بحيرة فيكتوريا
تُعد بحيرة فيكتوريا واحدة من أكبر البحيرات العذبة في العالم، وهي الأكبر في إفريقيا والمناطق الاستوائية. تُعتبر هذه البحيرة مصدر نهر النيل الذي يعبر العديد من الدول الإفريقية. تنقسم البحيرة بين كينيا وأوغندا وتانزانيا، وتحتوي على أهم مصائد المياه العذبة في القارة الإفريقية.
تمتاز البحيرة بشلالات أوين المتدفقة نتيجة ارتفاع منسوب المياه فيها، ويبلغ عمق أعمق نقطة فيها حوالي 82 متراً. تحتوي البحيرة على حوالي ثلاثة آلاف جزيرة، مما يجعلها وجهة سياحية بارزة.
ولاية فيكتوريا في أستراليا
تقع ولاية فيكتوريا في الجزء الجنوبي الشرقي من أستراليا، وتُعتبر من أصغر الولايات من حيث المساحة، لكنها الأعلى كثافة سكانية. بدأت الولاية كمجتمع زراعي في العقد الثالث من القرن التاسع عشر، ثم تحولت إلى مركز صناعي وتجاري بعد اكتشاف الذهب.
تتمتع ولاية فيكتوريا بمناخ معتدل، وتنقسم مناطقها وفقاً للمناخ إلى ثلاث مناطق رئيسية:
- منطقة جبال الألب الأسترالية.
- المنطقة الساحلية والمنطقة الجنوبية.
- منطقة شمال غرب شريط جريت ديفيد دنج الساحلي.
قرية فيكتوريا
تُعد قرية فيكتوريا واحدة من القرى الرومانية، وتقع في إقليم باش، حيث يبلغ عدد سكانها حوالي خمسة آلاف نسمة حسب إحصائيات عام 2002.
أرض فيكتوريا (القطب المتجمد الجنوبي)
- تُعرف أرض فيكتوريا باسم (فكتوريا لاند) وتقع في منطقة أنتاركتيكا.
- تحدّها من الغرب أرض ويلكيز، ومن الشرق بحر روس.
- سُميت أرض فيكتوريا تقديراً لملكة بريطانيا الملكة فيكتوريا، بعد أن تم اكتشافها بواسطة الكابتن البريطاني (جيمس كلارك روس) في عام 1841.
- تحتوي أرض فيكتوريا على مساحات من جبال عابرة لأنتاركتيكا، بالإضافة إلى وديان (ماكموردو) الجافة. يُعتبر جبل أبوت الواقع في التلال الشمالية هو أعلى نقطة فيها، كما تحتوي على أراضٍ مسطحة تُعرف باسم (التيه)، وكان من بين المكتشفين لهذه الأراضي بالإضافة إلى الكابتن روس، دوغلاس ماوسون.
كلية فيكتوريا
تقع كلية فيكتوريا في مدينة الإسكندرية في جمهورية مصر العربية، وتُعتبر من أقدم وأكبر الكليات الإنجليزية في مصر، حيث تمتد على مساحة تقارب أربعة عشر فداناً. الكلية مخصصة للدراسة للبنين، وسُميت بهذا الاسم نسبةً لملكة بريطانيا الملكة فيكتوريا. تم تأسيس الكلية في عام 1902 بموجب قرار صادر عن حاكم بريطانيا لمصر آنذاك (إيفريل بارينج).
جامعة فيكتوريا (كندا)
تأسست جامعة فيكتوريا في كندا عام 1963، وتُعتبر صرحاً علمياً يسعى لتحقيق أعلى المراتب بشكل مستمر، إذ تُصنف كواحدة من أفضل الجامعات الشاملة في البلاد.