مسجات عن جمعة مباركة

مسجات عن جمعة مباركة يُمكن نشرِها على مواقع التواصل الاجتماعي أو إرسالها إلى الأصدقاء؛ لتمني لهم يوم مُبارك مليء بالنفحات الإيمانية والنسمات العِطرة التي يحملها اليوم المُبارك من الجنة، ويأتي موقع سوبر بابا ببعض العبارات عن جمعة مُباركة وأكثر الأدعية المستجابة ليلة الجمعة.

مسجات عن جمعة مباركة

يوم الجمعة من أفضل الأيام عند الأمة الإسلامية، فقد خصصه الله لهم؛ مثلما كان لليهود يوم السبت والنصارى يوم الأحد.. فيبدأون فيه بالمُداومة على المراسم التي من بينها الإكثار من الدعاء والأمنيات بالخير.

كما يُمكن إرسال المسجات عن جمعة مباركة للأهل والأصدقاء، مع الدعاء لهم بأن يقبل الله منهم صالح الأعمال ويتجاوز عن سيئاتهم.

يزيد شوق الكثيرين لاسيّما المُحبين منهم، لكن الشوق إلى المولى -عز وجل- أعظم، وأيضًا الشوق لسيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم، فخير ما نفعله في الجمعة المُباركة هو الصلاة والسلام على أشرف الخلق.
يا الله أنا ليّ أحبه يضيق صدري من الخوف عليهم، فاللهم ارزقهم توبة صحيحة في جمعتك المُباركة تغفر لهم ما تقدم من ذنبهم.
اللهم اجعل جمعتكم طيبة ترفرف نسماتها العطرة في يومكم يا أحبابي، فعليك بالإكثار من الصلاة والسلام على سيدنا محمد ليصلي عليهم المولى -عز وجل- ويرفعكم درجات الجنة.
أكثر القلوب ورعًا هي ما تخشى الله وتستعد للقائِه، وأجمل الكلام الذي يُمكن أن يُقال هو ذكره العزيز عز وجل، وأجمل الأيام هي الجمعة التي بعث فيها الله روح سيدنا آدم.
رزقنا الله ليلة الخميس تُرفع فيها الأعمال وليلة الجمعة تُقبل بها الدعوات، فاللهم لا تدع لنا ذنبًا إلا غفرته ومريضًا إلا شفيته، وتقبل منا صالح الأعمال.
في يوم الجمعة، لكم مني يا أصحابي دعوات لا تغيب، بل تظل مُكررة إلى أن يتقبلها الله العزيز الحليم ويجعل أيامكم سعادة وهناء.
لكم مني شمعة لا تذوب قائمة مُحافظة على دعواتها لكم، جمعة مُباركة عليكم يا أغلى عائلة.
أتمنى من المولى -عز وجل- في يوم الجمعة أن نجتمع بأكملنا في جنة الفردوس مثلما نتجمع كل جمعة.
لكم مني دعوة صادقة من القلب، وروح طاهرة تتمنى لكم الخير، وجمعة مُباركة حاملة كل الشعائر الجميلة.
مع أشعة شمس الجمعة المُشرقة لكم مني يا أصدقائي دعوة صادقة مصدرها أعماق قلبي، أتمنى لكم فيها كل خير ما يتمناه قلوبكم.
جمعة مُباركة زودكم فيها الله -عز وجل- من تقاكم، وللفضيلة أرشدكم، وللجنة دعاكم ومن الخير والرضا أذاقكم.
أفضل ما يُميز يوم الجمعة أحبتي المتابعين لي، يقرأون رسائلي لهم بابتسامة صادقة ودعوة مُجابة بإذن الله.
أسعد الله أوقاتكم ومنحكم جمعة مُضيئة بنور الكهف، صباح الخيرات عليكم.
قبل وصول الجمعة وانتهاء يوم الخميس أفكر دائمًا يا أعزائي فيما أكتبه لكم من مسجات عن جمعة مُباركة، لكنني اليوم أؤكد لكم أن خير ما نقوم به جميعًا هو الإكثار من الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتمني رؤيته عن الحوض.

اقرأ أيضًا: عبارات عن يوم الجمعة

عبارات جميلة عن يوم الجمعة

سُنة النبي يوم الجمعة هي التطهر والتطيب والتوجه إلى الصلاة يُفشي السلام ويحث العباد على عبادة الله وقراءة الكهف لتكون له نور من الجمعة للجمعة التالية لها، ولا بأس من تهنئة الأصحاب والأحباب بجمعة مُباركة.

علاوةً على إرسال لهم مسجات عن جمعة مباركة ونور عظيم، مع تمني كل الخير وأن يذيقهم المولى -عز وجل- روعة السكينة والطمأنينة.

