي:
ليت الذي خلق العيون السودا
خلق القلوب الخافقات حديد
لولا نواعسها ولولا سحرها
ما ودّ مالك قلبه لو صيدا
عوّذ فؤادك من نبال لحاظها
أو مت كما شاء الغرام شهيدا
إن أنت أبصرت الجمال ولم تهم
كنت امرءًا خشن الطباع، بليدا
قصيدة حزينة عن العيون
كتب الشاعر السوري نزار قباني قصيدة بعنوان (نهر الأحزان):
عيناكِ كنهري أحـزانِ
نهري موسيقى.. حملاني
لوراء، وراءِ الأزمـانِ
نهرَي موسيقى قد ضاعا
سيّدتي.. ثمَّ أضاعـاني
الدمعُ الأسودُ فوقهما
يتساقطُ أنغامَ بيـانِ
عيناكِ وتبغي وكحولي
والقدحُ العاشرُ أعماني
وأنا في المقعدِ محتـرقٌ
نيراني تأكـلُ نيـراني
أأقول أحبّكِ يا قمري؟
آهٍ لـو كانَ بإمكـاني
فأنا لا أملكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ وأحـزاني
سفني في المرفأ باكيـةٌ
تتمزّقُ فوقَ الخلجـانِ
ومصيري الأصفرُ حطّمني
حطّـمَ في صدري إيماني
أأسافرُ دونكِ ليلكـتي؟
يا ظـلَّ الله بأجفـاني
يا صيفي الأخضرَ ياشمسي
يا أجمـلَ.. أجمـلَ ألواني
هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا
أحلى من عودةِ نيسانِ؟
أحلى من زهرةِ غاردينيا
في عُتمةِ شعـرٍ إسبـاني
يا حبّي الأوحدَ.. لا تبكي
فدموعُكِ تحفرُ وجـداني
إني لا أملكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ ..وأحزاني
أأقـولُ أحبكِ يا قمـري؟
آهٍ لـو كـان بإمكـاني
فأنـا إنسـانٌ مفقـودٌ
لا أعرفُ في الأرضِ مكاني
ضيّعـني دربي.. ضيّعَـني
اسمي.. ضيَّعَـني عنـواني
تاريخـي! ما ليَ تاريـخٌ
إنـي نسيـانُ النسيـانِ
إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو
جـرحٌ بملامـحِ إنسـانِ
ماذا أعطيـكِ؟ أجيبيـني
قلقـي؟ إلحادي؟ غثيـاني
ماذا أعطيـكِ سـوى قدرٍ
يرقـصُ في كفِّ الشيطانِ
أنا ألـفُ أحبّكِ.. فابتعدي
عنّي.. عن نـاري ودُخاني
فأنا لا أمـلكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ…وأحـزاني