علامات تشير إلى وجود حصوة في المثانة

أعراض حصى المثانة

تتسبب حصى المثانة في مجموعة من الأعراض المميزة التي يمكن تلخيصها فيما يلي:

  • ألم في منطقة البطن.
  • شعور بضغط في البطن.
  • تغير لون البول ليصبح داكنًا أو غير صافٍ.
  • وجود دم في البول.
  • زيادة عدد مرات التبول مقارنةً بالعادة.
  • الشعور بالألم أثناء التبول.
  • صعوبة في تدفق البول أو بدء وإيقاف تدفقه، وقد يعاني بعض الأشخاص من فقدان السيطرة على المثانة.
  • ألم في القضيب.
  • أعراض تشير إلى الإصابة بعدوى المسالك البولية، مثل الحمى والألم أثناء التبول وتكرار الرغبة في التبول.

أسباب حصى المثانة

تُعتبر حصى المثانة نتيجة لاحتباس البول داخل المثانة بعد عملية التبول، وهو ما يحدث غالبًا بسبب حالات طبية معينة تعيق إفراغ المثانة بشكل كامل. ومن أبرز هذه الحالات:

  • المثانة العصبية: وهي حالة تتمثل في تلف الأعصاب التي توصل المثانة بالجهاز العصبي.
  • تضخم البروستاتا: حيث يضغط هذا التضخم على مجرى البول مما يؤدي إلى بقاء بعض البول داخل المثانة.
  • استخدام الأجهزة الطبية: مثل القسطرة، التي قد تؤدي إلى تكون حصى عند دخولها إلى المثانة.
  • التهاب المثانة: نتيجة للإصابة بعدوى المسالك البولية أو العلاج الإشعاعي الذي قد يسبب تضخم المثانة.
  • حصوات الكلى: يمكن أن تنتقل من مكانها إلى المثانة وتسبب انسدادًا إذا كانت كبيرة الحجم.
  • ردوب المثانة: حيث تتشكل أكياس داخل المثانة، مما يؤثر على قدرتها على إفراغ البول بالكامل.
  • فتق المثانة: وهي حالة تؤدي إلى ضعف جدار المثانة لدى النساء، مما قد يؤثر على تدفق البول.

تشخيص حصى المثانة

يستند تشخيص حصى المثانة إلى تقييم التاريخ الطبي للمريض وإجراء مجموعة من الفحوصات الضرورية، ومنها:

  • الفحص السريري، والذي يتضمن فحص المستقيم وأسفل البطن.
  • تحليل عينة البول.
  • تقديم صور بالأشعة السينية أو باستخدام الموجات فوق الصوتية.
  • إجراء تصوير مقطعي محوسب.
  • تنظير المثانة للكشف المباشر عن الحالة الداخلية.
  • تصوير الحويضة الوريدية لتقييم الحالة بشكل تفصيلي.