عنوان المقال: “أبو إسلام أحمد عبد الله: نبذة عن حياته وأفكاره”

تعريف بأبو إسلام أحمد عبد الله

  • الاسم الكامل لأبو إسلام هو أحمد محمود عبد الله، وهو ناشط صحفي وداعية إسلامي.
  • وُلد في 30 ديسمبر 1952 في محافظة دمياط، مصر.
  • درس في جامعة عين شمس وحصل على شهادة البكالوريوس في الفلسفة عام 1981، وتابع دراسته لينال درجة الماجستير في التربية عام 1995.

المسيرة المهنية لأبو إسلام أحمد عبد الله

  • بدلاً من العمل في مجاله الدراسي، اتجه أبو إسلام إلى العمل في الصحافة والدعوة الإسلامية.
  • شغل منصب مدير جريدة الشعب المصرية من عام 1986 حتى عام 1990.
  • أسس بعدها مجلة خاصة به تحت مسمى “تنوير العالم الإسلامي”، وقد صدرت منها أربعة أعداد فقط ثم توقفت.
  • في عام 2001، أطلق صحيفة جديدة باسم “صحيفة بلدي”، والتي صدرت منها 21 عدداً ثم توقفت أيضاً لأسباب مادية.
  • توقف تلك الصحف كان نتيجة لعدة تحديات مادية.
  • أسس أبو إسلام مركز “بيت الحكمة للإعلام والنشر” في عام 1989، والذي لا يزال قائماً حتى الآن.
  • كما قام بتأسيس “المركز التنويري الإسلامي لبحوث المذاهب الوضعية” عام 1997.
  • أطلق أيضاً قناة فضائية باسم “الأمة” للتركيز على مكافحة التنصير ومحاربة الماسونية.
  • ترأس الأكاديمية الإسلامية لدراسات الأديان والمذاهب في القاهرة.
  • أشرف على مشروع “اليوم العالمي للتبشير بالإسلام” كرد على اليوم العالمي للتبشير بالنصرانية.

مؤلفات أبو إسلام أحمد عبد الله

  • ألف أبو إسلام عدة كتب على مدار السنوات، من بينها كتاب “الماسونية في المنطقة 245”.
  • كتب عدة مؤلفات ضد النصرانية مثل “أمة بلا صليب”، و”الأكذوبة: للحوار بين الأديان”، و”الأنبا شنودة وقضايا الفتنة”.
  • تناولت بعض كتبه موضوعات مماثلة مثل “الحضارة الغائبة: تاريخ النصرانية في مصر” و”مظالم: لقباط العالمين في مصر”.
  • ألف أيضاً “نصارى مصر: كم؟ ومن؟”، و”خصومات البابا شنودة”، و”من خليل إسكندر إلى نصارى العرب: أسلموا تسلموا”.
  • ومن أعماله الأخرى كتاب “دور الكنيسة الصلبية في سقوط الخلافة الإسلامية” عام 2000، و”شنودة والقذافي: تحالف سياسي أم كنسي؟”.
  • وكتب أيضاً “آه يا غجر: رسالة إلى نصارى المهجر”، و”بطرس غالي: القديس والذئب”، إلى جانب مؤلفات حول الفراعنة مثل “التأريخ الكاذب للفراعنة في مصر”، و”الفراعنة: عبدة الكلاب والحمير والبهائم”.
  • غيرها من الأعمال كـ”الطابور الخامس: الماسونية الجديدة في الشرق الإسلامي”، و”العولمة: الطريق إلى جهنم”.

يمكنكم أيضاً الاطلاع على:

أبو إسلام ومواجهاته مع النصرانية

أبو إسلام والنصرانية ومواجهات مع القساوسة

  • أجرى أبو إسلام دراسات في علم اللاهوت والإنجيل ليستطيع مواجهة المناظرات معهم بحجة قوية.
  • واجه العديد من القساوسة وطلب مراراً مناظرة الشخصيات الدينية البارزة مثل القمص زكريا بطرس.
  • تعرض لانتقادات شديدة بسبب ما اعتبره البعض توجيه اتهامات عنصرية وكراهية ضد النصارى، حتى أن الاتحاد المصري لحقوق الإنسان قدم بلاغاً ضده للنائب العام.

حادثة السفارة الأمريكية وتمزيق الإنجيل

  • في سبتمبر 2012، خلال احتجاجات في مصر ضد فيلم مسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، قام أبو إسلام بتمزيق الإنجيل.
  • وشارك ابنه في هذا الفعل أيضاً ووجه دعوات للتبول على الكتاب المقدس.
  • اعترف أبو إسلام بنفسه بهذا التصرف، وظهرت له فيديوهات توثق تلك اللحظات، مما استدعى تدخل النيابة العامة.
  • واُتهم بارتكاب ازدراء الأديان وإحداث تكدير للسلام العام.
  • أثارت أفعاله الجدل بين المسلمين والنصارى، مما دفع الكثيرين لانتقاد تصرفه بشدة.

التحقيق مع أبو إسلام بتهمة ازدراء الأديان

  • بدأ التحقيق مع أبو إسلام أحمد عبد الله في 19 فبراير 2013، حيث تجمهر عدد كبير من مؤيديه أمام دار القضاء العالي للمطالبة بإطلاق سراحه.
  • أُفرج عنه بعد أربعة أيام بكفالة بلغت 20 ألف جنيه مصري.
  • في يونيو 2013، صدر حكم بسجنه لمدة 11 عاماً مع الأشغال، وكفالة مقدرة بـ 3 آلاف جنيه مصري مع وقف التنفيذ المؤقت.
  • حُكم أيضاً على ابنه بالسجن لمدة 8 سنوات وكفالة تتمثل في 2000 جنيه مصري.

أبو إسلام أحمد عبدالله على يوتيوب

يمكنكم مشاهدة فيديوهات أبو إسلام من خلال زيارة قناته الخاصة على يوتيوب، حيث يرفع جميع محتوياته.

أبو إسلام أحمد عبدالله على فيسبوك

يمكن متابعة أبو إسلام على صفحته على فيسبوك للاطلاع على آخر أخباره ومشاهدة الفيديوهات والمقاطع اليومية التي ينشرها.

أسئلة شائعة حول أبو إسلام أحمد