الجمعة هي خير الأيام وأفضلهم، ففيه بُعث سيدنا آدم وفيه قُبضت روحه وفيه ينفخ الله في الصور، فيارب ارزقنا بركة يومك المُبارك وبركة الصلاة على النبي فيه.
أتمنى لأحبتي في كل خميس أن تُرفع لهم صالح الأعمال، وفي كل جمعة أن يغفر لهم ويتجاوز عن سيئاتهم، فأستغل اليوم كاملًا في الدعاء لنفسي ولهم عسى أن يتقبل مني المولى عز وجل.
كثرة الصلاة على النبي وذكر الله يوم الجمعة هو الصدقة التي يخرجها العبد دون مال والجهاد دون غزوة.
يتلو العبد سورة الكهف كيفما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، ويُنير أسبوعه كاملًا بفضل ما يقرأه من آيات بينة.
حينما تغرب شمس الخميس تختفي كل المشاعر من القلوب، إلا مشاعر الشوق للرسول صلى الله عليه وسلم، فتتسابق القلوب في إرسال روائع الدعاء وفضائل الابتهالات.
ذلك الشعور يعرفه قلبي جيدًا ويعيه، حيث يستقبل الجمعة العطرة بأمل جديد خالي من أي شوائب الخذلان، جمعة مُباركة على عائلتي وأحبائي وأصدقائي.

اقرأ أيضًا: جمعة مباركة مزخرفة للفيس

أجمل دعاء مُستجاب يوم الجمعة

شرع الله -عز وجل- عبادة الدعاء مثل أي عبادة أخرى، فيؤجر عليها العبد وتزيد الصلة بينه وبين مولاه عز وجل، لذا فيجب الاستدامة عليها في الرخاء قبل الشدة؛ فمن يُداوم على ذكر الله في السراء يكن له الله -عز وجل- خير العون في شدته.

“اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيرٍ، وَاجْعَلِ المَوتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ”.
“اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ ما سأَلكَ عبدُك ونَبيُّكَ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ ما عاذ به عبدُك ونَبيُّكَ”.
“اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ ما سأَلكَ عبدُك ونَبيُّكَ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ ما عاذ به عبدُك ونَبيُّكَ وأسأَلُكَ الجنَّةَ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأعوذُ بكَ مِن النَّارِ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأسأَلُكَ أنْ تجعَلَ كلَّ قضاءٍ قضَيْتَه لي خيرًا”.
“اللَّهمَّ اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، ولا يعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ”.
“رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.
“اللَّهُمَّ اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عنْه، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بالمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِن عَذَابِ القَبْرِ، أَوْ مِن عَذَابِ النَّارِ”.
“رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا”.
“رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين”.
“اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ، وَالهَرمِ وَعَذَابِ القَبْرِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَولاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا”.
“اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ”.

لكن عليه أن يكون متجه للقبلة وعلى طهارة، شريطة أن يكون قلبه خاشع ليس فقط لسانه يُردد الكلمات، فذلك يعزز استجابة الدعاء ويقوي أواصر العبد بربه.

اقرأ أيضًا: معلومات عن سنن يوم الجمعة

دعاء من السنة النبوية لليلة الجمعة

خير ما يقوم به العبد هو الاقتداء بما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من السنة النبوية، لذا يُمكن الاستعانة بالأدعية التي نقلها عنه الصحابة والسلف الصالح رضي الله عنهم جميعًا.

حيث يتم ترديدها وقراءتها ليلة الجمعة وخلال اليوم بأكمله؛ فبفضل وجود ساعة استجابة في ذلك اليوم المُبارك لا تُرد فيها الدعاء، يستمر العبد في قراءة الدعوات مع الابتهال إلى الله عز وجل بكل عزيمة وإصرار لعل دعائه يصادف ساعة الاستجابة ويتقبله الله منه.

“اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي؛ فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ”.
قال تعالى في سورة آل عمران: “رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ* رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ”.
رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.
اللهمَّ إني عبدُك، و ابنُ عبدِك، و ابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذَهابَ همِّي، إلا أذهبَ اللهُ همَّهُ و حزنَه، وأبدلَه مكانَه فرجًا.
قال تعالى في سورة الحشر: “رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ”.
“رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”.
“اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيرًا، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ”.
“اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ”.
“اللَّهمَّ مالِكَ الملْكِ تُؤتي الملكَ من تشاءُ وتنزِعُ الملكَ ممَّن تشاءُ وتُعِزُّ من تشاءُ وتُذِلُّ من تشاءُ بيدِك الخيرُ إنَّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ رحمنَ الدُّنيا والآخرةِ ورحيمَهما تعطيهما من تشاءُ وتمنعُ منهما من تشاءُ ارحَمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ من سواك”.

ميز الله -عز وجل- يوم الجمعة بنفخ روح آدم وقبض روحه، فهو سيد الأيام وأفضلهم، لذا على العباد المُداومة على ذكر الله تعالى والإكثار من الصلاة والسلام على نبيه وحبيبه مُحمد صلى الله عليه وسلم.