عند التطرق إلى النكت المصرية الجديدة التي تجلب الضحك، يمكننا القول بأن النكت المصرية تُعد واحدة من أكثر أنواع الفكاهة التي تثير الضحك بصورة ملحوظة. تتجذر هذه النكات في ثقافة واحدة من الشعوب الأكثر تميزًا بخفة دمها، حيث يتمتع الشعب المصري بشهرة واسعة في هذا المجال. لذلك، سنستعرض من خلال موقعنا أجمل النكت المصرية الجديدة لعام 2025 التي ستجعلك تضحك بشدة:
- “ذهب أحدهم إلى الطبيب وقال: دكتور، أشعر أنني مخلوق غريب. فسأله: لماذا؟ قال: لأنني دائمًا في مشكلة ولا أحد يعرفني!”
- “قال أحدهم لصديقه: أريد تعلم السباحة. فرد عليه: حسنًا ابدأ من البداية. فأجابه: لكن ليس لدي بركة!”
- “ذهب أحدهم إلى مطعم وطلب من النادل: أريد وجبة خفيفة. فرد عليه النادل: لدينا سمك، ولكنه ثقيل قليلاً!”
- “كان أحدهم يشكو لأصدقائه من قلة النوم، فقالوا له: جرب شاي الأعشاب. فأجاب: جربته، لكن للأسف الأعشاب نامت قبلي!”
- “قرر أحدهم تعلم السحر، فذهب إلى معلم السحر وقال له: أريد تعلم السحر. فرد عليه المعلم: لا تتعجل، نحن نعمل على تعليمه!”
- “في معرض للكتب، وجد أحدهم كتابًا بعنوان ‘كيف تصبح مليونيرًا في شهر’. فسأله: هل يجب أن أشتريه في الشهر الأول؟”
- “جلست أحدهم في الصالون وسأل نفسه: لماذا أنا دائمًا مستعجل؟ فقال لنفسه: لأن وقتك أغلى من المال!”
- “قال أحدهم لصديقه: بدأت أخاف من السايس في البارك. فرد: لماذا؟ قال: لأنه دائمًا يخبرني ‘لا يوجد مكان’!”
- “اشترا أحدهم سيارة جديدة وذهب إلى صالة عرض السيارات. قال له البائع: السيارة جديدة تمامًا. فقال: لكن لماذا تحتوي على كراسي فارغة؟”
- “أحدهم قال لأصدقائه: لدي قدرة عجيبة! فسألوه: كيف ذلك؟ فقال: أستطيع تحسين مزاجي في ثوانٍ. فسألوه: كيف؟ قال: أشرب شاي بالنعناع!”
- “طلب أحدهم من صديقه أفضل مطعم في المدينة فقال له: أفضل مطعم هو مطبخك في البيت!”
- “ذهب أحدهم إلى الطبيب وقال له: دكتور، أشعر بألم في كل مكان. فقال له: هل جربت أن تترك الأماكن هذه؟”
- “كان أحدهم يحاول حل لغز وعندما فكّر لمدة ساعة قال: بالتأكيد الحل موجود في اللغز!”
- “قرر أحدهم بدء نظام غذائي صحي، فأخبر زوجته: أريد أن أبدأ بالتغذية الصحية. قالت له: حسنًا، هل تفضل بطيخًا أم سمكًا؟”
- “ذهب أحدهم إلى مصفف الشعر وسأله: هل لديك قصة جديدة؟ فرد المصفف: نعم، لكن لا أستطيع روايتها الآن!”
- “اشترى أحدهم تلفازاً جديداً وأخبر أصدقاءه: هذا التلفاز يأتي بمواصفات خاصة. فسألوه: ما هي المواصفات؟ فقال: يأتي مع نكت!”
- “طلب أحدهم من معلمه درسًا في الحياة. قال المعلم: سأعطيك درسًا. فسأله الطالب: هل هو مجاني؟ قال المعلم: الدروس في الحياة دائمًا مجانية!”
- “دخل أحدهم محلاً لبيع الأسماك وسأل البائع: هل لديك سمك طازج؟ فرد البائع: نعم، ولكن للأسف لم يتذوقوا النكهة!”
- “قال أحدهم لصديقه: أريد تعلم كيف أكون خفيف الدم. فقال صديقه: جرب أن تكون خفيف الوزن أولاً!”
- “ذهب أحدهم لشرب عصير وقال للبائع: أريد عصير ليمون. فسأله البائع: هل تريده مع ثلج؟ قال: لا، أريده مع العصير!”
نكت مصرية جديدة تجلب الضحك
هناك العديد من النكت الجديدة التي تستطيع إضحاكك، يمكنك التعرف عليها من خلال النقاط التالية:
- أحد المدخنين يسأل صديقه: هل تظن أن يوم الجمعة سيكون آخر الشهر؟ نحن إذا أقنعناها قد توافق.
- أحدهم قبضت عليه الشرطة بتهمة تزوير النقود، فسألهم كيف عرفتم أنني أزور؟ قالوا له: لأنه لديك عملة بخمسة وستين جنيهاً يا غبي.
- أحد المدخنين أقسم أنه كان يقسم أمواله بين الحشيش والإيجار، وفجأة جاءه البوليس وقام بمصادرة أموال الحشيش.
- دخل صرصار إلى سوبر ماركت، وعندما خرج منه كان سعيدًا، فسأله أصدقاؤه عن سبب سعادته، فقال: لقد رأيت صورتي على علامة حمراء كبيرة مكتوب عليها ‘ريد للدرجادي’، لذا أصبحت شخصية مشهورة.
- ذهب تلميذ إلى والده فقال: أريد دروس خصوصية في المنزل. قال له: حسنًا، أعدك، إذا نجحت هذا العام سأحضر لك أحداً في السنة القادمة.
نكت مصرية مميزة
هناك العديد من النكت المصرية المميزة التي يمكنك التعرف عليها عبر النقاط التالية:
- تزوج مدرس رياضيات من مدرسة رياضيات، وكانت نتيجة هذه الزيجة أن أنجبوا طفلاً متساوي الساقين.
- قالت امرأة لزوجها: لماذا لا تفعل مثل جارنا سعيد الذي يقبل زوجته قبل أن يغادر للعمل؟ فقال: أتمنى ذلك، لكن هل سيوافق سعيد؟
- سائق تاكسي رأى شخصًا يرتدي أصفر وقال له: أنا الفرفور الأصفر، فتركه وانطلق. ثم رأى شخصًا يرتدي الأحمر وقال له: أنا الفرفور الأحمر، فتركه أيضاً. ثم رأى شخصًا يرتدي الأبيض وقال له: أنت الفرفور الأبيض، قال له: هات الرخص.
أحدث النكت المصرية المبهجة
تعد النكت المصرية واحدة من أكثر النكات التي تُدخل السرور، يمكننا التعرف على الكثير منها عبر النقاط التالية:
- سأل مدرس الطلاب: ماذا فعل الرومان بعدما عبروا البحر الأبيض المتوسط؟ رد أحد الطلاب: لم يفعلوا شيئًا سوى الانتظار حتى يجففوا ثيابهم.
- سأل أحدهم صديقه: هل تتمنى وفاة والدك لكي تورثه؟ فرد: لا أنا أريد سيارة تصدمه لكي أحصل على تعويض وأورثه في نفس الوقت.
- رأى أحدهم أنه ينقذ شخصًا من الحرق فتم تكريمه، وعندما سألوه عن السبب، قال: لأني أريد أن أراه مشوهًا.
- كان هناك خروفين يتحدثان؛ الأول قال: لقد مرت عيدين ولم يتم ذبحي، فرد الثاني: لأنني متسجل في شهادة الميلاد أنني حمار وليس خروفًا.
- نملة كانت تمشي فوق كوب عصير الفراولة فقالت: لقد تحقق حلمي ورأيت البحر الأحمر.
- شكت زوجة لأم زوجها من زوجها الذي يأخذ الطعام الذي تطبخه ويعطيه للكلاب، ردت أم الزوج: وما ذنب الكلاب في ذلك؟
- أحدهم غبي كان يلعب بقنبلة، وألقى بها من يد إلى أخرى فقال له أحدهم: توخ الحذر، لا تنفجر فيك. فقال: لا تقلق، سأجد واحدة أخرى.
نكت مصرية مميزة
إذا كنت تبحث عن نوع مميز من الفكاهة، يمكنك العثور عليه من خلال النقاط التالية:
- أحدهم سافر إلى الصين ليعمل كسائق تاكسي، كلما ركب معه شخص، يقول له: أنا لا زلت أنزلك منذ قليل.
- قام معلم بضرب الطالب، وقال له: لا تحزن، أنا أفعل ذلك لأني أحبك. فقال الطالب: أتمنى أن أحبك كما تحبني.
- سائق تاكسي أوقفه أحدهم وقال له: حدايق القبة، فرد: لماذا أزعجها؟ هل فعلت شيئًا لكي تضايقها؟
- شخص وقف يمول التوكتوك خاصته، فوجد سيارة تمول 50 لتراً ومقطورة تمول 200 لتر، فقال لصاحب محطة البنزين: هات أمبوبة.
- كان هناك مربي دجاج وجد بجانب دجاجة بيضاء فقام بقطع أرجلها، وأخبر الدجاجات أنه سيفعل ذلك إذا لم يجد بجانب كل واحدة 5 بيضات، ووجد في اليوم التالي بجانب واحدة 3 فقط، فقال: لماذا فعلت ذلك؟ فقال: أنا ديك وليس دجاجة.
أجمل النكت المصرية
توجد العديد من النكت المصرية المميزة، ويمكن التعرف عليها بشكل أكبر من خلال النقاط التالية:
- أحدهم قال للمراقب في الامتحان: أريد حذف إجابتين أو الاستعانة بصديق.
- امرأة توجهت لتخطب لابنها، فقالوا لها: ابنك يدخن، فردت: لا، إنه سكران فقط.
- أحدهم كان يحمل دجاجة وضربها، وقال: كل يوم تنزل لي بيضًا، لماذا لا تنزل لي جبنة؟ تعتبر النكت المصرية من أجمل النكات المقدمة من الشعوب العربية، حيث تعكس المواقف الساخرة التي يمر بها الشعب المصري، وتقدم وسيلة للسخرية من التحديات اليومية نتيجة ضغوط الحياة.
| يترقب الزوار | قسم النكت الباكرة |
| 10 نكت تثير الضحك |
تعتبر النكت المصرية واحدة من أجمل أنواع الفكاهة التي تنتشر بين الشعوب العربية، حيث تعكس الظروف والمواقف الساخرة التي يواجهها الشعب المصري، مما يوفر سبيلاً للتعبير عن التحديات اليومية بسبب ضغوط الحياة.
